زوجى يدخن علبة ونصف سجائر يوميا و تدخينه داخل الغرفة ويمنعنى من الذهاب

التهاب الانف التحسسي مهم في حالتك لا تخاف وراجع طبيب صدرية لاعطائك العلاج المناسب

على الاغلب ان الحساسية الموسمية التي يعاني منها لا علاقة لها بما حصل اثناء الحمل والولادة. بالنسبة للربو فالعلاج بالفنتولين و الفلوكستايد يبدو مناسبا لعلاج اعراض الصدر و هي ضيق النفس و الصفير و السعال (انت لا تذكرين في سؤالك ان كانت لديه هذه الاعراض ام لا). اما العطاس وحكة الانف والحلق و احتقان الانف فسببها حساسية الانف وهذه علاجها مختلف (عادة مضادات الهستامين وبخات انف خاصة بالحساسية). النقطة الاخيرة هل سيظل الربو للابد فربما لا وربما نعم, هذا يعتمد على عدة عوامل منها شدة الربو ووجود وراثة قوية للربو في العائلة و غيرها. في النهاية لا احد يعلم الغيب ولكن كثير من ربو الاطفال يتحسن مع الوقت

ممكن نوع الاكل بسبب او حساسيه لك او مع امتلاء المعده والضغط على الحجاب الحاجز

ربما يعاني من مشاكل قلبية او انسداد رئوي مزمن

تعتمد شدة الآثار المزمنة للتدخين على مقاومة جسم المدخن ، فالمرضى الذين يشكون من أمراض الجهاز التنفسي أو أمراض القلب يكونون أشد تأثراً بإصابات التدخين عن الأشخاص الأصحاء ، كما أن هناك أفراداً أصحاء يكونون أكثر تأثراً بالإصابة بأمراض التدخين عن غيرهم . ويتوقف احتمال الإصابة وشدتها على طول المدة التي يمارس فيها الفرد التدخين وعلى عدد السجائر التي يدخنها يومياً بالإضافة إلى الطريقة التي تعود عليها في ممارسة التدخين ، فمدخنو السجائر بوجه عام أكثر تأثراً بالإصابة عن مدخني الغليون أو مدخني السيجار ، كما أن المدخن الذي يجذب أنفاساً عميقة من السيجارة أشد تأثراً من المدخن الذي يضع السيجارة في فمه مدة بدون تدخين أو المدخن الذي يجذب الدخان بالفم ثم يخرجه من أنفه دون أن تصل كمية كبيرة منه إلى الرئة . ويعتمد احتمال إصابة الفرد بمرض من أمراض التدخين بشكل عام للتمرينات الرياضية دوراً كبيراً في تحسين صحة المدخن بعد الإقلاع عن التدخين ، حيث تقلل ممارسة الرياضة من احتمال حدوث إصابات في القلب والشرايين ، كما يساعد تنشيط الدورة الدموية على تخليص أنسجة الجسم من المواد الكيميائية التي تراكمت في هذه الأنسجة على أثر التدخين . وتساعد التمرينات الرياضية أيضاً في رفع مستوى كفاءة الرئة بعد الإقلاع عن التدخين ، وهذا يؤدي إلى سهولة إمداد الأنسجة بالأكسجين اللازم لحيوية الجسم وتجديد خلاياه .

اذا كان هناك تخريب في الحويصلات فلا بد من وجود ضيق في التنفس رغم انه اقلع عن التدخين لكنن الضرر موجود وهذه العوارض هي نتيجة الضرر الحاصل لكن من المهم جداً الابتعاد عن التدخين والابتعاد عن التواجد في اماكن التدخين (التدخين السلبي) اما بالنسبة لوضعه فهو يعتمد على مدى امتداد تخرب الحويصلات ( الآنفيسيما)

نعم يؤثر والافضل عدم التدخين

الان رئتيك سليمه وطبيعيه باذن الله

على عكس ما يعتقد الكثيرون فان تبخيرات الادرينالين امنة للاستخدام ولا ضير من اخذها عند الحاجة، ولكن الاهم هو علاج هذه الحساسية المزمنة بشكل يومي وقائي حتى لا تتكرر نوبات السعال المزعج من الحنجرة. حساسية الحنجرة بالعادة اما مرتبطة بحساسية الانف و هذه تعالج ببخات الانف التي تحتوي الكورتيزون وهي جدا امنة لانها موضعية لا يتم امتصاصها اضافة لمضادات الهيستامين او وجود ارتجاع معدي مريئي و هذا ايضا يمكن علاجه، و احيانا يجتمع في بعض الاطفال الحساسية والارتجاع معا

فقط في الثبات وعدم العودة الى التدخين وايضاً بالابتعاد عن المدخنين عندما يدخنون حتى لا تتنفس الدخان ايضاً