وقت ارتفاع درجه الحراره هل ينصح بشرب دواء ابيفيناك علما ليس لدي مرض الروماتيزم اعاني من الم شديد حصى المراره وتم اعطائي الدواء للعم كل فترة تجيني رعشه برد وسخونه شديده

لا يلزم استخدام مضاد حيوي الا في حاله تغير لون البلغم من اللون الشفاف الى اللون الابيض او ارتفاع كبير في درجه حراره الجسم

غالبا تعاني من التهاب ب الاذن اعرض نفسك علي طبيبك

هناك عده أسباب محتملة للشعور بالرعشة والقشعريرة بعيدا عن الحمى والسخونية وهى برودة الجو، وجود قصور الغدة الدرقية، والذي يسبب حساسية أكثر للبرد،عدوى أو التهاب، القيام بتمارين مكثفة في البرد، وجود فقر الدم قد يكون نتيجة تناول دواء أو مزيج من الأدوية، ويحصل بشكل خاص عند استعمال جرعات غير مناسبة من بعض الأدوية العشبية أو الأدوية التي لا تحتاج لوصفة طبية.

احتاج لمعرفه تفاصيل اكثر عن الاعراض مثل منذ متي بدات وهل هناك اعراض اخري ام لا وما هي الادويه للسكر التي يتناولها المريض وهل بهذا العمر يوجد مشكله بالكبد او الكلي ام لا ....تناول دواء السانكوفير وهو من مجموعه الادويه ضد الفيروسات عموما ....في حاله الاصابه بفيروس الكورونا المستجد لا يفيد بشكل كبير ولكن في هذه الحاله عليه باجراء فحوصات مثل صوره الدم كامله وسرعه ترسيب الدم والسي ار بي والاتش دي ال والفيريتين والزنك بالدم وقياس وظايف الكلي والكبد وعمل اشعه مقطعيه علي الصدر ...وقياس السكر باستمرار وقياس ضغط الدم ثلاثه ايام متتاليه .

بعد الفحوص والتحليلات باطنة وأنف وأذن الخربما تكون الأسباب نفسية 

اصابة فيروسية ممكن تكون اشتباه كورونا او التهاب معوي برجاء العرض ع دكتور اخصائي باطنة ضروري واتباع الاجراءات الوقائية 

الاعراض اشتباه يجب اجراء التحاليل اولا واشعة مقطعية على الصدر فى اليوم الخامس من بداية ظهور الاعراض والاكثار من شرب المياه والسوائل الدافئة وتناول غذاء صحى متوازن.

وجود الالتهابات تزيد من مستويات السكر و تسبب تلك الاعراض و لحل المشكلة زر طبيبك للاطمئنان على حالتك حينها سيصف لك علاج مناسب

يبدو أن المريض يعاني من أعراض متعددة بما في ذلك الغثيان والدوخة والصداع وانخفاض ضغط الدم والاصفرار وانخفاض درجة حرارة الأطراف والوجه والتنميل. يعتمد التشخيص على تاريخ المرض والأعراض والفحوصات المخبرية. إذا كان المريض قد تعافى من هذه الأعراض في وقت سابق، فقد يكون هناك عوامل قد تؤدي إلى حدوثها مرة أخرى. هناك عدة أسباب محتملة لهذه الأعراض مثل اضطرابات الدورة الدموية، مشاكل في وظائف الكلى، فقر الدم، التهاب الكبد، نقص فيتامين ب12، مشاكل في الغدة الدرقية، وغيرها. من المهم إجراء فحوصات إضافية مثل الفحص السريري الشامل واختبار وظائف الكلى والكبد وفحص الدم الكامل (CBC) مرة أخرى، بالإضافة إلى فحص الأمونيا وفحص الغدة الدرقية ومستويات فيتامين ب12. من المهم أيضا تحديد العوامل التي تزيد من حدوث هذه الأعراض، مثل الجفاف ونقص التغذية. ينصح المريض بتناول وجبات متوازنة وشرب كميات كافية من الماء وتجنب العوامل التي تسبب الجفاف. بناءً على النتائج المخبرية والتقييم السريري الشامل، يمكن تحديد العلاج المناسب واتخاذ الإجراءات اللازمة للتحكم في الأعراض والوقاية من حدوثها مرة أخرى. يُنصح بمراجعة الطبيب لتقييم حالة المريض بشكل دقيق وتوجيهه للعلاج اللازم.

يجب القيام ب فحص براز و دم و من ثم تحديد نوع المضاد