ما سبب ما اعاني منه وما العلاج

هذا الوصف للصداع مشابه تماما للصداع العنقودي.

الذي يسمى صداع العين والذي يصيب جهة واحدة من الرأس ويمتد الى العين المجاورة.

يكون حاداً جداً لدرجة احمرار وإغماض العين مع عدم تحملها للضوء.

تكثر الإصابة بمثل هذا النوع من الصداع في الشباب ويتم علاجه بالتدرج في استخدام المسكنات حسب شدة واستجابة المريض.

كذلك يجب التأكد بأنك لا تعاني من أحد المشاكل التالية:

•  الحاجة لإرتداء نظارة لأن عدم ارتداءها يؤدي إلى مثل هذه الأعراض.
• فحص ضغط الدم لإستبعاد الأسباب الشائعة لمثل هذا الصداع.

للمتابعة والعلاج يرجي مراجعة طبيب الأعصاب الباطني.

• رائحة العفن: قد يكون الزفير الذي يشبه رائحة العفن أو الفواكه والخضروات الفاسدة دليل على الإصابة بعدوى بكتيرية في أحد أجزاء الجهاز التنفسي، بما يتضمن الفم، والحلق، والرئتين، وقد تكون العدوى في الرئتين مصحوبة بأعراض أخرى مثل ضيق التنفس والألم منتصف الصدر.
• رائحة السكر: تدل رائحة السكر أو الفواكه في النفس في الغالب على الإصابة بالحماض الكيتوني السكري (بالإنجليزية: Diabetic Ketoacidosis)، وهي أحد مضاعفات مرض السكري غير المسيطر عليه.
• رائحة طلاء الأظافر: قد يؤدي اتباع نظام غذائي فقير بالكربوهيدرات إلى بدء استهلاك الدهون من قبل الجسم لإنتاج الطاقة، وفي هذه الحالة يتم إنتاج مادة الأسيتون كأحد نواتج حرق الدهون، وهي نفس المادة التي يتم إضافتها إلى معظم أنواع طلاء الأظافر.
• الرائحة الحامضية: قد تدل رائحة الفم الحامضية إلى الإصابة بارتجاع المريء، والذي يؤدي إلى صعود حمض المعدة إلى المريء.
• رائحة البول أو الأمونيا: تدل في الغالب على الإصابة بأحد اضطرابات الكلى.
• رائحة السمك: قد يدل على الإصابة باضطراب نادر لا يستطيع فيه الجسم استقلاب مركب ثلاثي ميثيل الأمين (بالإنجليزية: Trimethylaminuria).
• الأسباب الأخرى: قد تؤدي بعض الأسباب الأخرى إلى تغير رائحة الزفير مثل، التدخين، وبعض أنواع العدوى البكتيرية، وجفاف الفم الناجم عن عدم شرب كمية كافية من السوائل أو الناجم عن استخدام بعض الأدوية.

للمزيد:

• أسباب ألم الصدر
• أبرز أسباب جفاف العين