هل لانفصام الشخصية درجات ؟

Q: السلام عليكم لدى بعض الاسئله المعلقة بأنفصام الشخصية .. 1- كيفية تشخيص انفصام الشخصية؟ 2- العلاج المناسب لانفصام الشخصية؟

السلام عليكم، لا يوجد مرض اسمه انفصام الشخصية.. المسمى خاطىء و اسم الاضطراب هو الفصام العقلي. يشخص الفصام عن طريق السيرة المرضية و فحص الحالة العقلية للمريض من قبل الطبيب الاخصائي. علاجه يتم بعد التشخيص بداية عن طريق العلاج الدوائي بالاضافة الى العلاج النفسي و السلوكي كما ان للتثقيف الصحي دور كبير.

Q: هل يوجد دواء لانفصام الشخصيه؟

نعم يوجد وهي كثيرة وتستخدم كل واحد منها وفق طبيعة الحالة ودرجة تقدمها ووفق نوعية الأعراض المسيطرة وبنية المريض والحالة الوظيفية لأعضائه، ومنها نذكر الهاليبريدول والريسبريدال والزيبركسا والسوليان وغيرها كثير.

Q: أجس أحيانا بالخجل والخوف من المقابلات الشخصية في العمل..هل هذا يسمى ضعف الشخصية، وبماذا تنصحونني ...وشكرا

هذه اعراض تشابه اعراض الرهاب او القلق الاجتماعي انصحك بمراجعة طبيب نفسي لتأكيد التشخيص ومساعدتك

Q: يا دكتور اريد السؤال عن هل الانفصام في الشخصية تنقسم الشخصية الى نصفين نصف شرير ونصف طيب

لا يوجد انقسام بالشخصية ونص الفصام له اعراض مختلفه تجديه بين المقالات في هذا الموقع

Q: السلام عليكم كيف نتعامل مع مريض لانفصام عند أقتناعه بفكره دينيه خاطئه ولا نستطيع التعامل معه خوفا من ردت فعله

العلاج اولا دون نقاش الافكار الى ان يقرر الطبيب مناقشته في افكاره

Q: هل استطيع الحمل وانا مصاب بالانفصام الشخصية

نعم مع متابعة العلاج بإشراف الطبيب النفساني

Q: هل التبول اللاءرادي من علامات انفصام الشخصية

لا ولكن قد تكون من الاعراض الجانبيه لبغض الادويه

Q: هل لمرض انفصام الشخصية دواء .وما هو

نعم هناك مجموعه كبيره من الادويه المضادة للذهان والطبيب يختار ما يناسب كل مريض

Q: ما هو تبدد الشخصية هل يتطور الى ذهان

لا يتطور الى ذهان

Q: كيف استطيع ان اعرف مدى قة الشخصية لدي وما هي مظاهر ضعف الشخصية

ليس هناك حدود معينة لتحديد قوة أو ضعف الشخصية، لكن قوة الشخصية عادة تتناسب طردياً مع مدى الثقة بالنفس والثبات والاستقرار النفسي، وضعفها يتصف بمظاهر معينة وعلامات تدل على خلل أو اضطراب وينبغي معالجته. ومن مظاهر ضعف الشخصية : عدم القدرة على اتخاذ القرارات التي ينبغي إتخاذها، خاصة في ما يتعلق في الأمور الشخصية، الخوف أو الخجل من الكلام أمام الآخرين أو محادثتهم، وعدم التحكم في العواطف والمشاعر وقد ينجرف وراءها دون معرفة ، والتبعية للأقوى في الرأي والفكر والحركات وغيرها ، وكثرة الشكوى واللجوء للآخرين في أبسط الأمور ، وتقليد الآخرين في حركاتهم أو في لباسهم أو آرائهم أو سلوكهم وأخلاقهم.