هل ضعف الاعصاب ناتج عن المرض النفسي او المرض ناتج عن ضعف الاعصاب مع ال
إجابات الأطباء على السؤال
يوجد العديد من الأسباب التي تؤدي إلى ضعف الأعصاب والتي يصعب تحديدها دون إجراء ما يلزم من فحوصات، ومن أبرز هذه الأسباب ما يلي:
- الاضطرابات المناعية الذاتية التي تؤثر على الأعصاب بما في ذلك مرض الذئبة، و التصلب اللويحي وغيرها من الحالات.
- الأورام السرطانية التي قد تظهر في أي مكان من الجسم وتسبب الضغط على الأعصاب في المنطقة مما يسبب تلف وضعف في الأعصاب.
- العلاج الكيماوي أو الإشعاعي نتيجة الأورام السرطانية الذي قد يسبب تلف وضعف في الأعصاب في بعض الحالات.
- التعرض للإصابة بصورة مباشرة في الأعصاب، أو الضغط على الأعصاب كما في حالة متلازمة النفق الرسغي وغيرها.
- الإصابة بمرض السكري وعدم السيطرة على مرض السكري، وهو الأمر الذي يزيد من خطر الاعتلال العصبي.
- النقص في بعض الفيتامينات والمعادن، مثل نقص فيتامين B12.
- الإصابة بأحد الأمراض المعدية التي تؤثر على الأعصاب، مثل مرض لايم أو فيروس الهربس وغيرها.
يفضل أن يتم الرجوع للطبيب المختص في حال كان لديك أي شك حول الإصابة بأي من الاضطرابات في الأعصاب، حيث أن تشخيص الحالة يكون من الطبيب المختص بعد إجراء الفحوصات اللازمة لتحديد السبب والعلاج المناسب. كما يمكنك التواصل مع الطبيب في أي وقت من اليوم وخلال جميع أيام الأسبوع عن طريق خدمة الاستشارات الطبية على موقع الطبي.
للمزيد:
0 2024-04-09T02:55:39+00:00 /اسئلة-طبية/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%A9/%D9%87%D9%84-%D8%B6%D8%B9%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B9%D8%B5%D8%A7%D8%A8-%D9%86%D8%A7%D8%AA%D8%AC-%D8%B9%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%B6-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A-%D8%A7%D9%88-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%B6-%D9%86%D8%A7%D8%AA%D8%AC-%D8%B9%D9%86-939791#answer-0يوجد العديد من الأسباب التي تؤدي إلى ضعف الأعصاب والتي يصعب تحديدها دون إجراء ما يلزم من فحوصات، ومن أبرز... اقرأ المزيد
يوجد العديد من الأسباب التي تؤدي إلى ضعف الأعصاب والتي يصعب تحديدها دون إجراء ما يلزم من فحوصات، ومن أبرز هذه الأسباب ما يلي:
- الاضطرابات المناعية الذاتية التي تؤثر على الأعصاب بما في ذلك مرض الذئبة، و التصلب اللويحي وغيرها من الحالات.
- الأورام السرطانية التي قد تظهر في أي مكان من الجسم وتسبب الضغط على الأعصاب في المنطقة مما يسبب تلف وضعف في الأعصاب.
- العلاج الكيماوي أو الإشعاعي نتيجة الأورام السرطانية الذي قد يسبب تلف وضعف في الأعصاب في بعض الحالات.
- التعرض للإصابة بصورة مباشرة في الأعصاب، أو الضغط على الأعصاب كما في حالة متلازمة النفق الرسغي وغيرها.
- الإصابة بمرض السكري وعدم السيطرة على مرض السكري، وهو الأمر الذي يزيد من خطر الاعتلال العصبي.
- النقص في بعض الفيتامينات والمعادن، مثل نقص فيتامين B12.
- الإصابة بأحد الأمراض المعدية التي تؤثر على الأعصاب، مثل مرض لايم أو فيروس الهربس وغيرها.
يفضل أن يتم الرجوع للطبيب المختص في حال كان لديك أي شك حول الإصابة بأي من الاضطرابات في الأعصاب، حيث أن تشخيص الحالة يكون من الطبيب المختص بعد إجراء الفحوصات اللازمة لتحديد السبب والعلاج المناسب. كما يمكنك التواصل مع الطبيب في أي وقت من اليوم وخلال جميع أيام الأسبوع عن طريق خدمة الاستشارات الطبية على موقع الطبي.
للمزيد:
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من أنثى سنة 23
أعاني من ألم نفسي حاد امتد طويلا، وفي كل محاولة اعتقد أني سأتعافى لكن، وان تعافيت ارجع إلى نقطة الصفر...
سؤال من أنثى سنة 35
لا أعرف ما سبب خوف ابني البالغ من العمر ١٣ سنة أنه يخاف من شي، ولا يخبرني به، ولا أرى...
سؤال من أنثى سنة 27
كيف ممكن اتخلص من الضغوط المتراكمة والتعب النفسي والاكتئاب؟ أو ما هو علاج الضغط النفسي؟
أتمنى لك السلامة، وأود الإشارة إلى ضرورة مراجعة الطبيب النفسي للبحث معك حول أفضل الطرق لمساعدتك بناءً على مسبب الأعراض التي تعاني منها، وبشكل عام سوف أوضح لك بعض النصائح العامة التي تساهم في التخلص من الضغط النفسي:
- تقنيات الاسترخاء: تتضمن الآتي:
- تمارين التأمل: ممارسة التأمل بانتظام يساعد على تهدئة العقل والجسم، وتقليل التوتر والقلق.
- اليوغا: تمارين اليوغا تحسن من اللياقة البدنية وتقلل من التوتر والاكتئاب.
- التنفس العميق: ممارسة تمارين التنفس العميق بانتظام تُساعد على تهدئة الجهاز العصبي وتقليل التوتر.
- النشاط البدني: ممارسة الرياضة بانتظام يحسن من الحالة المزاجية ويقلل من التوتر والقلق، حتى المشي السريع لمدة 30 دقيقة يومياً يُساعد على تحسين الصحة النفسية.
- نمط الحياة الصحي: تساهم عدة تغييرات في تحسين الحالة النفسية، ومنها الآتي:
- الحصول على قسط كافٍ من النوم: لأن قلة النوم تُفاقم من أعراض التوتر والاكتئاب.
- اتباع نظام غذائي صحي: اتباع نظام غذائي غني بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة يُساعد على تحسين الصحة النفسية.
- تقليل الكافيين: الإفراط في تناول الكافيين يُمكن أن يزيد من أعراض التوتر والقلق.
- التواصل الاجتماعي: مثل الآتي:
- قضاء الوقت مع العائلة والأصدقاء يُساعد على تحسين الحالة المزاجية ويقليل الشعور بالوحدة.
- الانضمام إلى مجموعات الدعم يمكن أن يفيد الأشخاص الذين يعانون من الضغوط المتراكمة أو التعب النفسي أو الاكتئاب.
- طلب المساعدة: إذا كانت أعراض الضغوط المتراكمة أو التعب النفسي أو الاكتئاب شديدة أو مُستمرة، فمن المهم طلب المساعدة من طبيب نفسي.
تتوفر أيضًا عبر خدمة الاستشارات الطبية عبر منصة الطبي خدمة الاستشارات النفسية، والمتوفرة على مدار الساعة طيلة أيام الأسبوع.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة
هل الاكتئاب يسبب ضمور في المخ كالمادة الرمادية او منطقة الحصين
سؤال من ذكر سنة 31
ابني يبلغ من العمر 15 عامًا، مصاب بشلل دماغي، ولا يستطيع المشي ويعتمد على الحبو، ولكنه يستطيع تناول الطعام بمفرده....
سؤال من أنثى سنة 35
لي فترة أول ما أغمض عيني أنام، أسمع أصوات غريبة واصحى مرعوبة. الأصوات تختلف مرة شخص يصرخ ومرة شخص يتكلم....
سؤال من أنثى سنة 29
عندما أدرس أغمض عيني حتى استذكر المعلومات، ثم اكتبها، لكن لدي وسواس يقول إنني أدمر عيني بإغماضها، وهذا يشتتني جداً...
سؤال من أنثى سنة 37
يتعكر مزاجي جدا قبل الدوره بايام وتتغير شخصيتي واحس بالانزعاج فما هي العلاقة النفسية مع الدورة والحيض وقبل الحيض
سؤال من أنثى سنة 15
انا بنت ١٤ سنه كنت بعاني من صداع شديد و روحت للدكتور و قالي اعملي اشعه مقطعيه علي الدماغ و...
سؤال من أنثى سنة 20
أنا أحيانا أتخيل أمور في عقلي عن أحداث وأتخيل نفسي مع أشخاص مشاهير أو اخترع من راسي أي شخص بصورة...
أولاً، من المهم أن أطمئنك: ما وصفته لا يشير بالضرورة إلى أنك تعانين من انفصام الشخصية (الفُصام). الخيال النشط، وخاصة قبل النوم، والتفكير في سيناريوهات عاطفية أو علاقات مع أشخاص حقيقيين أو متخيلين، هو أمر شائع لدى الكثير من الأشخاص، وخاصة من لديهم حساسية عاطفية وخيال واسع. هذا لا يُعتبر مرضًا نفسيًا بحد ذاته، بل في كثير من الأحيان يكون وسيلة نفسية للهروب من الضغط أو تعويض لنقص عاطفي أو اجتماعي. أما انفصام الشخصية (Schizophrenia)، فهو اضطراب نفسي معقّد، يشمل أعراضًا مثل الهلوسات (سماع أو رؤية أشياء غير موجودة)، أو أوهام (اعتقادات خاطئة لا يمكن تصحيحها)، وتدهور واضح في القدرة على التواصل، والعمل، والعناية الذاتية. هذه الأعراض لا تظهر في ما ذكرتِه. لكن وجود الصداع وصعوبة التركيز، إلى جانب الشعور بعدم الانسجام مع الآخرين، قد يدل على أنك تمرّين بضغط نفسي، أو تعانين من قلق اجتماعي، أو حتى اكتئاب بسيط أو اضطراب في الانتباه والتركيز، وكلها تحتاج إلى فهم أعمق من مختصة نفسية عبر جلسة تقييم شاملة. أنت لست "غريبة" ولا "مريضة"، بل شخص حساس يستخدم الخيال كوسيلة للتكيّف. ومع القليل من التوجيه النفسي، يمكنك أن تفهمي نفسك وتوازني بين خيالك وواقعك.
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
التعليقات
0 تعليق
كن الأول في مشاركة رأيك!
شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين