عندي واسواس يقول لي ان الغلط صاح والصاح غلط يشككني في نفسي لدي اربعة سنين وانا علي هذة الحالة اخرج منة لبضع الوقت لكن يانبني بضمير

الطبيب النفساني يساعدك

انت بحاجه لتقييم حالتك النفسيه وإجراء بعض الفحوصات ثم العلاج

يتوجب مُصارحته وتحديد موقف إما بالاستمرار في العلاقة وتصحيح ما شابها من تعكر، وإما حسمها ونسيانها والبح عن مستقبل آخر

الأعراض غير واضحة وتحتاج إلى تحديد وتوضيح أكثر،

هذا تعلق ضار لا بد التركيز في دروسك والعلاقة مع اهلك وصديقاتك

هذا وسواس يقاوم ويعالج

هذه حاله مرضيه تقيم وتعالج من قبل الطبيب المختص

الخطوه الاولى في الوسواس هي مقاومته وعدم الرضوخ لطلباته واستمال علاج من الطبيب النفساني يساعد على ذلك

سيكون معك الحق لو أن الشخص الذي فقدته لأي سبب كان يستحق التقدير والإحترام، أما في حالة ما يكون الشخص المعني مراوغ أو كاذب أو يلعب بمشاعر الآخرين فإنكشاف أمره وفقدانه والإبتعاد عنه ضرورة صحية وأخلاقية ويجب أن تكون فرحاً لسببين الأول أنك اكتشفته قيل الزواج وإلا ستكون المصيبة أكبر، والسبب الثاني أنك تعلمت منه أن الناس لديهم القدرة على التقمس والخداع وبعضهم يتلذذ ويستمتع بذلك وهؤلاء البعد عنهم بلا تردد يجنبك الكثير من المتاعب والمهم الآن أن تحول هذه من صدمة تسبب لك الكآبة وغيرها من الإنعكاسات السلبية أو من أن تزرع في نفسك الحقد والضغينة اتجاه أي منهما، أن تحولها إلى رافعة وقوة تعز ثقتك بنفسك حين تثبت بأنك كنت أكبر من الصدمة ولن تضيع وقتك في التفكير ولا ذرة جهد من أجل من هم أتفه مما كنت تتوقع، وتنطلق نحو حياة جديدة تكسب نفسك من خلالها وتكسب ثقة الآخرين وتجعل من تلاعب يقع في شر أعماله بعيداً عنك، لأن من يعتاد هذا الإسلوب الرخيص في التعامل مع الناس لا بد أنه سيقع مع من هم من أمثاله ولن يرحموه كما كنت أنت وكما يقول المثل كل مكار يأكل من كيسه في النهاية. واذا وجدت انك غير قادر على ان تتجاوز هذه المشكلة البسيطة فلا ضير في أن تذهب إلى طبيب نفسي وسيساعدك على تجاوزها بكل سهولة

الاستمرار على العلاج الدوائي والسلوكي تحت اشراف الأخصائي النفسي كفيل أن يؤمن لك الشفاء الكامل، خاصة اذا ما رافقه فهم أشمل لواقع الحياة وتغير في طريقة التعامل مع العوامل المسببة له.