عندما القي. كلمه رسميه في اجتماع او عندما اصلي امام بالناس اشعر بخوف شديد وتسارع بضربات القلب وارتجاف. ولااستطيع الاكمال واخاف يغمى علي ماهوالسبب رغم اني اتحدث واتحاور بطلاقه

لا بد من العلاج باشراف الطبيب النفساني

هذا النوع من الشك الذي يتسم بوجود أوهام اضطهادية يعتقد من خلالها الشخص أن الآخرين يريدون إيذاءه وان هناك مكائد ومؤامرات تحاك ضده، وهذا الشك لا ينمو مع المرء منذ صغره ولا يشمل جميع الناس وجميع جوانب الحياة بل يركز على فكرة معينة تصل إلى درجه الاعتقاد الجازم، وهذه الفكرة أو الاعتقاد يسيطر على المريض إلى درجة إنها تصبح شغله الشاغل ويصبح همه دعمها بالأدلة وجمع البراهين ، ورغم عدم وجود دليل كافي على هذا الاعتقاد فانه لا يمكن لأي شخص إقناع المريض بأن هذا الاعتقاد غير صائب ، وعادة ما يقوم المريض بالتصرف بناء على اعتقاده الخاطئ ، فمثلا عندما يتمحور الشك المرضي حول خيانة شريك الزوجية فانه يقوم بالتجسس على زوجته ومراقبة التلفون والعودة من العمل في غير الوقت المعتاد لإيجاد دليل على اعتقاده الخاطئ، وعندما يتمحور الاعتقاد الخاطئ حول إيذاء الآخرين له ، "بأن هناك من يحاول قتله بالسم" فسيشك في المأكولات والمشروبات التي تقدم له ويمتنع عن تناولها حتى وأن قدمت من أقرب المقربين إليه. هؤلاء المرضى يبدون أسوياء تماما في ما عدا هذا الموضوع مدار الشك. ويمكن علاج الشك المرضي بالعقاقير المضادة للذهان حيث أن الأجيال الجديدة من هذه الأدوية ليس لها أضرار جانبية تذكر .

تتشابه هذه الاعراض التي ذكرتها و القلق الاجتماعي ( الرهاب الاجتماعي) لكن لا يمكننا الجزم بذلك من الجيد ان تستشير المرشد النفسي في الجامعة وان تقرأ عن موضوع القلق الاجتماعي اذ ان هنالك تدريبات عديدة من الممكن اتخاذها للتقليل من هذه الاعراض

هذا هو الرهاب الإجتماعي، والعلاج الدوائي السلوكي فعال بدرجة كبيرة. راجع الطبيب النفساني وهو يدلك.

هذا أمر لا يستوجب القلق، ويمكن علاجه بسهولة وهو أن تحاول تكثيف التواجد برفقة زملائك والإستماع إليهم دون أن تضع في اعتبارك التعليق، مجرد الاختلاط والاستماع اليهم حتى تصل إلى مرحلة تشعر فيها ان لقائك بهم لا يولد في نفسك أي انفعال داخلي وسترى لاحقاً بأنك قادر على مشاركتهم الحديث تلقائياً في أي موضوع أو تحول الحديث الى موضوع تعتقد أنه سيجذب انتباههم

هذه اعراض الرهاب بحاجه للتقييم والعلاج من الطبيب النفساني

على الاغلب تتشابه هذه الاعراض التي ذكرتها والقلق او الرهاب الاجتماعي .. حاول التمرن في المنزل على اداء الفروض التي تطلب منك ومن ثم من الجيد ادائها امام مجموعة من الاشخاص سواء من اصدقائك او عائلتك .. وحاول ايضا القراءة عن موضوع القلق الاجتماعي ومن الافضل مراجعة المرشد النفسي بالجامعة

تلك الأعراض يمكن علاجها, طبيب نفسي يمكن تقييمك ويعلاجك بشكل صحيح.

هذه مؤشرات قلق ولكنها بحاجه للتفصيل ولا بد من استشارة طبيب نفساني للتشخيص والعلاج

هذه حالة من أنواع الرهاب الاجتماعي انصحك بمراجعة طبيب نفسي مختص..