انا معدوم الشهوة لا أشعر باى شي اتجاة النساء اذا رأيتهم فى اى مكان او حتى الأفلام

يلزم علاج طبيعي سلوكي لا افهم اين الدبر من كل هاته الحالة اول مرة اسمع اعراض بهاته الغرابة

راجع مختص بالطب الجنسي وهنالك علاج لحالتك، ولكن عليك بالصيام ولا تعتزل الناس.

لا داعي للقلق. عند الخوف أو الشعور بالضغط النفسي تفرز مادة الادرينالين التي تحدث تقلصاً في شرايين الجسد و اعضاءه. البعض يشعر بالم في المعدة، البعض الاخر بديقة نفس و البعض بانكماش في الاعضاء التناسلية. الحل؟ تنفساً عميقاً و الاسترخاء

هذا الوضع يتطلب تقييم الطبيب النفساني ثم العلاج

إشغلي نفسك بأشياء أخرى غير الجنس، فهناك أشياء كثيرة في هذه الدنيا تستاهل الحياة ، وتستاهل التفكير بها مثل الثقافة والحضارة ،والعلم فركزي في دراستك ، والجنس سيأتي لوحده مع الحياة، وهو لا يحتاج كل هذا التفكير لشخص صحيح الجسم العقل.

عليك باستشارة طبيب نفساني هاته اعراض القلق

على ما يبدو أنك تشعرين بالإكتئاب ، ولا أدري إن كان شعورك بالإكتئاب هو ما يؤدي الى شعورك بالوحدة أم أن وحدتك هي ما يشعرك بالإكتئاب. أنت بحاجة الى إعادة بناء ثقتك بنفسك وبناء صورة ذاتية ايجابية ويمكن تحقيق ذلك عن طريق تطوير مهاراتك في أكثر من مجال في العمل وتنمية الهوايات والنشاطات اليومية كممارسة الركض والتمارين الرياضية والقراءة وغير ذلك، لأن ذلك يمكن أن يزيد من رضاك عن ذاتك الذي ينعكس على رضا الآخرين وتقبلهم لك. أيضا ربما كان من الجيد التعرف على أشخاص جدد وتعديل دائرة الأصدقاء التي تنتمين لها فلربما تتعرفين على أشخاص تستطيعين الإنسجام معهم بشكل أكبر. حظاً موفقاً

واضح انك قد تعرضتي لمصاعب كثيرة في حياتك، وكونك تعانين معاناة نفسية، فهذا يرجح الاصابة باحد الاضطرابات المزاجية أو اضطرابات الشخصية. أنصحك بزيارة طبيب نفسي كي يقيم حالتك بصورة دقيقة، ويضع الخطة العلاجية المناسبة

انت بحاجه للتقييم النفسي والعلاج لا داعي ان تشخص حالتك هذه مهمة الطبيب

سؤالك غير واضح .ما هي مخاوفك ؟ ماذا تعني من أي شيء ؟ لم توضحي ما هو هذا الشيء. أم أن أهلك يمنعونك من الخروج لأن المكان الذي تقيمين فيه لا تخرج فيه النساء بشكل عادي الا للضرورة؟ على كل حال: أنت لست وحدك في مشاعرك أو في ظروفك، إذ تعاني العديد من الفتيات في المجتمعات العربية مثل معاناتك، إن كانت طريقة الحياة في بلدك تحتم على النساء عدم الخروج من البيت الا للضرورة، فعليك التكيف مع الطريقة السائدة في منطقتك، فليس من السهل ان يعيش الإنسان بشكل مختلف عن معايير البلد التي يعيش فيها. أدرك جيدا مشاعرك، وأدرك أن التكيف غير سهل، وربما يجب الحديث عن مشاعرك مع أحد أفراد عائلتك ممن قد يتعاطف معك، ويساعدك على الخروج أحيانا برفقته مثلا أو برفقة احد أفراد العائلة الآخرين. من المفيد ايضا تحويل مشاعر الخوف الكامنة لديك الى طاقة ايجابية عن طريق الإنشغال بتنمية هوايات مناسبة لتشغلي وقتك بطريقة مفيدة ومسلية، كالقراءة وممارسة التمرينات الرياضية، أو الرسم والكتابة، بالإضافة الى الإنصراف للإهتمام بالدراسة، لأن من شأن ذلك تنمية شخصيتك وتقويتها بشكل يمكنك من التغلب على معاناتك. وأتمنى لك التوفيق.