انا غير متزوج عندي ميول شذوذ جنسي ولكن لا امارسه ولا اشتهي ممارسة الجن

يمكن ذلك بمساعدة معالج نفسي بداية إيقاف كل الافكار والنشاط الجنسي ثم العوده للنشاط الطبيعي فقط أشبه بإعادة البرمجة وبحاجه للصبر والتعاون مع المعالج

هذه ممارسه فيها الكثير من المخاطر ولا بد من الابتعاد عنها

لا بد من تقييم الطبيب النفساني ليساعدك في الحل

ما كان عندك ارتداد ، لما احتلمت، فالاحتلام هو قذف في النوم،لا مشكلة لديك ، ولا تقلق بالأمور الجنسية.

أثبتت الأبحاث العلمية التي قام بها علماء النفس وأطباء نفسانيون أن التوجه الجنسى \"و المقصود به المشاعر والرغبات الجنسية\" لايمكن أن يكون إختياريا.حيث لا يمكن لأى إنسان اختيار نوع مشاعره الجنسية ولا يمكن لأى إنسان اختيار رغباته الجنسية.فالشخص المغاير يجد نفسه منجذبا جنسيا وعاطفيا تجاه الجنس الأخر دون أى إرادة منه وكذلك الشخص «المثلى» يجد نفسه منجذبا تجاه الأفراد من نفس جنسه دون أى إرادة منه. هناك جذور للانجذاب المثلي، تكمن هذه الجذور أحياناً في 1. أحداث تتعلق بماضي فيه الانتهاك أو الاعتداء الجنسي.2. العلاقة مع الوالد من نفس الجنس3.العلاقة مع الوالد من الجنس الآخر14. العلاقة مع الأقران ربما كان شعورك مؤقتاً ولم تلتق بالفتاة التي تؤثر فيك وتثيرك جنسياً، لا تتسرع في الحكم وانتظر وضوح الصورة.

هذا بحاجه للعلاج من الطبيب النفساني

المعالج النفساني يساعدك

عليك مراجعة اختصاصي الغدد الصماء لعمل فحص هرمونات ومتابعة الحالة مع طبيب نفسي.

هذا هو الإحساس الطبيعي، أي الميل للجنس الآخر، وعكس ذلك يعتبر شذوذ، وترجمة هذا الإحساس إلى ممارسة يتبع العادات والتقاليد المتعارف عليها في المجتمع الذي يعيش فيه الفرد كما هو الحال في تلبية الإحتياجات البيولوجية الأخرى كون الإنسان ككائن إجتماعي يتطلب منه تلبية غرائزه وإحتياجاته المادية والنفسية وفق ما هو متعارف عليه في وسطه ومحيطه حتى لا تتحول إلى ثقل أو مشكلة أو استفزاز ينعكس سلباً عليه أو على محيطه.

الأفضل أن توجه اهتمامك نحو هواية أخرى مثل الرياضة مثلاً أو المطالعة أو غيرها، حتى يفرجها الله بالزواج.