انا بنت اتنرفز ع طول واخاف من الاصوات العالية وما احب الضو وعندي تسارع

لا أدري يا عماد منذ متى تعاني من هذه الأعراض، وأعتقد بأنك بحاجة لمراجعة الطبيب النفسي لأن الحالة التي تصفها بحاجة لاستخدام أدوية خاصة تساعد على التخلص منها، حيث أنني أشك بقدرتك على حلها لوحدك وبدون استخدام الأدوية الخاصة بذلك. لذا أنصحك بمراجعة الطبيب وبدون تأخير.

السبب بحاجه للتقييم من قبل الطبيب النفساني

هذا رهاب ويتطلب علاج معرفي سلوكي وتعرضي تحت اشراغ أخصائي نفسية

اذا كانت الاعراض مزعجة لك وليس لها اي سبب عضوي، واصبحت تؤثر على حياتك اليومية فانت بحاجة إلى مراجعة طبيب نفسي للتاكد من التشخيص، ومن ثم اعطائك العلاج المناسب.... بالسلامة إن شاء الله

مما لا شك فيه أنك تعانين من حالة اكتئاب، وهذا أمر بسيط اذا ما قررت الإنتصار عليه، بحيث تحاول أن تحددين الأسباب المحبطة التي تعتقد أنها تضغط عليك وذلك من خلال الاستعانة بإسلوب تدوينها سبباً سبباً وأنت جالسة لوحدك وفي حالتك قد يكون السبب المباشر والأكثر أهمية إذا لم يكن الوحيد هو ما يتعلق بقضية الحب وهذا يتطلب حسم واعي وسريع لكي لا يبقى عنصراً ضاغطاً وبعد أن تنتهي من معالجته ستجدين نفسك إنسانة أخرى وقد استعدت قدراتك النفسية والذهنية وعدت إلى حيويتك، وإذا وجدت في ذلك صعوبة يمكنك استشارة أصدقائك وصديقاتك وتبادل الأراء حول أمكانية التغلب على هذا الأمر،

الطبيب النفساني يقيم الحاله ويقرر

ينبغي أن تعودي نفسك على التفريغ الانفعالي عن مشاعرك وعدم كبتها... جربي ممارسة الرياضة وتمارين الاسترخاء والتنفس العميق، اذا بقيت الاعراض انصحك بزيارة طبيب نفسي لتقييم حالتك ومساعدتك

هذه اعراض قلق واكتئاب نفسي بحاجه للتأكيد من قبل الطبيب النفساني والعلاج

انتبحاجه للعلاج من الطبيب النفساني

نعم، هذا من أشكال الخوف الإجتماعي , والذي يمكن علاجه عن طريق تعلم سلوك مناقض وهو عدم الخوف، ولكن ذلك يتطلب الالتزام بالتدرب والاصرار والمثابرة. ويمكن حلها بمساعدة المرشد النفسي أو بدون مساعدة وعن طريق التدريبات السلوكية. لذا عليك التدرب على مهارات الحديث أو الإلقاء لوحدك أولا لعدة مرات، ثم مع أحد الأشخاص المقربين اليك، كأحد أفراد الأسرة أو أحد الأصدقاء الذين يرغبون في مساعدتك. ويمكنك التدرب على مهارة ابتداء حديث معين، ومهارات المناقشة وطرح الأسئلة واجابة اسئلة لمواضيع مألوفة، بالإضافة الى القراءة والإطلاع في هذا الموضوع وغيره، لأن من شأن ذلك زيادة ثقتك بنفسك وزيادة ذخيرتك اللغوية التي تساعد على تشجيعك على الإستمرار في الحديث لمدة أطول. أيضا عليك العمل على تغيير افكارك السلبية حول الموضوع الى أفكار اكثر ايجابية، فبدلا من التفكير بانك لا تستطيع التحدث مع الآخرين أو بأنك سوف تضطرب وترتجف، قل لنفسك \"أنا قادر على الحديث، وانا واثق من نجاحي\".