ابنتي عمرها ١٠ سنوات أحياناً لا تنام في اليل من الخوف ترتعش وألم في بطنها وتشرب الماء وتذهب الحمام عدة مرات تريد انا تبقى معي تخاف ان لا تفقدني وتفكر بلحياة الموت والامراض

هذه حالة تستوجب إعادة النظر في جرعة الدواء أو تغيره للحصول على استجابة أفضل

لا بد من تقييم الطبيب النفساني وإجراء بعض الفحوصات

لا بد ان تنام وتعالج من قبل الطبيب المختص ولا تعطى اي دواء الا بهذا الاسلوب

هذه حاله نفسيه تتطلب التقييم والعلاج من الطبيب النفساني اذا استمرت او تكررت

هذه حاله نفسيه حاده بحاجه للتقييم من قبل الطبيب النفساني

ينبغي التحدث إليها وسماع كل ما يدور بذهنها وما يشغلها ومن ثم تطمينها وإزالة كل ما يدور في ذهنها من مفاهيم وأفكار غير واقعية، وفي حالة تعذر ذلك يمكن عرضها على أخصائي نفسية في منطقتها وسيتعرف على الأسباب الكمنة وراء ذلك وسيعالجها

هذا يشير إلى إلى ما يسمى /هجمة هوسية/ و هي من اضطرابات المزاج و تأتي بشكل نوبي حيث تتصف الهجمة الهوسية بحالة من ارتفاع المزاج أو استثارته، و فرط نشاط و سرف أموال و زوال تثبيط و هي بحاجة لعلاج دوائي و لا يخشى عليها من الادمان

يجب القيام ب EEG وتأخذ الأدوية الموصوفة antiepeleptic من قبل طبيب أعصاب.

لا شك أن الحالة التي لديك ناجمة عن توتر وعصبية وتنعكس على المحيطين بك ومنهم الطفلة، وللتغلب على التوتر لابد للإنسان من أن يتحلى بالهدوء والثقة بالنفس، مستعيناً بالوسائل التالية للتخلص منها:ـ تنظيم الوقت وتجنب التأجيل لأنه يزيد من الشعور بالقلق إزاء عدم القيام ببعض الواجبات تجنب الأشخاص الذين يزعجونه، وتعديل أسلوب التعامل مع الناس وطريقة التحدث معهم بما يضيف الهدوء والإتزان كسمة بارزة من سماتك الشخصية وبما يحفظ الهدوء النفسي المناقشة بهدوء والابتعاد عن الجدل بين الوقت والآخـراختلاس دقائق ليس أكـثر لأبعاد النفس عن التوتر والتعب مع محاولة التمدد أو الجلوس وأطباق الجفنين والتنفس بعمق الابتعاد عن كل ماهو مهيج للعاطفة وعن كل كل شئ من شأنة أن يمس شعور ويثير العواطف الحرص على اغتنام كل فرصة تتاح للاستمتاع بالهواء الطلق والاستلقاء والاسترخاء تجنب الاجهاد الذي يفوق القدرة الجسدية أو العقلية الحرص على غذاء متوازن وكمية وافرة من السوائل وخاصة الماء النوم الهادئ بيحيث لايقل عن 8 ساعات وهنالك عدة أدوية تساعد كثيراً في علاج التوتر والقلق، يُمكن أن تُستخدم وفق ما تقتضيه الحاجة ولكن ينبغي أن تكون باشراف أخصائي نفسية بعد التحقق من الحالة وطبيعتها وسببها

أولاً ينبغي تشخيص الحالة وتحديد طبيعتها ،أي هل هو تغير حديث أم هو من طبيعة شخصيتها، فقد تكون شخصيتها تحمل سمات العصبية والتوتر، لإن الناس تتفاوت في شخصياتها، فمثلاً : يوجد ما يُعرف بالشخصية القهرية، والشخصية الوسواسية، والشخصية الظنانية، والشخصية الحدية، والشخصية المعادية للمجتمع، والشخصية الهستيرية، والشخصية العصبية، والشخصية الاعتمادية وغير ذلك ويتداخل فيها عومل وراثية وتربوية وبيئية ، فإذاً كانت شخصيتها هكذا فإن الشخصية العصبية تعتبر إحدى التشخيصات النفسية المعروفة من الناحية الطبية، ويمكن لها أن تساعد نفسها بعدة وسائل وطرق، أهم هذه الوسائل هو أن تجنب الكتمان، أي بمعنى أن تفصح عما في داخلها في لحظته مهما كان الأمر لأن الكتمان والكبت والتأجيل يؤدي إلى الإحتقان والتوتر ثانياً: لقد وُجد أن ممارسة الرياضة وتمارين الاسترخاء تمتص الكثير من في القلق والتوتر والعصبية. وهنالك أدوية نفسية بسيطة تُساعد كثيراً في علاج مثل هذه الحالات، لكن قبل استخدمها ينبغي تشخيص الحالة وتحديد خصائصها وسببها من بل أخصائي نفسية