كم اريد حل واضح و صريح و كامل و شامل لحل مشكلة سرعة القذف علما اني اما

عليك تحسين لياقتك البدنية بممارسة الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة وتناول المكسرات والعسل وعسل الملكات، وهذه لائحة بالأطعمة التى تساعد على تقوية الجنس : الثوم، البصل، القمح، الموز،الزنجبيل، حبة البركة، التمر، الحلبة، الحمص، العدس، بذر الكتان، الكاكاو، الزعفران، جوز الطيب، القرنفل، العود، الكرفس، الشبت، التوت، الأسماك الدهنية ، لسرعة القذف - تمارين كيغل، عندما يقترب الرجل المنخرط في الجماع مع شريك حياته إلى نقطة اللاعودة ، بعد أن يصل إلى مرحلة لا يعود قادراً على منع القذف، يتم شد عضلات قاع الحوض المدربة بوعي ، ثم إرخائها،. من خلال هذه الحركة يتوقف مؤقتا تدفق الإثارة ويتم تأخير القذف.

قد يشمل علاج سرعة القذف عدد من التدابير منها : - العلاج الجنسي من خلال الاستمناء قبل ساعة أو أكثر من ممارسة الجنس لتأخير القذف أو الامتناع عن ممارسة الجنس لفترة زمنية محددة والتركيز على الممارسات الجنسية الاخرى . - العلاج الدوائي بمُضادات الاكتئاب او الكريمات الموضعية المخدرة . - العلاج النفسي أو السلوكي - تمارين كيغل، عندما يقترب الرجل المنخرط في الجماع مع شريك حياته إلى نقطة اللاعودة ، بعد أن يصل إلى مرحلة لا يعود قادراً على منع القذف، يتم شد عضلات قاع الحوض المدربة بوعي ، ثم إرخائها،. من خلال هذه الحركة يتوقف مؤقتا تدفق الإثارة ويتم تأخير القذف. الأدوية المتعلقة ب سرعة القذف سرعة

 أفضل علاج لسرعة القذف هو ممارسة تمارين كيغل لتقوية عضلات الحوض التي تتحكم بالقذف وسوف تحتاج إلى القيام بها لمدة ثلاثة أشهر بشكل مكثف من أجل الحصول على الكثير من التحسن. وهذه محاولة للبداية:  ١- تشديد العضلات على حافة الجزء السفلي من الجسم - كما لو كنت تحاول جاهداً لوقف نفسك عن التبول  ٢- حافظ على هذا الانكماش لمدة ١٠ ثواني  ٣- الاسترخاء لمدة 10 ثواني  ٤- الانكماش مرة أخرى لمدة ١٠ ثواني   ٥- تواصل الانكماش والاسترخاء مثل هذا لكامل مدة خمس دقائق  ٦-كرر أربع مرات يوميا

ما تعاني منه الان هو موضوع بسيط لا يدعو للقلق ابدا حيث ان الامر لا يتعدى كونه نفسيا وانا واثق تماما انك اذا استطعت الايلاج مره واحده ستصبح الامور بعدها جيده تماما من الممكن ان تاخذ حبة فياغرا عيار 50 ملغم لمره واحده حيث ستشعر بعدها بالرغبه والانتصاب كما انه لا بد من مداعبة الزوجه وافهامها ومصارحتها ان العمليه الجنسيه عهي لاستمتاع الطرفين المشتركين بها عليك تهيئة الاجواء الرومنسيه قبل المباشره

عليك فوراً وقف العادة السرية واستعادة لياقتك البدنية بممارسة الرياضة والمشي وهوايات تشغل قوتك، ثم الإصرار على القذف في الداخل مهما طال الوقت، ويمكنك المساعدة في البداية ولكن القذف في الداخل،  القذف فوق المهبل لا يسبب الحمل بشكل أكيد.

لعلاج سرعة القذف عليك ممارسةتمارين كيغل لتقوية عضلات الحوض التي تتحكم بالقذف وسوف تحتاج إلى القيام بها لمدة ستة أشهر بشكل مكثف من أجل الحصول على الكثير من التحسن. وهذه محاولة للبداية: ١- تشديد العضلات على حافة الجزء السفلي من الجسم - كما لو كنت تحاول جاهدا لوقف نفسك عن التبول ٢- حافظ على هذا الانكماش لمدة ١٠ ثواني ٣- الاسترخاء لمدة 10 ثواني ٤- الانكماش مرة أخرى لمدة ١٠ ثواني ٥- تواصل الانكماش والاسترخاء مثل هذا لكامل مدة خمس دقائق ٦-كرر أربع مرات يوميا

قد يشمل علاج سرعة القذف عدد من التدابير منها : - العلاج الجنسي من خلال الاستمناء قبل ساعة أو أكثر من ممارسة الجنس لتأخير القذف أو الامتناع عن ممارسة الجنس لفترة زمنية محددة والتركيز على الممارسات الجنسية الاخرى . - العلاج الدوائي بمُضادات الاكتئاب او الكريمات الموضعية المخدرة . - العلاج النفسي أو السلوكي . الأدوية المتعلقة ب سرعة القذف (Dapoxetine) دابوكستين وعليك تقليل العادة السرية.

عليك التوقف عن العادة واستعادة لياقتك البدنية بممارسة الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة، واناول المكسرات والعسل وعسل الملكات.

أنت تعاني من تأخر القذف ، المعروف أيضا باسم القذف المتخلف وعدم الكفاءة القذف ، هو عدم القدرة على القذف أو صعوبة الاستمرار في تحقيق النشوة الجنسية على الرغم من وجود الرغبة الجنسية والاثارة الجنسية العادية. عادة يحقق الرجل النشوة خلال 2-4 دقائق من النشاط الدافع أثناء الجماع ، في حين أن الرجل الذي يقذف متأخراً، إما لا يحصل على النشوة الجنسية في جميع هزات الجماع أو بعد الجماع لفترة طويلة والتي قد تستمر 30-45 دقيقة أو أكثر. في معظم الحالات تأخير القذف يكون في حالة أن الرجل يمكن أن يصل إلى الذروة والقذف فقط أثناء الاستمناء ، ولكن ليس أثناء الجماع. عليك التوقف عن ممارسة العادة السرية إذا أردت العودة إلى القذف العادي والتخلص من مشكلتك، راجع تأخر القذف في القاموس.

هذا ناجم عن إجهاد القضيب في العادة السرية، ولإعادة تأهيله عليك الامتناع عن العادة السرية أولاً، ثم ممارسة الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة، وستعود الأمور إلى طبيعتها مع الوقت، ولا داعي للقلق.