المكمل الغذائي نوفوفان يؤتر علي نتيجة تحليل الايذز

لا يؤثر على فحص الإيدز إي أدوية.

المكملات الغذائية تساعد في بناء المواد الناقصة وغير المكتملة في الجسم وقد تكون الهرمونات منها!!ويفضل استشارة طبيبك قبل تناولها.

الدواء عبارة عن مكمل غذائي ليس له علاقة بالإيدز،  ولا يؤثر على شيء من الفيروسات، لذلك تعتبر النتيجة قاطعة لا داعي للقلق

لا يوجد دراسات على ذلك، ولكنها لا تقتل الفيروسات بهما!!هما يقويان المناعة!!! كشفت الدراسات الطبية أن الثوم له تأثير كبير ضد العديد من الاصابات الانتهازية المصاحبة لمرض الأيدز مثل الهربس والالتهاب الرئوي، كما وجد الباحثون أن مركب أجيون الموجود في الثوم يمنع أو يقلل انتشار فيروس الأيدز في الجسم. ويقال ان تناول ما بين 3 - 6 فصوص من الثوم الطازج يومياً يساعد في منع العدوى الانتهازية، كما اوصى خبير الأعشاب د. دارمانندا ومدير مشروع تعزيز المناعة في بورتلاند، أو ريجون ومؤلف كتاب: (Garlic as the Central Herbs for AIDS)

الديهيدروتستوستيرون:هو هرمون يحفز على تطوير خصائص الذكور (الاندروجين). يتم ذلك من خلال تحويل الاندروجين أكثر شيوعا ، وهرمون التستوستيرون. يتم تحويل ما يقرب من  ١٠٪من هرمون التستوستيرون التي ينتجها شخص بالغ كل يوم إلى ديهدروتستوستيرون ، من قبل الخصيتين والبروستاتا (في الرجال) ، والمبيضين (في النساء) ، والجلد وأجزاء أخرى من الجسم. هذا الرقم أقل بكثير قبل البلوغ ومع ذلك ، يعتقد أن زيادة إنتاج ديهدروتستوستيرون قد يكون مسؤولا عن بداية سن البلوغ في الأولاد ، مما تسبب في تطور الأعضاء التناسلية (القضيب والخصيتين وكيس الصفن) ونمو شعر العانة والجسم. هذا الهرمون يتسبب أيضًا في نمو البروستات ، ويعتقد أنه يتحد مع هرمون التستوستيرون مما يسبب التعبير عن السلوك الجنسي الذكري. يعتبر ديهدروتستوسترون أقوى في كثير من الأحيان من هرمون التستوستيرون ، والعديد من التأثيرات التي يحدثها التستوستيرون في الجسم لا تحدث إلا بعد أن يتم تحويله إلى ديهدروتستوستيرون. لا يستحسن الاقتراب من الأدوية الهرمونية بالذات إلا تحت إشراف اختصاصي غذذ صماء، نظراً لمضاعفاتها المزعجة.

القذف العادي (قيمته حوالي ملعقة) يحتوي على ما بين خمسة و 25 السعرات الحرارية وكمية ضئيلة من البروتين.يتكون السائل المنوي من المنويات، ومجموعة من البروتينات مختلفة ومعادن مثل الكالسيوم والمغنيسيوم والفوسفور والصوديوم والبوتاسيوم والزنك والكلور، والنيتروجين والمركبات المختلفة مثل فياتين ج وب١٢ ، وحمض الستريك (الليمونيك).

المدة كافية والنتيجة قطعية، والمضادات الحيوية لا تؤثر على النتيجة. 

الجيل الرابع (اختبار "كومبو" أو "ديو") يبحث عن كل من الأجسام المضادة ومستضدات البروتين P24 في الدم. مستضدات البروتين P24 قابلة للكشف مباشرة بعد العدوى وفقط في الأسابيع القليلة الأولى، في حين أن اختبار الأجسام المضادة لديها نافذة من 4-12 أسابيع.  

يمكن الكشف عن مستويات فيروس عوز المناعة البشري p24  من ٢-٤ أسابيع بعد التعرض لفيروس نقص المناعة البشرية ، مما يقلل من فترة النافذة اللازمة لتحديد حالة فيروس نقص المناعة البشرية للمريض بدقة. 

الغالب أن ليس له تأثير فأي دواء لا يبقى في الجسم لأيام!!!