كيف تريد ان تعرف ال انها عذارء دون ذهب للطبيب

عليك إطالة المداعبة وتأخير الإيلاج، وعدم الإيلاج إلا بالتوافق. المرأة تحتاج إلى وقت أطول للإنزال!!

لا يمكن معرفة ذلك، وكلامها يجب أن يكفي.

فحص الذاتي للبكارة: أول ما يجب أن تفعله  المرأة هو أن تجلس على مكان ناشف وتسند ظهرها على مخدة وتثنى ركبتيها و تبعد رجليها و تميل قليلا للخلف     تضع  مرآة أمام فرجها فى وجود مصدر ضوئى جيد  وتبدأ فى التأمل من الأعلى إلى الأسفل . ويتطلب الفحص أن يكون الشخص الفاحص خبيراً بالاختلافات التشريحية الطبيعية في شكل الغشاء وشكل فتحته، وكل هذا لا يتوفر إلا للطبيبة المختصة، وفي العيادة المجهزة غالبا ما يتطلب الأمر محاولة الدفع إلى الأمام مع سحب لطيف للشفرين الكبيرين للخلف و الأسفل.

إما إن يكون الغشاء مطاطياً، أو أنها حالة إنكار نفسي، راجعي اختصاصي نسائية.

طالما لم ينزل دم فلم تفقديها

أنه بداية سيئة للزواج، فالزواج جعله الله مودة ورحمة، وليس شك من بدايته،فالشك لا يبني حياة سعيدة، المهم أن تكون هناك ثقة بين الاثنين، وإلا بلاها!! بالنسبة لسؤالك، لا يمكن معرفة ذلك. فلا تتعب نفسك!!

أولاً لا يجيب على الأسئلة إلا الأطباء المختصين، وسؤالك كبير جداً وواسع، وعليك أفضل من ذلك توسيع ثقافتك الجنسية بشكل عام ويمكنك الاطلاع على المواضيع الجنسية في الموقع والمقالا الجنسية. بالنسبة لليلة الدخلة المهم المحافظة على الهدوء، وعدم الخوف والرهبة، وستسير الأمور بدون حساسية، المهم أن تكوني مطيعة، وتتجاوبي مع زوجك، وفض غشاء البكارة هو ما قد يؤلم ولكنه ليس ألماً مزعجاً في العادة ويمكن تجاوزه بسرعة، والمهم التركيز على الاستمتاع، وهذا لا يتم إلا بالرضى والرغبة. أما الإرجاز أو الأوغازم، فهو يأتي نتيج التحضير والتصعيد المداعبة حتى الإيلاج، ويفضل أن يكون هناك تفاهم وشعور من الطرفين كل بالآخر. راجعي هذه المصطلحات في القاموس.ومبروك.

يبدو أن الطبيبة خمنت سبب وجودك، فأنت بالتأكيد ليست أول مريضة تأتي من أجل الفحص،وما دامت طمأنتك، فتوكلي على الله،

في حالة وجود غشاء مرن يمكن إدخال شيء بدون فض الغشاء،ولكن لا يمكن معرفة متى تم فضه بعد الولادة إلا إذا كان ما زال صحيحاً أثناء الولادة.

فحص الذاتي للبكارة: أول ما يجب أن تفعله  المرأة هو أن تجلس على مكان ناشف وتسند ظهرها على مخدة وتثنى ركبتيها و تبعد رجليها و تميل قليلا للخلف     تضع  مرآة أمام فرجها فى وجود مصدر ضوئى جيد  وتبدأ فى التأمل من الأعلى إلى الأسفل . ويتطلب الفحص أن يكون الشخص الفاحص خبيراً بالاختلافات التشريحية الطبيعية في شكل الغشاء وشكل فتحته، وكل هذا لا يتوفر إلا للطبيبة المختصة، وفي العيادة المجهزة غالبا ما يتطلب الأمر محاولة الدفع إلى الأمام مع سحب لطيف للشفرين الكبيرين للخلف و الأسفل.