يحدث لي الم شديد في منطقة العانه

الانتفاخ أو الانتصاب الكامل في حالة الارتخاء قد يشير إلى مشكلة في الدورة الدموية، وقد يكون هناك تضيق في الأوعية الدموية الذي يؤثر على تدفق الدم إلى منطقة الحشفة العصبية. يجب عليك الحصول على فحص طبي شامل لتحديد الأسباب المحتملة والعلاج المناسب. من المهم الحصول على المساعدة الطبية في أقرب وقت ممكن لمنع تفاقم المشكلة.راجع اختصاصي مسالك بولية لتقييم الحالة.

الألم تحت السرة قد يدل على فتق سري، أو ضعف في عضلا البطن في هذه المنطقة، وكذلكقد يشير إلى التهابات في الزائدة الدودية، أو وجود آفة بطنية أخرى مثل رتج ميركل!! راجع اختصاصي جراحة عامة للتشخيص الدقيق.لعلاج سرعة القذف راجع القاموس ولعلاج ضعف الانتصاب عليك تحسين لياقتك البدنية بممارسة الرياضة والتغذية المتوازنة.

عليك تقليل الأكل وممارسة هوايات تشغل وقتك مثل ممارسة الرياضة اليومية والمطالعة.

ما دمت متزوج والعلاقة خارج الزواج، فالغالب أن الموضوع نفسي، مارس الرياضة والمشي والتغذية المتوازنة.

من أجل التغلب على ضعف الانتصاب عليك تقليل العادة السرية، وممارسة الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة، وتناول الخضروات والفواكه والعسل والمكسرات.

ما حصل عادي، ولا داعي للقلق، عليك ممارسة الرياضة والتغذية المتوازنة. وستتحسن بالتدريج.

ننصح بوقف العادة السرية، لتجنب مضاعفات (خاصة داء بيروني). وتحسين لياقتك البدنية وستتحسن بالتدريج

يفضل التوقف عن العادة السرية إذا كنت مزمعاً على الزواج، وآلام الركبة ستختفي بعد الزواج، خصوصاً مع التغذية المتوازنة وممارسة الرياضة اليومية وتغير الحالة النفسية.

لعلاج سرعة القذف عليك ممارسة تمارين كيغل لتقوية عضلات الحوض التي تتحكم بالقذف   وسوف تحتاج إلى القيام بها لمدة ثلاثة أشهر بشكل مكثف من أجل الحصول على الكثير من التحسن.    وهذه محاولة للبداية:  ١- تشديد العضلات على حافة الجزء السفلي من الجسم - كما لو كنت  تحاول جاهداً     لوقف نفسك عن التبول  ٢- حافظ على هذا  الانكماش لمدة ١٠ ثواني  ٣-   الاسترخاء لمدة 10 ثواني  ٤-  الانكماش مرة أخرى لمدة ١٠ ثواني   ٥- تواصل الانكماش والاسترخاء مثل هذا لكامل مدة خمس دقائق  ٦-كرر أربع مرات يومياوألم الرحم في الفترة الألى من الزواج قد يكون له علاقة بالتعود بالتدريج، أو بأمراض في المهبل ، إذا لم تتحسن الأمور يمكن راجعة اختصاصينسائية لتقييم الحالة.

إطذا توقفت عن العادة السرية فسيكون التحسن أفضل، ووإذا كارست الرياضة والتغذية المتوازنة، فقد لا تحتاج لطبيب، لأنك ستتحسن بالتدريج.