اتناء الجماء ينزل ماء كتير من مهبلي ولا احس بالرعشة والقدف

قذف انثوي هو القذف على دفعات لسائل من الغدد جانب الإحليل الأنثوي أثناء الشعور بالرعشة الجنسية. وهو سائل مائي لا لون له تفرزه الغدد جانب الإحليل وهي غدد سكين. وتسمى هذه الغدد أحيانا بالموثة الإنثوية. ويتدفق السائل على دفعات في داخل الإحليل الإنثوي. وهو يختلف في تكوينه عن البول، وهو بالفعل قريب من تركيب سائل غدة الموثة عند الذكر. ويحدث القذف أثناء مرحلة الرعشة الجنسية، ويتأثر بإثارة منطقة غرافنبيرغ أو نقطة - جي، وهناك اختلاف بين النساء حول تأثير هذه النقطة. بعض النساء ليس لديهن قذف، والبظر أكثر نقطة تناسلية حساسة في الأنثى.

هذا طبيعي والاهم هو الشعور بالنشوة اى الرعشة وليس الانزال عند المرأة

الحل هو أن عليكما إطالة المداعبة وتأخير الإيلاج عدم الإيلاج إلا بالتوافق.

لا داعي للعلاج ويشفى ذاتياً. توصف عادة العلاجات عن طريق تحليل السبب الجذري للمشكلة. وفيما يلي بعض العلاجات الأفضل الموصى بها لعلاج حالة نز المني. ١- اتباع نظام غذائي متوازن مهم لعلاج نز المني. وينصح المرضى الذين يعانون من هذا الاضطراب بتناول نظام غذائي غني بالخضروات الغذائية والفواكه. تشمل الفواكه الموصى بها من قبل الممارسين الصحيين البرقوق والليمون والأناناس والأفوكادو. ٢- ينصح بالحد من أو وقف التدخين وتناول للمزيد راجع ثر المني في القاموس.

طبيعي أن معظم النساء لا تصل للنشوة بدون إثارة البظر، والبظر جهاز ممتد في المهبل أيضاً. والسائل هو سائل القذف الأنثوي، راجعي قذف أنثوي في القاموس.

ربما تكون العادة هي السبب، ويجب إطالة المداعبة، وتأخير الإيلاج، وهدم الإيلاج إلا بالتوافق.

هذا عادة سرية!!! والإفراط في العادة السرية قد تؤدي إلى: حدوث التهابات في الأعضاء التناسلية قد تؤدي إلى البرود الجنسي بعد الزواج قد تؤدي إلى مضاعفات نفسية وعصبية والشعور بالذنب والإحساس بالنقص وانعدام الثقة بالنفس والإنطواء والخجل، وعدم الانتصاب بعد الزواج! والإفراط يسبب كثرة البول والعجز عن التحكم فيه؛ فيصير الصمام العضلي الذي يحيط بقاعدة العضو الذكري ضعيفًا فيصعب التحكم في إغلاق المجرى البولي التناسلي.

هذا طبيعي وليس بحاجة لعلاج، والسبب ان البظر يحتوي على خلايا عصبية كثيرة قابلة للاثارة.

طبيعي، ولهذا يجب إطالة المداعبة ومداعبة البظر وتأخير الإيلاج وعدم الإيلاج إلا بالتوافق.

لا ينزل الدم فب عدة حالات ، ـإذا كا الغشاء غير موجود خلقياً، وإذا كان الغشاء رقيقاً، لا يخ=حتوي عى شغ=عيرات دموية كافية، أو إذا كان الغشاء مطاطياً، أو إذا تمزق في الصغر لأسباب غير معروفة،