هل جرح العضو الذكري بموس الحلاقة خطير واذا كان كذلك ما أضراره

لون المناطق المخفية يميل إلى اللون القاتم بسبب مثرة الخلايا الملونة أي الميلانين، يمكن تفتيحها باستعمال الكريمات المبيض، ولكن على المدى الطويل تعود، ولكن هذا لا يؤثر على أي شيء.

عدم ازالته غير مضرة .. و يمكن تجريب عدة طرق للوصول للطريقة الأفضل لك سواء بالحلق أو النتف بالماكينة أو السكر أو تقصيره بالمقص . . و إذا كان يشكل مشكلة مزعجة جدا لك فإن ازالته بالليزر يعتبر وسيلة آمنة و الأكثر ديمومة من باقي الوسائل

بالعكس الجاف يسبب مشاكل وليس له علاقه بتقليل الشعر لا من بعيد ولا من قريب .. لازم اي مطري بلسم او زيت زيتون.. او صابون خاص بالحلاقه

ليس فيه أي ضرر.

غسيل الشعر بالصبون أفضل من غسيله بالشامبو وخاصة الصابونة النابلسية المصنوعة من زيت الزيتون.

لا ضرر ولكن ينصح بتجربته علی منطقه صغيره بالاول لاستثناء وجود اي تحسس من الكريم

توزيع الشعر في الجسم يخضع لخارطة جينية، لإزالة الشعر الدائم يمكنك استخدام الليزر ، راجع اختصاصي جلدية أو تجميل.

كريم زايلوكين أو ايملا وليس فيه خطورة.

جميع المناطق المخفية يكون لونها أغمق من باقي الجسم بسبب زيادة هرمون الميلانين الذي يصبغ الجلد باللون الأسمر ، يمكنك استخدام كريم فيد آوت لمدة شهر فهو يبيض المنطقة جيدا أو كريم بيرفكت وايت بيرل ليلي كومبليكس ، أو كريم نيوستراتا بيوتيك اسكن وايتننغ . وهذه خلطة طبيعية أيضا مفيدة في تبيض السواد : نصف كوب بودرة جونسون للأطفال وكوب ماء ورد و 3 ملاعق زيت زيتون ونصف ملعقة سكر ونصف ملعقة ملح وقليلا من الماء ، إغسلي المكان وجففيه ثم ضعي الخلطة وبعد دقيقة تجف ، اتركيها والبسي ملابسك دون ان تزيليها ، كرري ذلك مرتين في اليوم . وسبب الهالات السمراء هو ارتشاح الكريات الحمراء تحت العينين حيث يتكسر الهيموجلوبين في الأنسجة المحيطة الى مادة أخرى تصبغ لون الجلد خاصة انها حساسة ورقيقة, والعلاج يكون بتناول أدوية تقوي الأوعية الدموية وتنشيط الدورة الدموية,وهناك عوامل وراثية وزيادة صبغة الميلانين والضعف العام والسهر الطويل أمام التلفزيون والكمبيوتر ونقص الدهون . وعلاجها استخدام مرهم الريتينول وكريمات التجميل cover mask , وتجنب السهر الطويل أمام التلفزيون والكمبيوتر وتجنب التدخين ,وتناول الأغذية الجيدة والمتوازنة والمحتوية على الفيتامينات

في الأحوال العادية، تكون كثافة الوبر متساوية عددياً عند الجنسين، لكن الزغب الرفيع الخفي يكون عند المرأة أكثر بكثير من الوبر الطرفي البارز بينماعند الرجل يكون الحال معكوساً. - مكونات الوبر والزغب متشابهة لكن تكوينهما مختلف. فالوبر الطرفي يتكون من لب مركزي في الداخل وقشرة محيطة تشكل الليف الشعري وقشيرات خارجية تغلف القشرة وتحميها، أما الزغب فلا يحتوي على اللب المركزي. - يختلف لون الوبر حسب اختلاف طبيعة الخضاب، الذي يتشكل من نسب متفاوتة من خضاب الـ eumélanine الداكن أو الـ phéomélanine البني- أحمر. - إن كثافة الوبر الحقيقية هي أكثر بكثير مما تراه العين المجردة، خصوصاً عند النساء، فمثلا - نحن نرى بالعين المجردة 10 وبرات في السنتيمتر المربع الواحد من الجسم، بينما في الحقيقة يوجد أكثر من مئة وبرة في هذه المساحة. فالتسعين الباقية ما هي إلا زغب شبه مرئي. - ونرى حوالي 50 وبرة على الوجه من أصل 500 وبرة على السنتيمتر المربع الواحد. يخضع نمو الوبر لتأثير العوامل الفيزيائية: فالحرارة والأشعة فوق البنفسجية UV تعمل على تسريع نمو الوبر، لأنها توسع الأوعية الدموية. وعلى النقيض من ذلك فإن الجرابات(الكلسات) أو البنطلون الضيق يبطئ عملية النمو هذه. - على خلاف ما يعتقد البعض، فإن عملية الحلاقة لا تزيد أبداً من سرعة أو كثافة نمو الوبر. لكنه قد يزيد من سماكة الوبر. للتخلص منها نهائياً يفضل استعمال الليزر أو الضوء المقوى Laser or IPL .