هل مرض سرطان و ورم دماغ معدي بين زوجين وسوال ثاني دوء temodal لاي غرض

Hairy cell leukaemia هو نوع من انواع سرطان الدم ، ز هو مرض مزمن هو غير حميد ولكن الجيد به انه لا يسلك مسلك اورام الدم الخطيرة الاخري لدرجه ان في بعض الاحيان لا نحتاج الي علاج له او فقط مراقبه المريض. اغلب الحالات تحتاج الي تدخل علاجي اليتاك او الكلادرابين يعتبر العلاج الامثل للحلات التي تم تشخيصها حديثا . ربما ليس المجال هنا للحديث عن مضاعفات العلاج و لكن هؤلاء من يحتاجون العلاج او حتي من عندهم هذا المريض يحتاجون الي متابعه مستمرة اثناء العلاج و بعده لان الورم قابل للعودة و لكنه قابل للعلاج مرة اخري

إن معرفة العلاج فقط لا تساعد في معرفة حالة المريض ومرحلة المرض.

يتم تدمير هذه الخلايا ومنعها من التكاثر وتشكيل الأورام السرطانية، عندما لايكون نقص غذائي في الانسان . وعند وجود نقص غذائي متعدد تنمو الخلايا السرطانية واثبتت الدراسات ان الخلايا السرطانية تتغذى فيو سط حامضي على السكريات والاحماض الامينية من البروتينات الحيوانية والحليب ومشتقاته , لذلك يجب التقليل من هذه المواد واستبدالها باللحوم البيضاء والسمك , مع زيادة الاعتماد على الخضروات والحبوب مع قليل من العسل ,والتي تمد الجسم بوسط قاعدي والابتعاد عن التوتر والغضب والقلق والارتباك الذي يحول السلبية الى وسط حامضي مناسب لتغذية الخلايا السرطانية, سلامات

بعض أنواع السرطانات يتم توريثها من الأقارب مثل الأب والأم.. مثل سرطان الثدي والقولون والمبيض.. لكن ليس من الضروري ان يتم توريث الورم لنفس العضو كما انه ليس بالضرورة توريث الورم حتى لو اصيب به أحد الأبويين...

إن هذا الأمر لوحده لا يعد دليلاً قاطعاً على عودة المرض. هناك العديد من التحاليل الأخرى الضرورية لإثبات هذا الأمر.

هناك بالطبع جين وراثي ولكن ليس من الضروري حامل الجين أن يمرض بالسرطان

إن الكيلويد هي تليفات جلدية وتعد أورام جلدية حميدة وليست سرطانية. هي عادة تظهر بسبب عامل وراثي. إن العلاج عادة يكون بالكورتيزون ولكن في حال عدم الحصول على نتيجة ممكن اللجوء إلى الفليور أوراسيل ٥ مع الاسيتونيد. ولا يمكن استعمال هذه الأدوية إلا بعد التأكد من الكيلويد وعدم تجاوبه مع الكورتيزون. لأنها أدوية كيميائية ذات عوارض جانبية جمة.

ااي علاج

لا أحد يستطيع تحديد فترة عيش أي شخص إلا الله وحده حتى ولو كان مريض سرطان. أما بالنسبة إذا كان هناك علاج لسرطان المخ فالجواب هو نعم. ولكن هذا يتوقف على نوع السرطان، حجمه، والمنطقة المصابة بالدماغ، لتحديد إمكانية الجراحة والعلاج الكيميائي والأشعة.

حسب نوعه ومرحلته هناك من يشفى منها بإذن الله