أعراضك قد تكون بسبب عدة عوامل، مثل تغيرات هرمونية أو شد عضلي. ومع ذلك، من المهم استشارة طبيب متخصص لتقييم حالتك بشكل دقيق واستبعاد أي مشاكل صحية محتملة. يمكن للطبيب إجراء فحص سريري إضافي أو طلب فحوصات أخرى إذا لزم الأمر. لا تترددي في طلب المساعدة الطبية للحصول على التشخيص والعلاج المناسبين.

الأعراض المحتملة وارتباطها:

1. التعرق الليلي وفقدان الوزن غير المبرر: قد يشيران إلى عدوى مزمنة. يُنصح بإجراء فحوصات دم شاملة (CBC)، وسرعة الترسيب (ESR)، وبروتين سي التفاعلي (CRP)، واختبارات عدوى محددة (مثل السل).
2. التهاب اللوزتين المتكرر: قد يكون ناتجًا عن عدوى بكتيرية أو فيروسية، أو التهاب مزمن. يُوصى بمسحة حلق لاستبعاد المكورات العقدية، وفحص اللوزتين للتأكد من عدم وجود خراج أو مضاعفات.
3. عدم انتظام سكر الدم: قد يرتبط بمرض السكري أو اضطرابات الغدد الصماء (مثل فرط نشاط الغدة الدرقية). يجب قياس الهيموغلوبين السكري (HbA1c) وفحص الغدة الدرقية (TSH، T3، T4).
4. نتيجة فحص الإيكو في الرقبة: إذا أظهر الفحص التهابًا، فقد يشمل ذلك التهاب الغدة الدرقية أو تضخم العقد الليمفاوية. الفحوصات المخبرية اللازمة للتشخيص:
   • تعداد الدم الكامل (CBC)
   • فحوصات الغدة الدرقية (TSH، T3، T4)
   • فحص سكر الدم (صائم، تراكمي HbA1c)
   • اختبارات العدوى.

أتمنى لوالدتك الشفاء التام، بشكل عام لا يوجد مدة محددة لانتشار سرطان الرئة، ويعتمد ذلك عدة عوامل، مثل الاختلافات الفردية، وقوة الجهاز المناعي، والاستجابة للعلاج، والمرحلة الثالثة من سرطان الرئة تعني أن السرطان يتركز بشكل رئيسي في الرئة، ولكن بدأ ينتشر إلى الغدد اللمفاوية المجاورة، ولكن لم ينتشر إلى أعضاء أخرى من الجسم.

المرحلة الثالثة من سرطان الرئة هي مرحلة يمكن الشفاء التام منها، وعادة ما يشمل العلاج مجموعة من العلاجات مثل العلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي وأحياناً العلاج المناعي أو العلاج المستهدف، أو مزيج من هذه العلاجات، وفريق الرعاية الصحية سيضع خطة علاجية مخصصة لوالدك بناءً على نوع سرطان الرئة المحدد والمرحلة وحالته الصحية العامة.

للمزيد:

• مراحل سرطان الرئة وطرق تصنيفها
• أسباب وأعراض سرطان الرئة المرحلة الأخيرة