في حالة الثاليل التناسلية كبيرة هل يلزم جراحة ومن ثم استعمال كريم الدر

العلاج الأكثر امانا هو التبريد بالنيتروجين المسال. .فهو لا يترك أي ندب بعكس الكي الذي قد يحرق الجلد..كريم Aldara كذلك من العلاجات الجيدة و الآمنة. .الفيروس قد يعود حتى بعد العلاج و لكنه غير خطير.

طرق علاج الثآليل التناسلية ؟لا يوجد اتفاق حول كيفية علاج الثاليل . فالأمر منوط بحجم الثالول، كميتها ومدى استعداد المصاب بالتعاون مع الطاقم الطبي. بشكل عام هنالك طريقتان شائعتان للعلاج: استعمال العلاج الموضعي مثل الكريمات والدهون أو إجراء عملية جراحية. استعمال العلاج الموضعي ( الكريمات ) - الكريمات الكيماوية : مفعول هذه الكريمات يكون على الثلول بشكل مباشر وهي تشجع الجسم على مقاومتها. ناجحة عادة في علاج الثلول الصغيرة والتي يمكن الوصول إليها بسهولة فهي تقوم بحرق الجلد كيماويا وازالة الثلول تدريجيا. الأعراض الجانبية لهذه الدهون يكون عادة تهيج الجلد والألم المصاحب لحرق الجلد واحتمالية إعادة الإصابة لاستمرار وجود الفيروس كما أنها قد تترك آثار على شكل ندبات في الجلد مكان التالول . - الكريمات المقوية للمناعة ALDARA Cream من أحدث الطرق العلمية التي تم اكتشافها حديثاً حيث تقوم هذه الكريمات على تنشيط الجهاز المناعي للجسم ضد الفيروس المسبب للثؤلول حيث تقوم مناعة الجسم والأجسام المضادة بمحاربة الفيروس والقضاء عليه مما يؤدي إلى زوال الثاليل دون ترك آثار ندبات أو أي علامات تذكر . العمليات الجراحية يتم اجراء العملية الجراحية بعد التخدير الموضعي وذلك بحسب حجم الثلول وموقعها. يتم ازالة الثلول بواسطة حرقها بأشعة الليزر أو الكهرباء، أو تجميدها بواسطة النيتروجين السائل أو إزالتها بأداة جراحية حادة . العملية بسيطة للغاية ويمكن إجراؤها في العيادة. هذا العلاج ناجع عادة للثلول التي تغطي مساحة كبيرة أو كتلك التي تظهر في أماكن يصعب الوصول إليها (فتحة الشرج أو المهبل مثلا) أو العنيدة منها- كتلك التي تظهر ثانية بعد استعمال الدهون. من حسنات العملية الجراحية هي انها فورية. احيانا يوصي الاطباء باستعمال الدهون بعد اجراء العملية وذلك لكي يزيدوا من نجاح العلاج. ومن عيوب العمليات الجراحية الآلام المصاحبة للعملية في المناطق التناسلية وترك آثار على شكل ندبات بالإضافة إلى أمكانية ظهور تواليل جديدة لاستمرار وجود الفيروس يجدر بالذكر بأنه حتى بعد علاج الثلول وازالته يبقى معظم الناس حاملين للفيروس ويمكن أن تعود الثلول للظهور مرة أخرى في نفس المكان أو في أماكن أخرى في الجسم. ولذلك يجب متابعة -

غيؤ صحيح ، العلاج الكي بالتبريد

تحتاج ضروري للكشف السريري للتشخيص السليم واخد العلاج المناسب جلسات لإزالتها بالعياده ليس لها علاقة بالضعف الجنسي

كل مساء بعد الحمام مع تغير الملابس الداخلية

لربما عدوى بفيروس هيربيس . تابع طبيب جلدية مبدئيا للكشف السريري

ما دام هذا العلاج فعال فأنصحك بلإستمرار على إستعماله لمدة 3 شهور متتالية حتى ولو إختفت الحبوب ، وذلك لأن الفطريات علاجها مزعج فهي يمكن أن تعود ثانية بمجرد إيقاف الدواء إذا لم تختف تماما

يمكن استخداه من خلال وضع كمية مناسبة على الأصبع، وبعدها تدليكه فقد على المنطقة التي تحويي بقع يُراد تفتيحها، وتركهلمدة 10 دقائق ومن ثم شطف المنطقة لمدة شهر على الأقل، وبحالة ملاحظة اي احمرار أو اثار تحسس أو الحكة يجب التوقف عن استخدامه، ومن أعراضه الجانبية، الحكة الجلدية، ووهرش الجلد، وجود احمرار على المنطقة التي تم وضع الدواء بها لذلك يجب أيضًا استعمال المرطبات دائمًا بعد وضعه.
المراجع

https://www.bespecialteam.com/romix-cream/

ورغم ان معظم الشامات غير مؤذية ويمكن تركها بأمان الا انه يمكن علاجها وفقاً للحالات التالية: @ احتمالية ان تكون خبيثة: كالشامة التي تنزف او لها شكل غير عادي او تنمو بسرعة او تتغير في اللون. @ الشامة المزعجة: كالتي تتعرض للاحتكاك مع الملابس @الشامات الموجودة مع الولادة أو المكتسبة بعد فترة قصيرة منها فانها على الاغلب يوصى بأن تزال خاصة للشامات كبيرة المساحة لانها تدعى وحمات ولادية وامكانيتها لان تتحول الى سرطان جلدي الكي أوالتبريد جراحياً لإزالتها فتموت الحسنة في مكانها وهناك الليزر الاستئصال بالكشط الاستئصال بالخزعة فبعد تخدير الجلد باستخدام مخدر موضعي يزيل الطبيب الجزء البارز من الشامة

الهيربس هو التهاب فيروسي يصيب النهايات العصبية ويبقى مستونا فيها وفي حالات المرض وهبوط مناعة الجسم بنشط هذا الفيروس ولا يوجد للاسف علاج نهائي للفيروس فسيبقى الفيروس موجود بالاعصاب وينشط من وقت لاخر ولكن يمكن التخفيف من اعراضة وتقصير مدتة والمباعدة بين فترات المرض عن طريق مضادات الفيروس التي تعطى بالفم او كريمات موضعية. الوقاية منه هو بتجنب ملامسة السوائل التي تخرج من هذه الحبوب حين نشاطة حتى تجف تماما