انا في سن ودرست ودخلت علم الطب في اول كانت اموري طبيعيه ولكن في بداية

تحتاج الى مراقبة الضغط الشرياني لاثبات او نفي وجود مرض ارتفاع التوتر الشرياني , وفي حال ثبت وجوده في هذا العمر , يجب اجراء دراسة كاملة للبحث عن سبب ثانوي لهذا الارتفاع , و تتضمن الدراسة فحص سريري من قبل طبيب مختص و اجراء تخطيط قلب كهربائي و ايكو للقلب مع اجارء مجموعة تحاليل مخبرية , وفي حال تم الوصول للسبب يعالج , و يزول ارتفاع الضغط بزوال السبب غالبا

الارقام التي قلتها لا تدل على وجود ضغط وارتفاع الضغط فجاه مرة غير كافي . وربما تكون بدايات ضغط اذا اععبرنا وجود عامل وراثي . لذلك لابد من التاكد من عدم وجود اسباب ثانوية تساهم في ارتفاع الضغط . مثل الكولسترول . ووظايف الكلي والغدة الدرقيه لايد من عمل جهاز ضغط متحرك ambulatory blood pressure monitoring لكي يتم تشخيص الضغط وهل لديك ضغط نتيجة التور او لديك ضغط مخفي او ليس لديك ضغط اساسا وهذا يعتبر توتر . اذا اثبت وجود ضغط لايد مم فحوصات لمعرفه سبب الضغط في العمر المبكر . مثل ماذكر اعلاه من فحوصات ويتم اضافه اشعه على القلب وشرايين الكلي

لا يجوز الانقطاع عن الدواء لكن يجب مراقبة ارقام الضغط و يمكن تخفيف الجرعة في حال الهبوط

المهم أن تسيطر على ارتفاع ضغط الدم والكولسترول، وحافظ على وزنك منخفضاَ، فهو أفضل.

كان ينبغي عدم ترك العلاج إلا بتعليمات الطبيب المعالج كونه مطلع على تفاصيل الحالة فلكل فرط في الضغط خصوصية علاجية وسلوكية وفق السبب ومدى حدته وتقدمه

لا داعي للقلق، لكن ينبغي اجراء فحص طبي سريري والتحقق من مستو الضغط وتحديد سبب ارتفاعه حيث أن في هذا العمر من المحتمل أن يكون ثانوي وتشخيص السبب يمكن ان يوفر علاج شافي له، لأن الحالات الثانوية قابلة لعلاج أطثر من الفرط الأولي

وفق ما هو وارد في كلامك , نعم الإصابة خطيرة ولكن درجة الخطورة واحتمالية المضاعفات تعتمد على درجة الاستجابة على العلاج

السبب مرهون بعوامل الاختطار التي قد تكون موجودة لديك والتي يمكن أن يحددها لك طبيبك المعالج خاصة التخين والسمنة واضطراب شحميات الدم وعدم المداومة على العلاج والحمية والتمارين

هذا قياس طبيعي، مع ذلك ينبغي التحقق منه مرة اخرى طبيا

بالتأكيد هناك ادوية كثير, لكن ما نراه الامر يتطلب فقط ضبط الجرعة وتغير موعد تناولها وفقاً لظوف حياتك اليومية