يرتبط الكورتيزون بمستقبلات الهرمونات القشرية السكرية الموجودة على الغشاء الخلوي. فيتغير شكلها وتنتقل إلى نواة الخلية لترتبط بمنطقة معينة من الجينات مما يتسبب في زيادة التعبير عن جينات مستهدفة محددة. ويعتقد أن مفعول الكورتيزون كمضاد للالتهابات. ينتج بسبب منع الخلايا من تكوين حمض الأراكيدونيك المسؤول عن البروستاغلاندين والليكوتريين والسيكلواوكسيجيناز. الذين لهم أدوار مهمة في التفاعلات الالتهابية في الجسم. بالإضافة لذلك فإنه يثبط من عمل الجهاز المناعي في الجسم عن طريق تقليل الغلوبين المَناعِيّ وعمل الجهاز الليمفاوي في الجسم.
ولمعرفة المزيد عن الكورتيزون يرجى قراءة المقال التالي: اثار الكورتيزون الجانبية

الرساله ليست واضحه وما هو المقصود بالضبط لكن على كل الاحوال ما تشكو منه حاليا هو نتيجه العلاج والتستسترون الذي استعملته لبناء الجسم انصحك بعدم استعمال اي امبول تستسترون جديد وعليك عمل تحاليل مخبريه للهرمونات لمعرفة مستواها عندك في الدم وعلى ضوئها يمكن نصيحتك لمعرفة العلاج

اولا لا بد من عمل تصوير سونار للتأكد من سلامة الرحم والمبايض وقد يحتاج الأمر الى عمل منظار بطن اذا لم تتضح الصورة بالسونار ولكن قبل ذلك لا بد من عمل التحاليل التالية: FSH, LH, TSH, PROLACTIN, ESTRADIOL, DHEAS وكذلك لا بد من معاينة غشاء البكارة بواسطة طبيب مختص اذ انه في بعض الحالات يكون الغشاء مقفل تماما مما يمنع خروج دم الحيض وبناءا على ما سبق يتم تشخيض السبب وانصح بالبدء بالفحوصات حالا

راجع طبيب نسائي لإجراء فحوص الهرمونات، ومتابعة العلاج.و قد يكون بسبب قله ارضاع الطفل

العقار بصوره عامه يمكن اخذه ولكن تحت اشراف الطبيب المختص لضمان عدم حصول المضاعفات الجانبيه وخصوصا ما يحدث عند ترك العقار ومايمكن ان يؤثره العقار على الكبد والكليتين لذا لابد من زيارة طبيب وليس الاعتماد على كلام المدربين رغم الخبره التى لديهم لذا يجب التفكير الف مره قبل اخذ العقار وبصوره غير مدروسه

تتراوح النسبة ما بين الاسبوع السادس والسابع وتكون في حدود 4000 الى 100.000

ما دمت قد بدأت الدواء فعليك الاستمرار حسب تعليمات الطبيب، لأن ترك الدواء له أعراض جانبية.