هذا الإجراء غي ضار ،لأنه إذا كانت الدوخة بسبب إنخفاض السكر فإنها تزول ، وإذا كانت بسبب إرتفاع السكر فلن تزيد الخطورة على أن يتم نقله في هذه الحالة لأقرب مستشفى

في الغالب نعم ، والمريض الذي تحدث له الدوخة بسبب إنخفاض السكر يعرف أعراضها

يمكن أن يتسبب مرض السكري وارتفاع السكر في الدم إلى الشعور بالدوخة للأسباب التالية:

• الإصابة بالجفاف: يؤدي ارتفاع نسبة السكر في الدم إلى قيام الكلى بالتخلص الجلوكوز الزائد من الدم عن طريق البول، ونظراً لأن الكلى تقوم بترشيح الجلوكوز من الدم، فإنها تقوم أيضاً بالتخلص من الماء في الجسم، ولذلك قد يعاني مرضى السكري من كثرة التبول، وبالتالي يصابون بالجفاف، مما يؤدي إلى الشعور بالدوخة في بعض الأحيان.

تشمل أعراض الجفاف الأخرى جفاف العيون، جفاف الفم، والصداع، والعطش، وتغير لون البول ليصبح أصفر داكن، والشعور بالتعب.

• ارتفاع نسبة السكر في الدم: أثناء الإصابة بمرض السكري، قد لا يتمكن الجسم من استخدام الأنسولين بشكل فعال بما يكفي للسيطرة على نسبة السكر في الدم، مما يؤدي إلى ارتفاع السكر في الدم، وبالتالي الشعور بالدوخة والدوار.

ولا تقتصر الأعراض على ذلك في حالة ارتفاع السكر بالدم، بل يمكن أن تصاحبها كثرة التبول، الشعور بالعطش أكثر من المعتاد، وارتفاع السكر في البول.

• تناول بعض الأدوية: يمكن أن تسبب بعض الأدوية في الشعور بالدوخة، بما في ذلك أدوية السكري التي تخفض نسبة السكر في الدم، بالإضافة إلى بعض الأدوية الأخرى، مثل مدرات البول، وبعض المضادات الحيوية، وبعض مضادات الفطريات، والعقاقير غير الستيرويدية المضادة للالتهابات، وأدوية تخفيف الآلام العصبية.

وفي هذه الحالة، يجب التحدث مع الطبيب للبحث عن أدوية بديلة لا تسبب الشعور بالدوخة والأعراض الأخرى المزعجة.

وبشكل عام، يجب مناقشة الطبيب حول أعراض مرض السكري ومنها الدوخة لتحديد الأسباب والعلاج المناسب، وتفادي المخاطر المحتملة من تلك الأسباب، فبدون علاج، قد تتطور بعض أسباب الدوخة إلى مضاعفات خطيرة، ويكون العلاج من خلال السيطرة على مستويات السكر في الدم، ومنع الجفاف، وتجنب الأدوية المسببة للدوخة.

للمزيد:

• كل ما يجب أن تعرفه عن سكر الدم
• 4 خطوات للسيطرة على مستوى سكر الدم

النسبة الطبيعية صائم مدة 12ساعة من 65 --120 مغم/100مل(4,1--6و4 ملمول/لتر ,اما بعد ساعتين من تناول كمية سكر فهي إلى حد 140 مغم/100مل

:حتى الآن لا يوجد علاج شافي للسكري لأن سببه تلف خلايا لانجرهانز في البنكرياس التي تفرز هرمون الأنسولين الذي يحرق السكر ويمنع ارتفاعه في الدم والطريقة الوجيدة هي زراعة البنكرياس أو خلايا لانجرهانز أما ما يشاع عن خلطات أو أعشاب فلا

كلها لها أضرار ، والبديل هو عدم تناولها والتعود على ل شيء بدون سكر، وصدقني المسألة عادة فقط ، وجرب.

الأعراض الكلاسيكية تشمل شعور بالتعب والمرض ، وكثرة التبول ، العطش المفرط ، والجوع المفرط ، وفقدان الوزن. الحماض الكيتوني ، وهي حالة ناجمة عن الجوع أو مرض السكري غير المسيطر عليه ، شائع في النوع الأول من مرض السكري. الكيتونات هي مركبات حمضية تتشكل في الدم عندما يفكك الجسم الدهون والشحوم والبروتينات. وتشمل الأعراض آلام البطن والقيء ، والتنفس السريع ، والخمول الشديد ، والنعاس. المرضى الذين يعانون من الحماض الكيتوني يكون لهم رائحة حلوة في التنفس. وإذا لم يعالج هذا الأمر يمكن أن يؤدي إلى الغيبوبة والموت. مع مرض السكر من النوع الثاني ، الحالة قد لا تصبح واضحة حتى يعرض المريض لتلقي العلاج الطبي لمرض آخر. المريض قد يشكو من أمراض القلب والعدوى المزمنة للثة والمسالك البولية ، تغيم الرؤيا . ويمكن للمرأة أن تشكو من حكة في الأعضاء التناسلية.راجع سكري في القاموس.