أسباب الخفقان كثيرة منها اضطرابات غدية خاصة الدرقية واضطرابات عصبية ونفسية وأسباب تتعلق باضطرابات الأجهزة المختلفة بالجسم كالجهاز الهضمي والتنفسي وجهاز الدورة الدموية، إضافة إلى بعض المواد خاصة الأدوية والمنبهات، فلك حالة سببها الخاص بها يمكن الاستدلال إليه عبر الفحص الطبي والفحوصات المساعدة

ر نعرف إذا ما كانت هذه القياسات للضغط والنبض تمت من قبل الطبيب أم من قبل شخص آخر، وفي جميع الأحوال عدم وجود أعراض يبعث للإطمئنان، ولكن التواصل مع الطبيب المعالج ضروري للتحقق من هذه القياسات ولرصد أي أثر جانبي للدواء

اعراض تصلب الشرايين تعتمد على نوع مكان الشريان سواء كان يعمل تروية الدماغ أو القلب أو أي عضو آخر وعلى حدة التضيق الذي نجم عن اللويحة العصيدية، فمثلاً إذا كانت شرايين القلب هي المتضررة فقد يترجم ذلك على شكل اضطراب في النظم أو على شكل ألم أو ضيق نفس بسبب ذبحة أو احتشاء العضلة ويمكن أن يتسبب بفشل قلبي أو وفاة مفاجئة أو غير ذلك

نعم مضمون شريطة الالتزام بالدواء الموصوف لك والاستمرار في المتابعة الدورية مع طبيبك المعالج

لا داعي للقلق، ولكن ننصح باجراء فحص طبي سريري للوقوف على تفاصيل أكثر وخاصة محاولة عمل تخطيط كهربي للقلب أثناء النوبة لتحديد طبيعة وحدة التسارع ومن ثم سيكون السلوك الطبي الأمثل وفقاً لنوعه وسببه

عادة لا تشكل خطر خاصة إذا ما تم اتباع أسلوب مهني صحيح وأغلب المخاطر والمضاعفات الرئيسية لقسطرة القلب الأيسر لا تتجاوز 1 إلى 2 ٪. وتشمل: النزف، والمضاعفات الوعائية، واِحْتِشَاءُ عَضَلِ القَلْب ، والحَادِث الوِعائيٌّ الدِمَاغِيّ ، والحساسية على الوسط التَبايُنِيّ ، والوفاة والعوامل التي يمكن أن تزيد من المخاطر تشمل السن، وإصابة الجِذْع الرئيسي الأيسر أو إصابة الأوعية التاجية الثلاثة، والفشل القلبي اللامُعاوَض ، وتضيق الأبهر الشديد، والسكري، والفشل الكلوي، وحَادِث وِعائيّ دِمَاغِيّ سابق.

هذا يعتمد على طبيعة الحالة وخصائصها، وظروف المركز الذي سيقوم بها، في بعض الحالات يصعب اختيار الفخذ مع أنها مفيدة في تقييم الشريان الأبهري بالإضافة إلى الشرايين التاجية