عادة الأسباب تكون : لتقييم نمط مستقر لمرض الشريان التاجي عند الاشتباه بمرض الشريان التاجي مرض شريان تاجي معروف غير مستقر النمط متلازمة الشريان التاجي الحادة الغير مستقرة فشل القلب الاحتقاني الغير واضح السبب تَضَيُّقُ الأَبْهَر وبعض الأمراض الصمامية الأخرى أما اضطراب الشحوم والكوليسترول إذا أوحى إلى وجود تضيق أو انسداد وعائي فيفصل حينها أن يتم تقييم الحالة واتخاذ القرار وفق نتائج التاخطيط وفحص الجهد والايكو

يمكنك ذلك ولكن بالمتابعة مع طبيبك من خلال الزيارات الرتينية له يمكنك الطلب إليه عمل تصوير بالموجات الفوق صوتية لكي تطمئن

سبق أن أجبناك ابأن الفترة المناسبة للعملية تعتمد على درجة استقراره وامكانات المركز الذي ستجرى فيه العملية، لذلك ينبغي التيقن أولا من استقرار حالته السريرية من قبل الطبيب المعالج والمشرف عليه مباشرة وإذا ما تم ذلك الاتصال بالمركز الذي سيجري له العملية ووضعه بالصورة مرفقة بتقرير طبي موضح فيه وضعه الحالي قبل السفر

إن كان ما تقصيدنه هو النوبة الإقفاري العابرة Transient ischemic attack أي الحالة التي تنجم عن نقص حاد في التروية لجزء من الدماغ والذي يسبب أعراض تماثل فقدان وظيفة هذا الجزء من الدماغ، كالفالجة (شلل نصفي) أو فقدان نصفي للإحساس، أو فقدان المقدرة على الكلام أو التعبيرأو غير ذلك لفترة زمنية قصيرة أقصاها 24 ساعة، ومن ثم تختفي تلك الأعراض بشكل كامل (لذلك سمي الإقفار بالعابر). وبعد تلاشي هذه الأعراض سيتم تقييم حالته الصحية وعلى قد استقرار الحالة وضرورة العملية القلبية وفقاً للحالة الوظيفية للقلب وباقي الأعضاء الحيوية خاصة الكبد والكلى سيتم تحديد موعد آخر قيد يمتد لشهر على الأقل

لا داعي للقلق هذه قد تكون بسبب تقلصات العضلات التي بين الضلوع أي العضلات الوربية وبمجرد الراحة ستتلاشى ولكن إن كان يصاحبها أعراض أخرى فينبغي زيارة طبيبك للكشف عن أي علامات سريرية قد تكون موجودة ويمكن أن تدل على سبب أخر متعلق بالأنسجة المحيطة أو بأعضاء أخرى

هناك أسباب كثيرة منها ما هو نفسي كالانعال والقلق وغير ذلك ومنها ما هو ناجن عن الافراط في تناول المنبهات، والأدوية، ومنها ما هو مرافق لحالة مرضية مجموعية كالالتهاب أو اضطراب الغة الدرقية ومنها ما هو ناجم عن اضطرابت كهربية قلبية ولتحديد السبب ينبغي فحص المريض وعلى ضوء العلامات السريرية الموجودة يمكن التعرف على السبب

هذا يعتمد على التشخيص وعلى المتابعة الطبية لها من فبل أخصائي القلبية وغالباً ما يتم اجراء عمليات جراحية تدريجياً لتصحيح الشذوذ القلبي البنيوي مع تقدمها بالعمر حتى الوصول بها إلى مستوى صحي مقبول