ينقسم علاج الالم الشقيقة الى مرحلتين المرحلة الاولى هي علاج الاصابة الحادة وتتمثل بمسكنات الالم المعروفة مثل البراسيتامول او الابيوبروفين والتي تساعد في بعض الحالات بتخفيف الشعور بالالم مؤقتا وتخفيف الاعراض المصاحبة مثل عدم احتمال الرؤية في وجود مكان ساطع او عدم احتمال سماع الاصوات العالية المرحلة الثانية وهي التحكم في الاصابة بنوبات الصداع مجددا يبرز هنا دواءان هما مشتقات ما يسمى بالتريتان والتي تعمل على تغير معدلات هرمون السيروتونين في الدماغ ممايؤدي الى انقباض الاوعية الدموية وتخفيف حدة الاصابة بنوبات الصداع وادوية الارقوتامين ويتم استعمالها كخط اخير لعلاج الحالات المستعصية للصداع لكن لهذا الدواء اعراض جانبية عديدة مما يحد من استخدامه على نطاق واسع من المهم مناقشة العلاج مع الطبيب المختص لتحديد الدواء الانسب حيث ان حالات الشقيقة يجب علاجها على مستوى فردي

يجب تحديد سبب الالم وذلك بعمل صورة اشعة للتاكد من عدم وجود كيس مائي يسبب هذه الالام . كذلك الاطمئنان على وضع المفصل, اضافة الى الحاجة للفحص السريري , للتاكد من ثبات الركبة وعدم وجود تمزق في الغضروف او الاوتار. لذا ينصح مراجعة اخصائي عظام ففي مثل عمرك لا يوجد الم دون سبب . اما ضعف في عضلات الفخذ او وجود سبب عضوي

ليس هناك شئ واضح تستطيع فعله لتجنب الاصابة به. لكن ينصح بعدم توجيه هواء بارد على الوجه بعد ان تكون في جو حار