أسئلة واجابات طبية أنف، أذن وحنجرة

يتم تشخيص حالات التهاب الحلق من قبل الطبيب المختص فقط، وذلك بعد أن يتم تقييم الحالة سريرياً وإجراء ما يلزم من فحوصات، وتشمل أبرز الأعراض التي تظهر على الشخص والتي تدل على وجود التهاب في الحلق، ما يلي:

• التورم في الرقبة والفك والغدد الليمفاوية.
• الصعوبة في البلع.
• البحة في الصوت.
• السعال.
• التورم والاحمرار في اللوزتين، مع ظهور بقع بيضاء أو صديد عليها.
• الحمى والصداع.
• الآلام المتفرقة في الجسم.
• التعب الشديد.
• الغثيان والتقيؤ.
• الألم في المعدة.
• العطاس وسيلان الأنف.
• الزيادة في سيلان اللعاب.
• الاحتقان والانسداد في الأنف.
• السيلان في الأنف.
• الشعور أن الحلق جاف، أو خشن، أو به حرقة.

تجدر الإشارة إلى أنه لا يمكن لأي شخص تحديد وتشخيص التهاب الحلق دون الرجوع للطبيب المختص، حيث أن الطبيب يقوم بفحص كل من الحلق والأذنين، وقد يقوم بزراعة مسحة من الحلق لتحديد نوع البكتيريا المسببة إن وجدت.

للمزيد:

• تعرف على مدة التهاب الحلق وأسبابه
• التهاب الحلق البكتيري: الأعراض والعلاج
• دليلك لمعرفة أسباب التهاب الحلق الفيروسي

ترد العديد من التساؤلات التي تخص التهاب الحلق، ومنها متى يتم اعتبار التهاب الحلق خطير؟ أو متى نزور الطبيب عند التهاب الحلق؟

وقد ينتج التهاب الحلق نتيجة العدوى الفيروسية أو البكتيرية، ويكون التهاب الحلق يستدعي القلق ومراجعة الطبيب المختص في حال ظهور أي من الأعراض التالية:

• الألم الشديد في الحلق الذي لا يتحسن.
• الصعوبة في البلع.
• الصعوبة في التنفس.
• الصعوبة في فتح الفم.
• الحمى، حيث تتجاوز درجة حرارة الجسم 38 درجة مئوية.
• الانتفاخ الواضح في مؤخرة الحلق.
• التورم في الوجه، أو الرقبة.
• النتوءات في الرقبة.
• الدم في اللعاب.
• الدم في البلغم.
• التعب الشديد.
• الألم في الأذن.
• الطفح الجلدي في الجسم.
• البحة في الصوت.
• الإصابة بالتهاب الحلق بصورة متكررة.

ينصح بضرورة الرجوع في حال ظهور أي من الأعراض المذكورة، مع مراعاة اتباع النصائح التالية:

• الإكثار من شرب السوائل.
• الحصول على قسط كبير من الراحة.
• الابتعاد عن أي مواد مهيجة، مثل التدخين.
• اللجوء إلى أجهزة الترطيب المنزلية.
• الغرغرة بالمياه الدافئة والملح.

للمزيد:

• تعرف على مدة التهاب الحلق وأسبابه
• التهاب الحلق البكتيري: الأعراض والعلاج
• مشروبات أعشاب لعلاج التهاب الحلق