وبعد فاني اعاني من كبر منطقة القضيب والخصيه لدرجه بروزهما احيانا كثيره

عليك أنى تحسم أمرك حتى لاتبقى أسير شذوذك, أما تحول جنسك أو أن تستعيد شخصيتك وتقوم نفسك, وإن لم تستطع ذلك لوحدك يمكنك معاودىة أخصائي نفسية وطلب مساعدته

الميل إلى العزلة والانفراد وعدم الرغبة في مشاركة الآخرين العمل والنشاط واللعب الجماعي من خصائص الانطواء على الذات التي تكون عادة بسيطة وتتلاشى مع التقدم بالسن مع أنه يبلغ ذروته في سن 15 سنة , وقد يتأخر قليلاً لكن إذا ما كان مزعجاً أو تداخل مع القيام بالواجبات اليومية ينبغي معاودة أخصائي نفسية والذي سيحدد مدى تقدمه وحدته وسيضع لك علاج سلوكي يتناسب مع ظروفك وستتخلص منه بكل سهولة

راجع تضطراب القلق في القاموس

أما بالنسبة لما ورد في رسالتك فإننا ننصحك بالقيام بما يلي: 1 - إعادة التدريب على العادات الكلامية السليمة: إذ عليك أن تقرأ من كتابٍ مّا مناسب لمستواك العلمي ببطء شديد وبأسلوب هادئ مريح، وعندما تحدث التأتأه تتوقف عن القراءة وتسترخي، وتبدأ ثانية بأسلوب مريح. 2- الإطالة: أن تقوم بقراءة مقطع ما في حالة استرخاء بدني وعقلي، مع إطالة كل كلمة تقولها. مثلاً: بندقية: تقرأ: ب - - - - ن - - - - - د - - - - - قية. وينبغي استمرار التطويل حتى انتهاء النص دون توقفات خلال القراءة 3 - التحصين التدريجي: أن تتخيل المواقف التي ستثير قلقك وتقـــودك إلى التلــــعثم في الحياة – خارج العيادة – وعليك أن تتخيلها موقفاً تلو الآخر وأن تتكلم بصوت عالٍ عنها، مع ضرورة الاسترخاء أثناء التخيل.

سبق أن أجبناك

انت في مقتبل العمر والتقلبات طبيعية في هذه المرحلة  يفيدك التدرب على تنظيم نمط حياة صحي متوازن وعلى مهارتي الاسترخاء والتفكر الارتقائي  وعند وجود صعوبة يمكنك مراجعة المعالج النفسي القريب منك

وعليكم السلام. انما تشكو منه بقلة الثقة بالنفس وتدني التركيز والارتباك واحمرار الوجه عند المواجهة والخجل الزائد هي اعراض القلق الاجتماعي خاصة في عمرك وبما انك تشعر ان حياتك النفسية اصبحت مدمرة هذا يشير الى اضطراب المزاج لديك نتيجة القلق الاجتماعي فكثيرا ما تحدث الكآبة للمعاناة الطويلة من هذا القلق وحتى تتخلص من ذلك وتنظم حياتك الدراسية ابتعد عن المنبهات ومارس الرياضة وقم بمراجعة طبيب نفسي للاطلاع الاوسع على معاناتك وستعالج وتشفى ان شاء الله .

هذا ناجم عن الرهاب , علاجه يشمل العلاج النفسي مثل المعرفي السلوكي, والعلاج التعرض لاضعاف عامل الخوف, وهو جعل المريض أن يواجه العامل الذي يسبب الخوف تدريجياً. و الطريقة الأخرى هي العلاج بالمواجهة المباشرة وهناك طرق أخرى لمعالجة هذا المرض و هي عن طريق تناول أدوية القلق أو تخفيف التوتر و كذلك الأدوية المضادة للاكتئاب ولتحقيق ذلك ينبغي معاودة أخصائي نفسية لتحديد طبيعة الحالة ومن ثم الاشراف على العلاج

نعم هذا خطير وشذوذ ينبغي أن تتوقف عنه, والحل الوحيد هو اتخاذ القرار واشغال نفسك بما هو مفيد

الطول؟الوزن؟نحتاج إلى علاج نفسي تدعيمي وتحليلي وسلوكي في جلسات لتأكيد التعافيوالتدريب على الاسترخاء والتركيز