هل توجد ادوية مضادة للقلق والتوتر وليس لها اضرار علما ان تحاليلي الشا

انت في مقتبل العمر وتحصل مثل هذه الاضطرابات احيانا بشكل مؤقت ولكن باستمرار الاعراض من الضروري مراجعة طبيب نفساني للتأكيد على التشخيص والعلاج

ممكن، ولكن هناك معلومات أخرى مهمة: كيف مزاجك؟ وكيف شهيتك للأكل؟

 بعض المحاذير والمخاطر المتعلقة بها، وهذه أهمها: تجنب استعمال عشبة القديسين من قبل المصابين بالحالات النفسية الاتية: مرض ثنائي القطب، ومرض الفصام. قد تثير هذه العشبة رد فعل تحسسي لدى البعض، وقد تظهر الأعراض على شكل طفح جلدي، ومشكلات في التنفس، وتورم في اللسان أو الفم أو الحلق.تجنب تناول عشبة القديسين لمدة تتجاوز 12 أسبوعًا من قبل البالغين، كما يجب تناولها بجرعات صغيرة ومحسوبة.قد تترافق بعض الأعراض الجانبية مع استخدام عشبة القديسين، مثل: مشكلات في النوم، والطفح الجلدي، وصداع، ودوار، وتعب وإرهاق، وإسهال، وجفاف في الفم، واضطرابات في المعدة.تميل عشبة القديسين للتفاعل بشكل سلبي مع العديد من الأدوية المعروفة، لذا يجب استشارة الطبيب في حال كنت ترغب في استعمال عشبة القديسين مع أدوية الحالات الاتية: الربو، والكحة، والإيدز، وارتفاع ضغط الدم والكولسترول، والشقيقة.قد تزيد عشبة القديسين من حساسية الجلد تجاه أشعة الشمس، وترفع من فرص الإصابة بحروق الشمس.يجب على الحوامل تجنب استعمال عشبة القديسين خلال فترة الحمل، إلا في حال نصح الطبيب بغير ذلك فقط.

التشخيص الدقيق للحالة من قبل مختص في الطب النفسي يوجه الحالة للمعالج المناسب لها

ول شئ تقدمون عليه هو العلاج السلوكي المعرفي CBT اما اذا كانت الحالة مستعصية فعليكم ببعض المهدئات من نوع بنزوديازيبيين للكن حذاري انها اعتيادية وعليكم مراجعة طبيب الاختصاص دمتم سالمين

سلامتك. ومن الجيد ان استجابتك جيده على العلاجات ولكن عزيزي العلاجات من مضادات الذهان قد تزيد من Anhedonia ولكنها ليست المسبب الرئيسي لها وقد تؤدي هذه العلاجات بالشعور بضعف الاحاسيس ولكن ليس كما وصفت تحديدا. اما Clozapine فهو العلاج المضاد للذهان او الفصام والذي يعطى في حالة ان الفصام من النوع المعاند او المقاوم للعلاجات وبالطبع له محاذير ومن أهمها الحاجه لإجراء فحص الدم الدوري وغير ذلك. ومن الاسلم دوما ان تقوم بمناقشة هذه الأمور الطبيه مع طبيبك المعالج والذي لديه كافة التفاصيل الطبيه الشامله عن وضعك الصحي. متمنيا لك دوام الصحة والعافية

هو من الأمراض العقلية، يجب أن تراجع الطبيب النفسي من أجل التشخيص والعلاج

الثايروكسين لعلاج اضطرابات الغدة التي قد يترافق مع أعراضها درجة ما من الاكتئاب , فإن حصل الطبي على استجابة مقبولة لعمل الغدة وبقي الاكتئاب فإنه يمكن له الاستعانة بأخصائي نفسية لمتبعة الحالة بشكل مشترك لضمان التخلص من الأعراض النفسية المتبقية بعد الوصول بالغدة وظيفياً إلى المستوى المطلوب

لا بد من اعادة النظر في التشخيص والعلاج

لا بد أن نكتسب الثقة في الطبيب المعالجوالعودة لهومناقشته ولو تليفونيافهو الذي ناظر الحالة