عمره عامان ونصف اعاني جدا من عصبيته وصراخه وعناده يريد فعل اي شئ دون ت

سلامته. بعض الأطفال قد يعانون مما يُدعى قلق الفُصال Separation anxiety وهذه حاله يتم معالجتها بإشراف الاختصاص وطبعا بالتعاون مع الاسره والوالدين بطرق علاجيه سلوكيه وتتحسن كثيرا. وبما يتعلق بالهمس فعلي الأغلب انها من اعراض القلق أيضا وهي ليست هلوسه سمعيه. من الأفضل مراجعة طبيب نفسي لتقييم الحاله بشكل مباشر ووضع الخطه السلوكيه العلاجيه. راجيا له الصحة والسعاده والتوفيق

اذا كانت الحالة مستعصية فقد يصف له الطبيب حقن ديازيبام

العنف والضرب والقسوة من الأساليب التي لا تعالج المشكلة بل تسمح بالسيطرة على ظاهرها, وتبقي المشكلة في العمق النفسي للطفل وتنحكس على شخصيته ومستقبله في الحياة واهذا نرى في المجتمعات التي ما زالت في مرحلة النمو تعاني من اهتزاز شخصية الفرد وعدم استقلاليته وخضوعه بالكامل لعوامل الخوف والهيمنة, حيث ينشئ أبناء انقياديين وضعيفي الشخصية , وينبغي الاستعاضة عنه بعوامل التحفيز والتشجيع والثناء على السلوكيات الجيد والتبصير والتأنيب اللفظي الخفيف عند أي سلوك غير مقبول, مع الحرص على عدم التغاظي عن أي سلوك أو تصرف خاطئ

يجب المتابعة مع الطبيب من أجل تقييم الحالة والتشخيص ومتابعة العلاج الدوائي

الحل الرئيسي هو العلاج الموصوف له والالتزام به ومتابعة تعليمات الطبيب وتنظيم أوقات النوم والوجبات والانشطة الرياضيه والاجتماعيه وحثه دون نقد وإشغال وقت الفراغ ان أمكن

الحل الأمثل هو التواصل معه بطرق غير مباشرة للوصول إلى الهدف المرجو ولكل حالة خصوصية وفقاً لطبيعة الحالة فمنهم من يفيد معه هذا الأسلوب ومنهم من يحتاج إلى دعم دوائي يحدده الطبيب المتابع للحالة فعند وضعه بالصورة خلال الزيارة الروتينية سيعمل على تعديل في العلاج الدوائي وفي الإرشاد السلوكي المعرفي للأهل ولمن هم على علاقة به

السن؟الطول؟الوزن؟نحتاج إلى علاج نفسي مكثف في جلسات للوقاية من التوحد

لا يمكن وصف علاج له دون التأكد من التشخيص من قبل أخصائي نفسية وقد نتفق على وجود حالة اكتئاب لديه لكن علاجها يكون وفق شدته وسببه وطبيعة الظروف المحيطة وغير ذلك من العوامل التي تسببت في حدوث الحالة

العصبيه تتطلب العلاج

الخطوة الأولى تتطلب عرضه على اخصائي اطفال للتأكد من سلامة جهازه السمعي ومستوى نموه نسبة إلى عمره وعلى ضوء ذلك سيتم اختيار السلوك الطبي الأمثل