حبيبي مصاب بالشك والوسواس القهري ويتعب كثيرا من التفكير يذهب للمعالجة النفسيية ويأخد انافرانيل ١٠ ولكن لم يرتاح انما يفكر اكثر ..فترة العلاج شهر

هذه الجرعه قليله جدا

يفضل إعادة الفحص عند طبيب نفسي خبير ... الوسواس غير الشك... و إن افترضنا أن الحالة وسواس قهري فالجرعة أبدا غير كافية

حوالي 60% من حالات الوسواس القهري تستجيب للعلاج الدوائي هناك عدة خيارات لتناقشها مع طبيبك منها الجرعات المستخدمة ( عادة الوسواس يحتاج لجرعات أكبر من تلك المخصصة للاكتئاب) او اضافة مضاد الذهان بجرعة صغيرة لرفع كفاءة العلاج او استخدام العلاج النفسي السلوكي المعرفي

يجب المتابعة مع طبيب نفسي لتقييم الحالة ومتابعة العلاج الدوائي، كما يجب متابعة جلسات علاج نفسي لعلاج الأسباب النفسية الكامنة التي تؤدي إلى الوسواس القهري

لا بد من الاستمرار في مقاومة الوسواس

سلامته. في حالات الفصام وهو اضطراب ذهاني مزمن يحتاج المصاب لوقت حتى يستعيد البصيره وبشكل احيانا جزئي (القدره على ادراك انه مريض) وهي تختلف من شخص لآخر. ويعتبر غياب البصيره من المشاكل التي تؤدي لرفض العلاج وعدم الانتظام به. وتعداد الأطباء او تغيير العلتحات ليس له دور في جلب البصيره بشكل اسرع بل إن التشخيص الدقيق السليم والعلاج المناسب والجرعه المناسبه والتقيد بها هي عوامل التحسن. وهناك مستحضرات مضاده للذهان ومن النوع الحديث تعطى بشكل ابر عضليه زيتيه شهريه او اكثر وهي تغني عن العلاج اليومي وتساعد على التقيد بالدواء لمن لا يأخذونه فمويا ولكن هذا الأمر يحتاج للقرار الطبي من طرف طبيبه المعالج. وبجميع الأحوال فيجب ان يتلقى المريض الدعم النفسي والاسريه وان يعاد تقييمه من فترة لأخرى.

ممكن من الوساوس والافكار يحصل تشتت بالتركيز وعدم القدره علي التفكير السليم بالامور الاخري بسسب اهدار طاقتك المستمر لازم تكشف عند طبيب نفسي وتعالج الوسواس

لا داعي للقلق فحالتك ستتحسن من خلال الاستمرار على العلا ج وبالمتابعة مع طبيبك النفسي بشكل مستمر لتعديل الجرعة وفق درجة الاستجابة

نحتاج إلى علاج نفسي مكثفوتدريب على الاسترخاء والتركيزمع الحرص على التواجد مع الناس في مجموعات اجتماعية 

تحتاج إلى العلاج النفسي المكثف