لدي تفكير زائد و شكوك و اسئلة تدور في ذهني واحيانا اتكلم مع نفسي

icon 8 يوليو 2024
icon 1437
السلام عليكم، أنا شاب وعمري 20 سنة، منذ سن المراهقة بدأ لدي تفكير زائد وتطور، وأصبح يلازمني وتركيزي أصبح ضعيفاً، وحفظي سيئ وأحيانا عندما أتذكر موقفاً محرج أصاب بتشنجات، وأتكلم مع نفسي وأأنبها، وحتى أصبحت لا أستطيع التركيز على شيء وأمل بسرعة، كانت هذه الأعراض تظهر عندما أكون وحدي ومنذ فترة أصبحت تأتيني أمام الناس
WhatsApp Icon هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

أتمنى لك السلامة، وفي الحقيقة ما تصفه يشير إلى مجموعة من الأعراض التي قد ترتبط بالقلق والضغط النفسي، وربما اضطراب التفكير المفرط، وهذه الأعراض يمكن أن تؤثر بشكل كبير على حياتك اليومية وعلى قدرتك على التركيز والتفاعل الاجتماعي.

 

سوف أبين لك فيما يلي بعض النقاط التي قد تساعدك في التخفيف من فرط التفكير والأعراض الأخرى التي تعاني منها:

  • التحدث إلى مختص: أفضل خطوة يمكنك اتخاذها هي التحدث إلى مستشار نفسي أو طبيب نفسي، وبدوره يمكنه تقديم تقييم شامل لحالتك ومساعدتك في فهم السبب وراء هذه الأعراض وتقديم العلاج المناسب.
  • تقنيات الاسترخاء: تعلم تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق، والتأمل يمكن أن يساعد في تقليل التوتر والقلق.
  • الأنشطة الجسدية: ممارسة الرياضة بانتظام يمكن أن تحسن من حالتك المزاجية وتقلل من التوتر.
  • إدارة الوقت: تنظيم وقتك بشكل فعال يمكن أن يساعدك في تقليل الشعور بالإرهاق والضغط.
  • التحدث مع الآخرين: التحدث مع الأصدقاء أو أفراد العائلة عن مشاعرك قد يساعد في تخفيف الضغط والتوتر.
  • تجنب المحفزات: حاول تجنب المواقف أو الأنشطة التي قد تزيد من تفكيرك الزائد أو توترك.

إذا استمرت هذه الأعراض وأثرت في حياتك بشكل كبير، فإن التحدث إلى الطبيب هو الخطوة الأمثل لتحسين حالتك النفسية والعودة إلى حياة طبيعية ومتوازنة، وهنا أود لفت انتباهك إلى أن منصة الطبي تقدم خدمة الاستشارات الطبية والنفسية عن بعد على مدار الساعة، طيلة أيام الأسبوع.

 

للمزيد:

0 2024-07-11T15:31:07+00:00

أتمنى لك السلامة، وفي الحقيقة ما تصفه يشير إلى مجموعة من الأعراض التي قد ترتبط بالقلق والضغط النفسي، وربما اضطراب... اقرأ المزيد

أتمنى لك السلامة، وفي الحقيقة ما تصفه يشير إلى مجموعة من الأعراض التي قد ترتبط بالقلق والضغط النفسي، وربما اضطراب التفكير المفرط، وهذه الأعراض يمكن أن تؤثر بشكل كبير على حياتك اليومية وعلى قدرتك على التركيز والتفاعل الاجتماعي.

 

سوف أبين لك فيما يلي بعض النقاط التي قد تساعدك في التخفيف من فرط التفكير والأعراض الأخرى التي تعاني منها:

  • التحدث إلى مختص: أفضل خطوة يمكنك اتخاذها هي التحدث إلى مستشار نفسي أو طبيب نفسي، وبدوره يمكنه تقديم تقييم شامل لحالتك ومساعدتك في فهم السبب وراء هذه الأعراض وتقديم العلاج المناسب.
  • تقنيات الاسترخاء: تعلم تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق، والتأمل يمكن أن يساعد في تقليل التوتر والقلق.
  • الأنشطة الجسدية: ممارسة الرياضة بانتظام يمكن أن تحسن من حالتك المزاجية وتقلل من التوتر.
  • إدارة الوقت: تنظيم وقتك بشكل فعال يمكن أن يساعدك في تقليل الشعور بالإرهاق والضغط.
  • التحدث مع الآخرين: التحدث مع الأصدقاء أو أفراد العائلة عن مشاعرك قد يساعد في تخفيف الضغط والتوتر.
  • تجنب المحفزات: حاول تجنب المواقف أو الأنشطة التي قد تزيد من تفكيرك الزائد أو توترك.

إذا استمرت هذه الأعراض وأثرت في حياتك بشكل كبير، فإن التحدث إلى الطبيب هو الخطوة الأمثل لتحسين حالتك النفسية والعودة إلى حياة طبيعية ومتوازنة، وهنا أود لفت انتباهك إلى أن منصة الطبي تقدم خدمة الاستشارات الطبية والنفسية عن بعد على مدار الساعة، طيلة أيام الأسبوع.

 

للمزيد:

altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

التعليقات

0 تعليق

كن الأول في مشاركة رأيك!

شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بأمراض نفسية

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
التمر غذاء ودواء في ان واحد مقالات طبية
المشروبات الساخنة وسرطان المريء أخبار طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina
خطوة واحدة أقرب للحصول على معلومات طبية موثوقة
اسأل سينا
الأسئلة الأكثر تفاعلاً