لابد من معرفة التاريخ المرض والكشف الاكلينيكي لان التشمع درجات وقد يصاحبه امراض اخري مثل التهابات فيروسية او ارتفاع في ضغط الدم البابي او تضخم في الطحال واحيانا ينكمش..وغير ذلك كثيرا.. وتحتاج الحالة الي اشراف طبى دقيق ولا ينفع فيها الاستشارة الشفهية او المكتوبة.. ام دورك انت فيتلخص في توفير الغذاء المناسب للحالة وايضا هذا يتحدد بحسب درجة التليف او التشمع ومراقبة وظائف الكبد والمضاعفات مثل النزف من الفم التي قد تكون دوالي بالمريء وغيرها ايضا نظافة الامعاء وهذه تتأتي بالمضاد الحيوي المناسب الذي يصفه الطبيب وايضا بأخذ ملين قوي لتفريغ الامعاء مثل ال Duphilac او غيره وقد نضطر ان نقوم بعمل حقن شرجية لهذا الغرض.. تمنياتي لها بالشفاء

لا تنتظر.. عليك النأكد ان مصدر هذا الالم ليس القلب وربما المعدة ار غيرها من الاسباب الكثيرة التي تسبب الم في الصدر.. وابدأ بالكشف الاكلينيكي وعمل رسم قلب وانزيماته وان كان سايما واصل باقي تحاليل وفحوصات المعدة والمريء وغيرهم

الاسباب كثيره ومتنوعه عليك مراجعة طبيب باطني للفحص السريري واجراء اللازم او لتوجيهك للتخصص المعني

لاتقلق.. هو اعلي رقم للطبيعي.. لاحظ بعض الاشياء مثل ادوية تناولها منظفات كيميائية شامبو بعض الدهون بالكبد والتدخين او عادم السيارات.. حاول تجنب اي ملوثات او كيماويات وحلل ثانية بعد ثلاث الي ستة اشهر.. ايضا ان ظهرت اعراض ف التبول مثل تغير اللون او علي بياض العينين.. او اي اعراض اخري في هذه الحالة عليك بالكشف السريري وعمل فحوصات اخري وتصوير بالاشعة فوق الصوتية..

خلال الحمل، تحدث عدة تغيرات طبيعية في اختبارات وظائف الكبد ناتجة عن التغيرات الفسيولوجية المرتبطة بالحمل. فعلى سبيل المثال، قد ينزاح الكبد لأعلى مع كبر حجم الجنين وتضخم الرحم، كذلك قد ينخفض تركيز الألبومين في الدم، بينما يزداد تركيز الفوسفاتاز القلوي بسبب تخليق المشيمة وقد يستمر ذلك لعدة أشهر بعد الولادة. بشكل عام، خلال الحمل تبقى إنزيمات الكيد بما في ذلك ناقلة أمين الألانين (ALT)، وناقلة أمين الأسبارتات (AST)، أيضاً البيليروبين في مستواها الطبيعي، إلا أن أي تغير يطرأ على نسب هذه الاختبارات يتطلب المزيد من الفحص والتقييم، فغالباً ما يعكس ارتفاع مستوى إنزيمات ناقلات الأمين ALT و AST تلف الخلايا الكبدية أو انسداد القنوات الصفراوية.

إن القيمة الطبيعية لتحاليل وظائف الكبد قد تختلف بالاعتماد على الكثير من العوامل، حيث تكون القيم الطبيعية بشكل عام كما يلي:

• تحليل ناقلة امين الألانين (بالإنجليزية: ( (ALT) Alanine Transaminase Test): 7-56 وحدة/لتر.
• تحليل تحليل ناقلة امين الأسبارتات ( (AST) Aspartate Transaminase Test): 5-40 وحدة/لتر.

وتجدر الإشارة إلى أنه في حال ارتفاع وظائف الكبد خلال الحمل وعدم انخفاضها بعد الولادة، يجب زيارة الطبيب المختص لاستبعاد أي من أسباب ارتفاع وظائف الكبد وإجراء التحاليل والفحوصات اللازمة لتحديد السبب الذي قد يشمل:

• الركود الصفراوي أي ركود في املاح الصفراوية و الكبد.
• الكبد الدهني الحاد الخاص بالحمل.
• تسمم الحمل.
• متلازمة هيلب (بالإنجليزية: HELLP syndrome).
• حصوة المرارة.
• أمراض الأوعية الدموية مثل متلازمة بود خياري.
• التهاب الكبد الفيروسي الحاد.

وما يجدر ذكره، أن ارتفاع وظائف الكبد خلال الحمل قد يعود لأمراض خاصة بالحمل، أو أمراض تفاقمت بسبب الحمل، أو أمراض صادف ظهورها فترة الحمل وفي جميع الأحوال يجب عدم تجاهل الأمر خاصة في حال استمرار ارتفاع وظائف الكبد بعد الولادة.

للمزيد:

• أغذية لتنقية الكبد
• حقائق عن أمراض الكبد

يلزم عمل تحليل بول وكشف موجات فوق صوتيه على الكلى

تجمع كل هذه الاعراض بعض الامور النفسية او الاجهاد.. لذلك من المفيد العرض علي طبيب نفسي وقد تختلط بعض الاعراض مع خلل بوظائف الغدة الدرقية .. التحليل يوضح.. يجب ايضا العرض علي الكشف السريري والاكلينيكي..