ينصح بضرورة الالتزام بالعلاج المحدد مع ضرورة متابعة المريض الذي يعاني من الاعتلال الدماغي الكبدي مع الطبيب المختص بصورة دورية، حتى يتم تحديد خطة العلاج الصحيحة وتتبع استجابة المريض للعلاج وتحسن الحالة والتحسين من فرصة الشفاء والتعافي بصورة كاملة بدون أي مضاعفات.

للمزيد:

• أمراض الكبد وانتفاخ البطن
• أمراض الكبد: الأعراض، والأسباب، والعلاج

• الاضطرابات المتعلقة بالتخثر وتجلط الدم، خاصة متلازمة أضداد الفوسفوليبيد.
• الأمراض المرتبطة بالمشاكل في الدم خاصة الأمراض الوراثية منها، مثل مرض سيولة الدم أو الهيموفيليا.
• الإصابة بمرض السرطان، خاصة سرطان المبيض أو الرحم وغيرها.
• الأدوية المستخدمة التي تسبب نزيف الدم في حال تناول جرعات عالية منها، خاصة الوارفارين أو كلوبيدوجريل وغيرها.
• الأمراض والاضطرابات المتعلقة بالأوعية الدموية، خاصة تمدد الأوعية الدموية وغيرها الكثير.
• التعرض لمضاعفات التدخل الجراحي الطبي.
• التلف الذي يصيب أعضاء الجسم الداخلية، خاصة نتيجة قرحة المعدة وغيرها من الحالات.
• التعرض لإصابات شديدة، نتيجة السقوط أو الطلقات النارية أو السكين وغيرها.

يفضل أن يتم متابعة الحالة مع الطبيب المختص حتى يتم تقييم الحالة وإجراء الفحوصات اللازمة بأسرع وقت ممكن وبدون أي تأخير، حتى يتم تجنب أي مضاعفات خطيرة يمكن أن تؤدي إلى الموت.

للمزيد:

• هل يشفى مريض نزيف المخ؟

يمكنك الحصول على استشارة طبية حول أسباب هبوط ضغط الدم الحاد من خلال الاتصال بالطبيب المختص عبر خدمة الاستشارات الصحية من الطبي.

للمزيد:

• هبوط الضغط المفاجئ الأسباب والأعراض والعلاج
• أسباب تغير قراءات ضغط الدم خلال اليوم والعلاج

تجدر الإشارة إلى أن ضغط الدم الطبيعي عند الأشخاص الأصحاء غير المصابين بمرض ارتفاع ضغط الدم يجب أن يكون بين 90/60 وحتى 120/80 مم زئبقي، أما الأشخاص فوق سن 80 سنة يجب أن يكون الضغط لديهم أقل من 150/90 مم زئبقي أو أقل من 145/85 مم زئبقي. ويتم اعتبار قراءات ضغط الدم مرتفعة في حال تسجيل قراءات أعلى من 140/90 مم زئبقي، أو أعلى من 150/90 في حال كان الشخص عمره أكبر من 80 سنة. ويجب العلم أن ظهور قراءات ضغط الدم بين 120/80 وبين 140/90 يعني أن الشخص معرض لخطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.

ينصح بضرورة مراقبة قراءات ضغط الدم لمدة أسبوع مع تسجيل القراءات وثم مراجعة الطبيب المختص، حيث أن ارتفاع ضغط الدم قد لا يرافقه أعراض واضحة، وذلك لأن ارتفاع ضغط الدم دون علاج يرتبط بالعديد من المضاعفات التي قد تشمل النوبات القلبية والسكتات الدماغية، وإن الطريقة الوحيدة لمعرفة ضغط الدم لديك هي عن طريق قياسه.

للمزيد:

• تعرف على أنواع ارتفاع ضغط الدم
• أهم طرق علاج ارتفاع ضغط الدم

يوجد العديد من أنواع كريات الدم البيضاء التي يتم إنتاجها في نخاع العظم، ومنها الوحيدات (بالإنجليزية: Monocytes)، ويتم الكشف عن الوحيدات عن طريق تحليل الوحيدات في الدم، حيث تتراوح النسبة الطبيعية للوحيدات في الدم بين 2%-8% من إجمالي كريات الدم البيضاء، وإن أي نسبة أعلى من ذلك يتم تصنيفها على أنها ارتفاع في نسبة الوحيدات في الدم. وتجدر الإشارة إلى أن الارتفاع في نسبة الوحيدات في الدم قد يعتبر مؤشراً على الإصابة بالعديد من الحالات الخطيرة، ومن أبرزها ما يلي:

• أمراض المناعة الذاتية مثل الذئبة،أو التهاب المفاصل الروماتويدي وغيرها.
• إصابة الشخص ببعض الأمراض المعدية، مثل العدوى الفيروسية كالنكاف والحصبة وغيرها، أو الالتهابات البكتيرية وغيرها.
• اضطرابات الدم.
• وجود أنواع معينة من السرطان.
• استئصال الطحال.
• إصابة الشخص بنوبة قلبية.

ولكن بالمقابل يوجد العديد من الحالات غير الخطيرة التي ترتبط بوجود ارتفاع في نتيجة تحليل الوحيدات في الدم، والتي يجب أي يتم تقييمها من قبل الطبيب قبل الشك بوجود أي حالات خطيرة أخرى ومنها:

• بعض الأمراض المعدية التي تصيب أي من أجزاء الجسم، سواء عدوى بكتيرية أو فيروسية أو غيرها.
• حالات الإجهاد الشديد في الجسم.
• تناول أدوية معينة قد تسبب ارتفاع الوحيدات في الدم.

للمزيد:

• كيفية علاج ارتفاع كريات الدم البيضاء
• ارتفاع كريات الدم البيضاء، ما السبب؟

• التهاب الجلد الهربسي الشكل، حيث أنه يمكن أن يكون مرتبطاً بمرض السيلياك أو الداء البطني ويسبب الحكة في الجلد مع ظهور بثور.
• تصلب الجلد، حيث يعاني فيه المريض من زيادة سمك وصلابة الجلد مع إمكانية التأثير على الجهاز الهضمي والقلب والأوعية الدموية.
• التهاب الأوعية الدموية، والذي يمكن أن يسبب العديد من المضاعفات المرتبطة بالجلد والكلى وغيرها.
• مرض الذئبة الحمراء، وهو مرض التهابي مزمن يؤثر على العديد من الأعضاء ومنها الجلد، وقد يسبب ظهور طفح جلدي وغيرها من الأعراض.
• التهاب العضلات والجلد، حيث يهاجم جهاز المناعة الجلد والعضلات والأوعية الدموية وقد يرافقه أعراض الطفح الجلدي.
• متلازمة شوغرن، وهو مرض مناعي ذاتي يهاجم الغدد الدمعية والغدد اللعابية ويسبب الجفاف الشديد في الجسم في الفم والعينين.
• مرض الصدفية، حيث أنه يسبب فرط نشاط الجهاز المناعي وتسريع نمو خلايا الجلد وهذا بدوره يسبب تراكم لويحات حمراء عليها قشور بيضاء في أماكن الجسم المختلفة.
• انحلال البشرة الفقاعي المكتسب، حيث يعاني المريض من ظهور بثور مملوءة بالسوائل استجابة للتعرض للإصابات.

ينصح في حال وجود أي شك حول الإصابة بأي من أنواع أمراض المناعة الذاتية أن يتم المتابعة مع الطبيب المختص من أجل استكمال ما يلزم من فحوصات للوصول إلى التشخيص الصحيح والبدء بالعلاج المناسب منعاً لأي مضاعفات محتملة.

للمزيد:

• أنواع مرض الذئبة: تعرف عليها
• أعراض نقص المناعة في الجسم