WhatsApp Icon هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

يعرف مرض السيلياك بالعديد من المصطلحات الأخرى مثل الداء الزلاقي، والداء البطني، ومرض حساسية الغلوتين، وتعتمد خطورة مرض السيلياك على الخضوع للعلاج المناسب والالتزام بالحمية الغذائية، وفي هذه الحالة فإن المرض لن يشكل خطورة على حياة الشخص أو مضاعفات صحية طويلة الأمد، ويمكن للشخص المصاب عيش حياة طبيعية تماماً.

أما إذا لم يتم الخضوع للعلاج لفترات طويلة أو عدم الالتزام بالعلاج، وعدم الالتزام بالحمية الغذائية القائمة على تجنب الأطعمة التي تحتوي على مادة الغلوتين، فإن ذلك سوف يؤدي إلى تطور مضاعفات صحية قد تكون خطيرة في بعض الحالات.

سوف أبين لك فيما يأتي مجموعة من مضاعفات مرض السيلياك غير المسيطر عليه نتيجة عدم الالتزام بالخطة العلاجية:

  • سوء التغذية الناجم عن تضرر بطانة الأمعاء، وهو ما قد يؤدي بدوره إلى انخفاض الوزن، وفقر الدم، وغيرها من المضاعفات.
  • ضعف العظام وسهولة تعرضها للكسر نتيجة سوء امتصاص الكالسيوم وفيتامين د من الأمعاء.
  • انخفاض معدل الخصوبة.
  • عدم تحمل اللاكتوز.
  • ارتفاع خطر تطور بعض الاضطرابات العصبية.
  • ارتفاع خطر الإصابة بسرطان الأمعاء.

يجدر الذكر أن جميع المضاعفات المذكورة لا تتطور في الغالب إلا في الحالات الشديدة من المرض، وفي الحالات التي لا يخضع فيها الشخص المصاب للعلاج فلا داعي للقلق.

للمزيد:

0 2022-11-17T08:07:51+00:00

يعرف مرض السيلياك بالعديد من المصطلحات الأخرى مثل الداء الزلاقي، والداء البطني، ومرض حساسية الغلوتين، وتعتمد خطورة مرض السيلياك... اقرأ المزيد

يعرف مرض السيلياك بالعديد من المصطلحات الأخرى مثل الداء الزلاقي، والداء البطني، ومرض حساسية الغلوتين، وتعتمد خطورة مرض السيلياك على الخضوع للعلاج المناسب والالتزام بالحمية الغذائية، وفي هذه الحالة فإن المرض لن يشكل خطورة على حياة الشخص أو مضاعفات صحية طويلة الأمد، ويمكن للشخص المصاب عيش حياة طبيعية تماماً.

أما إذا لم يتم الخضوع للعلاج لفترات طويلة أو عدم الالتزام بالعلاج، وعدم الالتزام بالحمية الغذائية القائمة على تجنب الأطعمة التي تحتوي على مادة الغلوتين، فإن ذلك سوف يؤدي إلى تطور مضاعفات صحية قد تكون خطيرة في بعض الحالات.

سوف أبين لك فيما يأتي مجموعة من مضاعفات مرض السيلياك غير المسيطر عليه نتيجة عدم الالتزام بالخطة العلاجية:

  • سوء التغذية الناجم عن تضرر بطانة الأمعاء، وهو ما قد يؤدي بدوره إلى انخفاض الوزن، وفقر الدم، وغيرها من المضاعفات.
  • ضعف العظام وسهولة تعرضها للكسر نتيجة سوء امتصاص الكالسيوم وفيتامين د من الأمعاء.
  • انخفاض معدل الخصوبة.
  • عدم تحمل اللاكتوز.
  • ارتفاع خطر تطور بعض الاضطرابات العصبية.
  • ارتفاع خطر الإصابة بسرطان الأمعاء.

يجدر الذكر أن جميع المضاعفات المذكورة لا تتطور في الغالب إلا في الحالات الشديدة من المرض، وفي الحالات التي لا يخضع فيها الشخص المصاب للعلاج فلا داعي للقلق.

للمزيد:

مرض السيلياك أو حساسية القمح ليس مرضا خطيرا ويستطيع المصاب به أن يعيش حياة طبيعية إذا ما التزم بالحمية المطلوبة وهي الامتناع عن الأطعمة المحتوية لبروتين الغلوتين الموجود في القمح والشعير والجاودار . 3 2015-04-11T21:06:26+00:00
مرض السيلياك أو حساسية القمح ليس مرضا خطيرا ويستطيع المصاب به أن يعيش حياة طبيعية إذا ما التزم بالحمية المطلوبة... اقرأ المزيد
مرض السيلياك أو حساسية القمح ليس مرضا خطيرا ويستطيع المصاب به أن يعيش حياة طبيعية إذا ما التزم بالحمية المطلوبة وهي الامتناع عن الأطعمة المحتوية لبروتين الغلوتين الموجود في القمح والشعير والجاودار .
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

التعليقات

0 تعليق

كن الأول في مشاركة رأيك!

شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بأمراض الجهاز الهضمي

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
حساسية القمح او مرض السيلياك مقالات طبية
حمية البحر الابيض المتوسط وصحة الكبد أخبار طبية
الفرق بين مرض السيلياك وحساسية القمح مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina
خطوة واحدة أقرب للحصول على معلومات طبية موثوقة
اسأل سينا
الأسئلة الأكثر تفاعلاً