عدم تبرز والم في المستقيم

يجب عليك التاكد من نسبة Vit D3 بالفحص وايش الدوا۽ المستخدم للسكري اذا كان metformin يجب عليك فحص Vit B12

داء كرون مرض مزمن يمكن السيطرة على أعراضه ويجب المراقبة بإجراء الفحوصات الدموية والبرازية المناسبة بالإضافة للتنظير السفلي الدوري لمعرفة تطور المرض

الغثيان المستمر الذي تعاني منه قد يكون ناتجًا عن عدة أسباب محتملة:الجرثومة المعدية (هيليكوباكتر بيلوري): تسبب التهابًا مزمنًا في المعدة وقد تؤدي إلى الغثيان، خاصة بعد تناول الطعام أو السكريات.الارتجاع المعدي المريئي (GERD): تسرب الحمض من المعدة إلى المريء يسبب الغثيان والحموضة.التوتر والقلق: يمكن أن يزيد من إفراز الحمض في المعدة ويسبب غثيانًا.حساسية أو عدم تحمل الطعام: بعض الأطعمة قد تسبب الغثيان مثل الأطعمة الدهنية أو السكريات.التهاب المعدة أو القرحة الهضمية: يمكن أن تؤدي إلى غثيان بعد تناول الطعام.تأخر تفريغ المعدة (Gastroparesis): قد يسبب شعورًا بالغثيان بسبب تأخر هضم الطعام.مشاكل أخرى مثل القولون العصبي أو أمراض الكبد والمرارة.يجب متابعة العلاج مع طبيب مختص لتحديد السبب بدقة والحصول على العلاج المناسب.

حبوب الفحم قد تؤدي إلى تلون البراز باللون الأسود، وهو تأثير طبيعي ومؤقت. بعد التوقف عن تناول حبوب الفحم، ينبغي أن يعود لون البراز إلى طبيعته خلال يومين إلى ثلاثة أيام.في حال استمر اللون الأسود للبراز بعد هذه الفترة، أو إذا لاحظت أي أعراض غير معتادة مثل الألم أو الدوخة أو الغثيان، فقد يكون من الأفضل مراجعة الطبيب للتأكد من عدم وجود سبب آخر لهذا اللون.

في حال كنتِ حاملاً وتعانين من التهاب في المعدة، من المهم اتباع خطوات آمنة ومناسبة للحفاظ على صحتك وصحة الجنين. إليك بعض النصائح التي قد تساعد:1. **تناول وجبات صغيرة ومتكررة**: يساعد ذلك في تخفيف الضغط على المعدة وتقليل الأعراض. 2. **تجنب الأطعمة المهيجة**: مثل الأطعمة الحارة، الدهنية، أو الحمضية التي قد تزيد من تهيج المعدة.3. **الابتعاد عن الأدوية المهيجة للمعدة**: قد تكون بعض الأدوية غير آمنة أثناء الحمل، لذا من المهم استشارة الطبيب قبل تناول أي دواء.4. **شرب السوائل بانتظام**: يمكن أن يساعد شرب الماء والسوائل مثل شاي الزنجبيل أو البابونج (بعد استشارة الطبيب) في تهدئة المعدة.5. **استشارة الطبيب**: من الأفضل استشارة طبيب النساء أو الباطنة للحصول على علاج آمن ومناسب للحمل. قد يوصي بأدوية آمنة لتخفيف أعراض التهاب المعدة.الراحة والاستماع لتوجيهات الطبيب سيكونان ضروريين في هذه المرحلة.

- هناك العديد من الأسباب المحتملة للتقيؤ والغثيان أثناء النوم ، بما في ذلك التسمم الغذائي أو ارتجاع الحمض أو القلق أو الآثار الجانبية للدواء. من الأفضل مراجعة الطبيب لتحديد السبب وتلقي العلاج المناسب

تمام علاج الجرثومه ممكن فى هذه الحاله مثل الهليكيور وطالما انه سبق عمله وكان ايجابى سابقا وتم اخذ علاج فى السابق مثلا فهنا للتأكد من وجوده من عدمه يفضل عمله أما فى البراز او النفس وليس الدم أما الأعشاب فماء سليق الباميه وهناك وصفه اخرى لكن تكون مشكله للمريضه لأنها قد تذيد الضغط وهى نقع ٣حبات قراصيا تنقع فى ماء عادى لمده ٢٠ دقيقه حتى تلين وينزل البزور منها ثم يضاف إليها زيت الخروع ويتم تناولها .حتى الآن لا مشكله مع مريض الضغط ولكن فى الوصفه هذه يفضل بعد نصف ساعه من تناولها شرب كوب من العرقسوس وهو مشكله لمرضى الضغط . وهذه الوصفه لمده ٣ ايام متتاليه لقتل الجرثومه. إن شاء الله كل خير

بالتأكيد، إليك النص بعد حذف الرموز الزائدة:

ألم البطن والجنب يمكن أن يكون له عدة أسباب محتملة، بما في ذلك:

1. التهابات الجهاز الهضمي: مثل التهاب الزائدة الدودية، التهاب المعدة أو الأمعاء.
2. مشاكل في الكبد: مثل التهاب الكبد أو حصوات في المرارة.
3. مشاكل في الكلى: مثل حصوات الكلى أو التهاب الكلى.
4. اضطرابات في الأمعاء: مثل انسداد الأمعاء أو الأمراض الالتهابية للأمعاء.
5. مشاكل عضلية أو هيكلية: مثل تمزق عضلي أو إصابات.
6. مشاكل نسائية: في حالة النساء، قد تشمل أسباب مثل كيس المبيض أو التهاب الحوض.

من الضروري أن يرى أخوك طبيبًا مختصًا لتحديد السبب الدقيق للألم، خاصةً إذا كان الألم مستمرًا وشديدًا. الطبيب قد يحتاج إلى إجراء اختبارات إضافية مثل الأشعة أو التحاليل لتحديد السبب بدقة.

الأشعة المرفقة هي سونار على البطن وتظهر بالعربي، "bilateral renal gravels" تعني "حصوات كلوية ثنائية" أو "حصوات في الكلى على الجانبين". هذا يشير إلى وجود حصوات صغيرة في كلتا الكليتين. يمكن أن تسبب هذه الحصوات ألمًا شديدًا. يجب استشارة طبيب المسالك البولية.

إن التجشؤ ونفخة وغازات بشكل مفرط قد يكون مؤشرًا على عدة مشاكل صحية، وخاصةً مع وجود تاريخ سابق للإصابة بجرثومة المعدة. هناك عدة أسباب محتملة لهذه الأعراض:

• القولون العصبي: يعد من الأسباب الشائعة للشعور بالانتفاخ والغازات، حيث يتسبب في عدم انتظام حركة الأمعاء.
• التهاب المعدة: حتى بعد علاج جرثومة المعدة، قد تبقى أعراض التهاب المعدة أو زيادة الحموضة موجودة.
• عسر الهضم: تناول الطعام بسرعة، أو تناول كميات كبيرة من الطعام، أو تناول أطعمة غنية بالدهون قد يؤدي إلى عسر الهضم وبالتالي شعور بالانتفاخ والتجشؤ.
• تحسس أو عدم تحمل الأطعمة: حساسية القمح أو عدم تحمل اللاكتوز قد تكون وراء هذه الأعراض، خاصةً إذا كانت الأعراض تظهر بعد تناول أطعمة معينة.
• تغيرات في الفلورا المعوية: العلاج بالمضادات الحيوية للقضاء على جرثومة المعدة قد يؤثر على توازن البكتيريا النافعة في الأمعاء، مما يؤدي إلى غازات وانتفاخ.
• أسباب أخرى: مثل بعض الحالات الطبية مثل مرض السكري، أو اضطرابات الغدة الدرقية، والتي يمكن أن تؤثر على الجهاز الهضمي.

يجب عليك استشارة طبيب متخصص في أمراض الجهاز الهضمي لإجراء تقييم شامل. قد يطلب منك:

• تحاليل دم: للكشف عن وجود تحسسات أو عدم تحمل أطعمة.
• فحص الأمعاء: مثل تنظير القولون إذا دعت الحاجة.
• تجنب الأطعمة التي تسبب لك انتفاخًا، مثل الفاصولياء، والبقوليات، والأطعمة المقلية.
• تقليل من المشروبات الغازية والكافيين، حيث يمكن أن تسهم في زيادة الغازات.
• تدوين الأعراض: احتفظ بسجل للأطعمة التي تتناولها والأعراض المصاحبة لها، فهذا سيساعد في التعرف على العوامل المحتملة التي تسبب الأعراض.
• ممارسة الرياضة: يمكن أن تساعد الحركة المنتظمة في تحسين صحة الجهاز الهضمي وتخفيف الانتفاخ.

إذا كانت الأعراض مستمرة أو تزداد سوءًا، فلا تتردد في زيارة الطبيب لمزيد من الفحوصات والعلاج.