دامير كايا سقاق ارنؤزط كوي اسطنبول

icon 12 أبريل 2022
icon 497
منذ اكثر من شهرين بدأت عندما استيقظ صباحا ارى اللعاب قد من سال من فمي على الوسادة لم اراجع اي طبيب بعد ..فما هو السبب .جزاكم الله خيرا
WhatsApp Icon هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

يعد إفراز اللعاب خلال اليوم أمراً طبيعياً فهو ضروري للحفاظ على رطوبة وصحة الحلق والفم، وتختلف كمية إفراز اللعاب خلال اليوم فغالباً ما يكون في النهار أكثر من الليل.

في البداية يعتبر سيلان اللعاب أثناء النوم أمراً طبيعياً في كثير من الأحيان على الرغم من الآثار السلبية التي قد يشعر بها الشخص، حيث يسبب سيلان اللعاب المفرط تشققاً حول الشفاه، والفم، ورائحة الفم الكريهة، والجفاف، والشعور بالحرج.

يحدث سيلان اللعاب عندما تفرز الغدد اللعابية الكثير من اللعاب، أو عندما يكون هناك صعوبة في الاحتفاظ باللعاب في الفم، أو عندما يوجد ضعف في البلع. وهناك الكثير من الأسباب المؤدية لسيلان اللعاب أثناء النوم، أهمها ما يلي: 

  • وضعية النوم؛ حيث تزداد كمية اللعاب عند الأشخاص الذين ينامون على الجانب أو المعدة وفمهم مفتوح أكثر من أولئك الذين ينامون على ظهرهم وفمهم مغلق.
  • الإصابة بالالتهابات والحساسية؛ حيث تزيد نزلات البرد، أو التهاب الحلق، أو الحساسية الموسمية، أو التهاب الجيوب الأنفية، والتهاب اللوزتين إلى انسداد مجرى الهواء والتنفس من الفم وسيلان اللعاب أكثر من المعتاد.
  • الارتجاع المريئي المعدي؛ من المعروف أن حموضة المعدة هي من أكثر الأعراض شيوعاً إلا أنه أيضاً يعتبر سيلان اللعاب وعسر البلع من الأعراض الشائعة، حيث يستجيب الجسم في حال تهيج المريء وعسر البلع بإفراز المزيد من اللعاب. 
  • انقطاع التنفس أثناء النوم؛ حيث يؤدي التنفس من الفم أثناء النوم إلى زيادة سيلان اللعاب. 
  • صرير الأسنان أثناء النوم؛ حيث يؤدي التنفس من الفم وبقاء الفم مفتوحاً إلى سيلان اللعاب بشكل أكبر. 
  • الآثار الجانبية لبعض أنواع الأدوية؛ حيث تزيد بعض المضادات الحيوية، والأدوية المضادة للذهان، والأدوية المستخدمة لعلاج مرض الزهايمر.
  • الاضطرابات التنكسية العصبية؛ مرض باركنسون، أو الشلل الدماغي، أو شلل الوجه النصفي، أو التصلب الجانبي الضموري، أو داء هنتنغتون، أو السكتة الدماغية، أو التعرض لإصابات في الدماغ. 

إن سيلان اللعاب أثناء النوم أمر طبيعي ولا يتطلب العلاج بالضرورة، ويتم علاجه بناءاً على السبب المؤدي لذلك. ويمكن تقليل سيلان اللعاب بالإجراءات التالية:

  • تغيير وضعية النوم.
  • معالجة التحسس الذي يعاني منه المريض.
  • حقن توكسين البوتولينوم في الغدد اللعابية.
  • ارتداء أجهزة الفك السفلي أثناء النوم.
  • ممارسة بعض التمارين التي تقوي من عضلات اللسان والفك. 
  • وصف بعض الأدوية التي تؤدي لجفاف الفم خصوصاً عند الأشخاص الذين يعانون من اضطراب عصبي. 
  • الاستئصال الجراحي للغدد اللعابية وتغيير قنوات الغدد اللعابية، وتقليل الوصلات العصبية للغدد اللعابية وهو من آخر الخيارات التي يلجأ إليها الطبيب. 

للمزيد: 

0 2022-04-28T20:24:05+00:00

يعد إفراز اللعاب خلال اليوم أمراً طبيعياً فهو ضروري للحفاظ على رطوبة وصحة الحلق والفم، وتختلف كمية إفراز اللعاب خلال... اقرأ المزيد

يعد إفراز اللعاب خلال اليوم أمراً طبيعياً فهو ضروري للحفاظ على رطوبة وصحة الحلق والفم، وتختلف كمية إفراز اللعاب خلال اليوم فغالباً ما يكون في النهار أكثر من الليل.

في البداية يعتبر سيلان اللعاب أثناء النوم أمراً طبيعياً في كثير من الأحيان على الرغم من الآثار السلبية التي قد يشعر بها الشخص، حيث يسبب سيلان اللعاب المفرط تشققاً حول الشفاه، والفم، ورائحة الفم الكريهة، والجفاف، والشعور بالحرج.

يحدث سيلان اللعاب عندما تفرز الغدد اللعابية الكثير من اللعاب، أو عندما يكون هناك صعوبة في الاحتفاظ باللعاب في الفم، أو عندما يوجد ضعف في البلع. وهناك الكثير من الأسباب المؤدية لسيلان اللعاب أثناء النوم، أهمها ما يلي: 

  • وضعية النوم؛ حيث تزداد كمية اللعاب عند الأشخاص الذين ينامون على الجانب أو المعدة وفمهم مفتوح أكثر من أولئك الذين ينامون على ظهرهم وفمهم مغلق.
  • الإصابة بالالتهابات والحساسية؛ حيث تزيد نزلات البرد، أو التهاب الحلق، أو الحساسية الموسمية، أو التهاب الجيوب الأنفية، والتهاب اللوزتين إلى انسداد مجرى الهواء والتنفس من الفم وسيلان اللعاب أكثر من المعتاد.
  • الارتجاع المريئي المعدي؛ من المعروف أن حموضة المعدة هي من أكثر الأعراض شيوعاً إلا أنه أيضاً يعتبر سيلان اللعاب وعسر البلع من الأعراض الشائعة، حيث يستجيب الجسم في حال تهيج المريء وعسر البلع بإفراز المزيد من اللعاب. 
  • انقطاع التنفس أثناء النوم؛ حيث يؤدي التنفس من الفم أثناء النوم إلى زيادة سيلان اللعاب. 
  • صرير الأسنان أثناء النوم؛ حيث يؤدي التنفس من الفم وبقاء الفم مفتوحاً إلى سيلان اللعاب بشكل أكبر. 
  • الآثار الجانبية لبعض أنواع الأدوية؛ حيث تزيد بعض المضادات الحيوية، والأدوية المضادة للذهان، والأدوية المستخدمة لعلاج مرض الزهايمر.
  • الاضطرابات التنكسية العصبية؛ مرض باركنسون، أو الشلل الدماغي، أو شلل الوجه النصفي، أو التصلب الجانبي الضموري، أو داء هنتنغتون، أو السكتة الدماغية، أو التعرض لإصابات في الدماغ. 

إن سيلان اللعاب أثناء النوم أمر طبيعي ولا يتطلب العلاج بالضرورة، ويتم علاجه بناءاً على السبب المؤدي لذلك. ويمكن تقليل سيلان اللعاب بالإجراءات التالية:

  • تغيير وضعية النوم.
  • معالجة التحسس الذي يعاني منه المريض.
  • حقن توكسين البوتولينوم في الغدد اللعابية.
  • ارتداء أجهزة الفك السفلي أثناء النوم.
  • ممارسة بعض التمارين التي تقوي من عضلات اللسان والفك. 
  • وصف بعض الأدوية التي تؤدي لجفاف الفم خصوصاً عند الأشخاص الذين يعانون من اضطراب عصبي. 
  • الاستئصال الجراحي للغدد اللعابية وتغيير قنوات الغدد اللعابية، وتقليل الوصلات العصبية للغدد اللعابية وهو من آخر الخيارات التي يلجأ إليها الطبيب. 

للمزيد: 

altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

التعليقات

0 تعليق

كن الأول في مشاركة رأيك!

شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بأمراض الأسنان

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
جرين فاديمان بلاك مقالات طبية
وفاة كيلي ماك أخبار طبية
حقائق هامة عن داء بهجت مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina
خطوة واحدة أقرب للحصول على معلومات طبية موثوقة
اسأل سينا
الأسئلة الأكثر تفاعلاً