نعم تعتبر مدة كافية

على الرغم من أن مرض السحايا قد يصيب أي شخص بغض النظر عن عمره، إلا أن التهاب السحايا (الحمى الشوكية) أكثر شيوعاً في الأطفال الرضع حديثي الولادة، والأطفال الأكبر سناً، وخلال فترة المراهقة والبالغين الصغار.

 

وتجدر الإشارة إلى أن بعض أنواع مرض التهاب السحايا (الحمى الشوكية)، خاصة النوع الفيروسي والبكتيري في أنواع محددة من الفيروسات والبكتيريا، قد ينتقل عبر الجنس عن طريق السائل المنوي أو عن طريق الإفرازات من الجهاز التنفسي والحلق أثناء التقبيل أو الاتصال الجنسي وغيرها من الطرق. 

 

وأما فيما يخص أعراض التهاب السحايا الشائعة، فإنها تشمل كل مما يلي:

• الحمى الشديدة.
• الصداع الشديد.
• التصلب في الرقبة.
• الطفح الجلدي.
• الحساسية للأضواء الساطعة.
• النعاس الشديد.
• النوبات.

إن وجود شك حول الإصابة بالحمى الشوكية أي التهاب السحايا أو مخالطة أي شخص مصاب بها يستدعي مراجعة الطبيب المختص من أجل تقييم الحالة وتحديد ما يلزم من إجراءات لتجنب الإصابة بالمرض. ويمكنك التحدث مع الطبيب في أي وقت خلال جميع أيام الأسبوع من خلال خدمة الاستشارات الطبية على موقع الطبي، حيث أنها متاحة خلال جميع أيام الأسبوع وعلى مدار 24 ساعة.

للمزيد:

• أسباب التهاب السحايا، وهل هو معد؟
• أعراض التهاب السحايا وعلاماته

يجب تناول دواء القرحة وهو : أوميبراوزول أو لانزوبرازول حبة يوميا – ليبراكس أو بوكسيديوم حبة 3 مرات يوميا – كلاسيد 500مغم مرتين يوميا – فلاجيل 500 مغم حبة 3 مرات يوميا . ( كلاسيد وفلاجيل تستعمل لمدة 14 يوم والأدوية الأخرى 3 -4 شهور ) تجنب أكل الحار والحامض والتوابل

الكبد البائي معدي وينتقل عبر الدم ، فإذا كان التقبيل في مكان الجرح يمكن نقل العدوى وأفضل طريقة وتفاديا للإحراج مع صهرك هو تطعيم أبنائك ضد التهاب الكبد البائي فترتاح ويرتاح بالك

التهاب الكبد سي يختلف عن التهاب الكبد أ و ب وينتقل عبر الدم وليس له مطعوم حتى الآن ن وقد لا يسبب اية اضرار ، وقد يسبب أمراضا بسيطة و20%من الحالات تسبب تليف الكبد ، وعلاجه هو استعمال حقن الالترفبرون مع حبوب الريبافيرين وتناول بعض الادوية المضادة للأكسدة مثل سليمارين وفبتامينE لحماية خلايا الكبد من تأثير الفيروس وهذا العلاج يجب ان يكون تحت إشراف طبيب ويحتاج للصبر لأنه قد يستمر سنة كاملة

ليس هناك علاقة بين دواء الروكتان والتهاب الكبد الفيروسي لأن الفيروس يجب ان يدخل الجسم عن طريق الدم ليسبب العدوى أما أنه يؤثر على أنزيمات الكبد فهذا شيء آخر يمكن ان يؤدي الى إصابة الكبد بالتليف إذا استمر العلاج مدة طويلة ، والتحاليل المخبرية الدورية لأنزيمات الكبد تبين فيما إذا كان هناك التهاب بالكبد دون تحديد نوع الإلتهاب أما التحليل الذي يظهر إصابة الكبد بالفيروس فهو تحليل الدم والبحث عن الأجسام المضادة للفيروس

طالما لم يمتزج دم المصاب بدمك، فلا خطورة.