ما سبب الحكة الدائمة في كل أنحاء الجسم دون أي إحمرار أو حبوب؟ وهل للإيدز حكة مشابهة لحكتي؟

كلا، هذه العوارض ليست عوارض الايدز و غير متعلقة بالممارسة الجنسية

قد تكون آليل تناسلية وهي بحاجة لعلاج جذري، راجع اختصاصي أمراض جلدية.

كلا العادة السرية بريئة من هذه الأشياء ولكن الإفراط في العادة يسبب مشاكل أخرى راجع استمناء في القاموس.

عليك اولا التاكد من سلامة الثدي راجعي اختصاصي الجلديه والجراحه

لا يمكن وصف دواء هكذا بون فحص طبي، الأفضل مراجعة اختصاصي أمراض جلدية للتشخيص الدقيق والعلاج.

كلا يا صديقي....... هذا ليس من علامات الايدز لا تقلق وهل الفتاة مصابه مؤكدا بالايدز كي تقلق؟

هذه أعراض عامة، وليس بالضروري أن تكون إيدز ، راجع اختصاصي أمراض جلدية وتناسلية.

هذا هو الوسواس ( على الارجح ) يمكنك بعد فترة عمل فحص مخبري والتاكد نهائيا بعدم اصابتك بالايدز

القرحة على العضو الذكري يمكن أن تكون : 1- قرحة نوعية أي أحد الأمراض المنتقلة بالممارسة الجنسية كالإفرنجي والشانكرويد (أي القرحة الرخوة) وهنا يجب أخذ قصة مفصلة عن الاتصالات الجنسية ومعرفة سبب العدوى. ويمكن إجراء تحليل من القرحة لمعرفة الجرثومة أو إجراء تحليل الدم الدال على الإفرنجي. 2- أو قرحة غير نوعية وسببها خارجي رضي التهابي أو احتكاكي أو جرثومي بالجراثيم الشائعة مثل المكورات والعقديات. وهنا يجب أخذ قصة مفصلة لمعرفة متى بدأت وكيف، وما عمقها، وهل هي مؤلمة أم لا، وهل هي متقيحة أم لا، وهل هي ناكسة أم لا وما مدة دوامها لو كانت ناكسة.وهل سبقت ممارسة الجنس مع إمرأة غير معروفة أو مريضة بمرض جنسي. يمكن أخذ مسحة للزرع الجرثومي ونفي أو إثبات العامل الجرثومي والتقيح الثانوي، وبالتالي إعطاء المضاد الحيوي المناسب حسب المزرعة لو تبين وجود أي التهاب أو تقيح. وهنا يجب التأكيد على أن الجماع بدون مقدمات يكون الجسم غير مهيأ بشكل مناسب من ناحية الإفرازات التي تزلق الأعضاء وتجعل الجماع سلسا بدون ألم أو احتكاك عنيف، هذا الاحتكاك قد يؤدي إلى ظهور سحجات سطحية قد يظنها المريض أنها قرحات، والحل تجنب الجماع الجاف العجول، واستعمال كريم مضاد حيوي حاليا مثل فيوسيدين وإلى أن تنتهي. يجب نفي وجود قرحات مرض خلوصي بهجت، والتي غالبا ما ترافق بأعراض أو قرحات على العين، وقلاع في الفم أو أحدهما والتشخيص يكون عند الطبيب المعاين. وأما لو كان ما تشتكي منه هو احمرار فقط فهناك احتمالاها: الصدفية ، الحزاز المحصور، الفطريات أو الخمائر. وتبق الضرورة قصوى لمراجعة إختصاصي أمراض الجلد والتناسلية لفحصك بالعين المجردة وعمل التحاليل الضرورية لتشخيص المرض في بدايته وقبل أن يستفحل ، فالآن يسهل علاجه لكن إذا تطور وبقي مدة طويلة بدون علاج فقد تكون عواقبه وخيمة فننصحك بالإسراع بمراجعة اإختصاصي

من بين التدابير المضادة للالتهاب، نذكر كمادات الماء الفاتر، والغسل اللطيف، ومحلول حمض الفينيك (2 إلى 5 في المائة.). ويمكن استخدام المحاليل من نترات الفضة (2 إلى 5 في المائة). وصبغة اليود المخففة. في حالة وجود الأكزيما أو الحمامي ، يمكن استخدام الفازلين أو المراهم . المغاطس الدافئة ، الدوش الدافئ أو الساخن، . التحاميل من بروميد البوتاسيوم. بطبيعة الحال يجب على المرأة الامتناع عن الجماع. للمزيد راجعي ألم المهبل في القاموس.