ماسبب فقدان الشهية الجنسية

تعتمد الرغبة الجنسية على مستوى الهرمونات في الدم والثقافة الجنسية والاجتماعية، والمؤثرات الجنسية، والنشاط الجسدي والحالة النفسية، ويجب البحث عن السبب أولاً.وفي جميع الحالات ينصح بممارسة الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة وتناول المكسرات والعسل وعسل الملكات، وهذه لائحة بالأطعمة التى تساعد على التخلص من الضعف الجنسى مثل: الثوم، البصل، القمح، الموز،الزنجبيل، حبة البركة، التمر، الحلبة، الحمص، العدس، بذر الكتان، الكاكاو، الزعفران، جوز الطيب، القرنفل، العود، الكرفس، الشبت، التوت، الأسماك الدهنية ، التفاح.

هذه موجة وتعدي!! فلا داعي للقلق!!ينصح بممارسة الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة وتناول المكسرات والعسل وعسل الملكات، وهذه لائحة بالأطعمة التى تساعد على التخلص من الضعف الجنسى مثل: الثوم، البصل، القمح، الموز،الزنجبيل، حبة البركة، التمر، الحلبة، الحمص، العدس، بذر الكتان، الكاكاو، الزعفران، جوز الطيب، القرنفل، العود، الكرفس، الشبت، التوت، الأسماك الدهنية ، التفاح.

امراض مثل السكري وغيره نقص هرمونات نقص لياقة بدنية نقص تغذيةراجع السطلة المشابهة.

لا عدم الشعور بالنشوة الجنسية لا علاقة لها بالحمل فالحمل هو نتيجة الجماع ووصول الحيوان المنوي ليلتقي بالبويضة للوصول للنشوة يجب ان يكون هناك معرفة وتفاهم بين الشريكين وان لا يكتفي احدهم بالوصول بنفسه للنشوة دون الاهتمام بالشريك

الزواج هو الحل الأفضل، وإذا لم تستطع فعليك بالصيام، وممارسة هوايات جديدة مثل المطالعة والرياضة وغيرها مما يشغل وقتك.

قد يكون السبب عاطفي ، أو تناول أدوية لعلاج الضغط أو الكآبة وأو السكري، راجع طبيبك لتشخيص الدقيق والعلاج.

كم وزنك وطولك ومنذ متى وانت تعاني من الالم عليك استشارة طبيب عام لوجهك الى اخصائي

عليك باستشارة طبيب المسالك البولية لمعرفة السبب فورا.

الشعف أو العجز الجنسي له أسباب كثيرة منها مرضية أو وجود أمراض مثل السكري أو غبره، أو هرمونية مثل نقص الهرمونات الذكورية أو نفسية أو غيرها، للمزيد راجع عجز جنسي.

- كما ننصح بكسر الروتين المعتاد بين الزوجين, فمثلاً يمكن تغيير وقت الجماع إلى الصباح بدل الليل, أو تغيير المكان, وكذلك تغيير الوضعية, كل هذه الأمور تغير في الروتين وتحسن الاستجابة والتفاعل عند الطرفين. لا توجد أدوية تزيد في الرغبة الجنسية عند النساء, خاصة لمن كانت في سن النشاط التناسلي, أي لم تبلغ سن انقطاع الدورة, ففي جسمها من الهرمونات ما يكفي، والهرمونات لن تحل المشكلة, وكل ما يروج له هو مركبات تجارية غير خاضعة للدراسات، ولا ننصح بها، فأضرارها مؤكدة, لكن منافعها غير موجودة،