انا ال ٢٦ وكان بلوغي متاخر جدآ فقد بلغت بعد ١٨ وبعدها عشت واحده ف المر

لا داعي لتكرار مضار الإدمان، يمكنك مراجعتها في القاموس، ولكن لا داعي أيضاً لعدم القذف، خذ راحتك،فهو أغضل من عدم القذف.

عليك إعادة تأهيل جسمك مرة أخرى بممارسة الرياضة اليومية، وتحسين التغذية المتوازنة، والابتعاد عن العادة السرية وممارسة هوايات أخرى ، أي التأهيل النفسي أيضاً

أولاً لا داعي للقلق، وثانياً عليك الإقلاع عن مارسة العادة السرية بكل بساطة، والأمر سهل إذا وجدت هواية أخرى تشغل فيها وقتك وتقلل التفكير في الجنس، الأمر عادي ولا يستوجب القلق.

هذا يعني إدمان العادة السرية وهو أهم مضاعفات العادة السرية ، والذي يؤدي إلى نقص القدرة الجنسية اللاحقة، وفقدان القوة ، حيث تتوجه العناصر البناءة في الجسم لتعويض المنويات المفقودة وتنزعها من الأماكن الضرورية العادية. ولهذا يصبح ممارسي العادة السرية ضعفاء وتقل مقاومتهم. العادة السرية تعود الألياف العصبية على الهياج اليدوي مما يصعب ارواءها بالهياج العادي خلال عملية الجماع بين الرجل والمرأة في حالة الإفراط . وأما عند النساء يصعب عليها أن تصل إلى الهياج العادي الناجم عن الاتصال بين الرجل والمرأة، كما يمكن حدوث التهابات تناسلية -مهبلية -حوضية - رحمية. راجع عادة سرية في القاموس.

الحل هو عندك والتوقف هو بارادتك فقط

إذا كان كما تصف الوقت، فهذا بالتأكيد قذف سريع، ولكن لا يوجد مشكلة في تأخر الإثارة، علي إعادة تأهيا جسمك، وممارسة الرياضة يومياً، والاهتمام بالتغذية المتوازنة

بالاراده واعلم ان ادخال اشياء فى الشرج قد يسبب تمزق الشرج وعدم التحكم فى الريح والغازات علاوه على جلب الجراثيم للشرج..هذه هى الضريبه وان كنت تقبل دفعها فادفعها !

عليك التوقف عن اتلعادة وعمل فحص للمنويات! والهرمونات، للتأكد من صحتك الجنسية.

إذا توقفت عن ممارسة العادة ومارست الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة فستعود أمورك كما كانت ، ومبروك.

ربما يصيبك مؤقتا......... حافظ على غذائك الصحي.....مارس الرياضه الجسمانيه الخفيفه......