اشعر بعد يوما من ترك العادة السرية ببرود جنسي وعصبية وقلق كدالك النوم

تابع السمك والعسل ، وعليك أيضاً ممارسة الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة. مبروك.

ما دمت تسيطرين على الوضع، فلا يوجد مشكلة، وتبدأ مشاكل العادة السرية مع الإدمان والمضاعفات التي تنتج عنها: أولا: حدوث التهابات تناسلية -مهبلية -حوضية - رحمية ثانيا: حدوث الالتهابات البولية مما قد تؤدي إلى فشل كلوي ثالثا: حدوث العدوى الفطرية أو البكتيرية أو الفيروسية في المهبل والجهاز التناسلي وقد تمتد الالتهابات لقناتي فاولب مما قد يؤدي إلى انسداد الأبواق مما قد يؤدي للعقم بعد الزواج رابعا: قد تفقد الفتاة العذرية إذا مارستها بطريقة خاطئة خامسا: قد تؤدي للبرودة الجنسية بعد الزواج إذا ما أدمنت الفتاة اللذة السطحية بالاستثارة البظرية المجردة سادسا: قد تؤدي لمضاعفات نفسية وعصبية مثل الإحساس

الحالة طبيعية، وعليك ممارسة الرياضة اليومية، فهي تساعد في إعادة تنظيم الجسم، وسيتوقف الاحتلام بالتدريج فلا داعي للقلق.

انتهى التأثير السلبي انت الان طبيعي تماما

عليك أولاً التوقف عن العادة السرية، وما حاجتك إليها أصلا؟ ثم عليك ممارسة الرياضة ، وعليك كذلك الإسراع في الزواج ،

ليس هناك وصفة سحرية لوقف العادة السرية، ابدئي يتخفيف التواتر بالتدريج، ولا تقطعيها فوراً،عليك شغل وقتك بهوايات أخرى مثل المطالعة والرياضة وغيرها،

العادة السرية موجودة منذ بداية التاريخ. ويمارسها الكثير من الشباب. والذي يضر هو الإفراط بها حيث يتعرض الشخص لبعض الآثار النفسية والجسدية مثل التوعك والإنهاك وفقدان القوة وغيرها من المشاكل النفسية،فاعتدل ولا تفرط . وتوجه إلى الله ليحل لك المشكلة.

عليك التوقف عن العادة أو تقليلها وعندما تذهب للسرير للنوم عليك اصطحاب كتاب مثل رواية أو غيرها وتقرأ حتى النوم. مارس هوايات تشغل وقتك.

الأهم هو أطالة فترة المداعبة محاولة تأخير الإيلاج قدر الإمكان، ربما بتغيير المواقع أو بسحب القضيب وعدم الإيلاج إلا بالتوافق.

هناك عدة وسائل لعلاج الحالة، ولكنه في الواقع لا يوجد علاج جذري ، كما أنه ليس هناك حاجة لعلاج، إلا إذا كان هناك صدمة نفسية فيجب علاجها، أو أصبح الاستحلام متكرراً بحيث يؤدى إلى الضعف الجنسي والجسدي، كما قد يؤدي إلى ضياع المنويات وإلى العقم وبشكل عام فإنه على الذي يعاني من الاستحلام أن يعيد النظر في أفكاره النهاريةوتصوراته الجنسية