ترك حبوب البلافكس ليوم كامل هل يسبب ظرر على مرضى الجلطات

اذا كنت قد تركت الحبوب لايوجد خطر وخاصة الكمية يلي اخذتها قليلة سينضف الجسم منها بشكل تدريجي لاتقلق

اذا كان الالم شديد فالاولى الإسراع في العمليه بدل المورفين ولكن اذا استعملت المورفين وأوقفته حسب تعليمات الطبيب فلا يكون هناك ادمان او اي مشاكل

بالطبع يخرج من الجسم واذا ما كانت وظائف الكلى والكبد لديك يستغرق خروجه من يوم ليومين عليك بالاكثار من شرب الماء

نرجو التوقف عن تعاطى هذه الماده السامه والانشغال بما هو مفيد لصحتك وحياتك كالرياضه وملئ الفراغ لان اعراض الانسحاب قويه اذا استمريت بتناوله لفترات كبيره وبكميات اكبر وقد تؤدى الى فقدان حياتك ونرجو متابعه الطبيب للاطمئنان عليك والتوقف فورا.

هذه نوله لا تكفي لتشخيص الصرع ولا بد من رسم الدماغ الكهربائي وتصوير الرنين المغناطيسي للدماغ

لا بد من تركه واذا استمرت الاعراض اكثر من اسبوع لا بد من العلاج

حالة الأستقلاب في الجسم فهي تختلف من شخص لأخر والفارق كبير حيث تختفي أثاره عند البعض في مدة 3 أيام بينما عند آخرين قد تمتد آثاره في البول لمدة شهرين خاصة اذا ما كان الشخص بدين، واذا كان الوضع الصحي للفرد يسمح بتناول كمية كبيرة من الماء فهذا يساعد في التخلص منه بشكل أسرع، ولا ننصح بتناول المدرر لهذا الأمر لخطورته على الكلى

قدتجتاج لشهر اخر من العلاجح و البتدريج توقفه ,وسيزول باذن الله. سلامات

لا أظن ذلك لكن أنصحك بالتوقف عن التعاطي.

الجلوكوز موجود بشكل طبيعي في الدم ، والمصل الذي يحتوي على الجلوكز سيزيد من مستوى السكر في الدم وهذا ليس له علاقة في التخلص من أثار الحشيشة لأن ذلك يعتمد على حالة الأستقلاب في الجسم وعلى نوعية الغذاء ونمط الحياة، فهي تختلف من شخص لأخر والفارق كبير حيث تختفي أثاره عند البعض في مدة 3 أيام بينما عند آخرين قد تمتد آثاره في البول لمدة شهرين أو حتى تسعين يوماً عند البعض، خاصة اذا ما كان الشخص بدين، أما في الدم فالعنصر النشط في الحشيشة (التتراهيدروكانابينول) يدخل مجرى الدم في الجسم بسرعة، وخلال العملية الأيضية التي تتم بسرعة يتحلل إلى جزيئات المعروفة باسم المُسْتَقْلَبات، وتشكل ما لا يقل عن 80 المُسْتَقْلَبات المختلفة التي يمكن أن تنتج عن استقلاب التتراهيدروكانابينول، ثم يتم تخزين هذه المستقلبات في دهون الجسم حيث يتم التخلص تدريجيا منها تدريجياً عن طريق البراز والبول، مع أنها يُمكن أن تتواجد في اللعاب والدم وفي الكثير من أنسجة الجسم لكن بقائها الأطول يكون عادة في النسيج الدهني وبصيلات الشعر، ولا توجد أي طريقة علمية للإسراع في التخلص منه سوى التغذي الجيدة، ولا ننصح بغيرها