لبان منشاري، كركم ، تينوسبورا كورديفوليا، فيتكس نيجوندو

يستخدم هذا المركب العشبي للمساعدة في علاج الحالات الآتية:

• التهاب المفاصل المصاحب للفصال العظمي.
• التهاب المفاصل الروماتويدي.

حيث يعمل هذا المركب العشبي على تخفيف التهاب المفاصل عن طريق:

• تقليل التورم والتهابات المفاصل.
• تسكين الألم وتقليل الشعور بعدم الراحة.
• تقليل تيبس المفاصل في حالات التهاب المفاصل المزمن.
• تخفيف الانزعاج الناجم عن التيبس الصباحي للمفصل وتحسين وظيفة المفصل.

يمنع استخدام هذا المركب العشبي لمن يعانون من حساسية مفرطة تجاه أي من مكوناته الفعالة وغير الفعالة، كما ينبغي تجنب استعماله للأشخاص الذين يعانون من أمراض المناعة الذاتية أو مشاكل في المرارة.

يجب استشارة الطبيب قبل استخدام هذا المستخلص العشبي خاصة في الحالات الآتية:

امراض المناعة الذاتية

ينبغي تجنب استخدام هذا المكمل العشبي  لدى من يعانون من أمراض المناعة الذاتية مثل التصلب المتعدد، والذئبة الحمامية الجهازية، والتهاب المفاصل الروماتويدي، وغيرها من أمراض المناعة الذاتية؛ حيث يزيد هذا المكمل العشبي من نشاط جهاز المناعة مما يؤدي إلى تفاقم أعراض أمراض المناعة الذاتية، وذلك لاحتوائه على عشبة اللبان المنشاري وتينوسبورا كورديفوليا.

داء السكري

قد يؤدي هذا المكمل العشبي إلى خفض مستويات السكر في الدم، وذلك لاحتوائه على عشبة تينوسبورا كورديفوليا؛ لذا يجب الحذر عند استعماله في مرضى السكري والمتابعة المستمرة لمستويات السكر في الدم.

مشاكل المرارة

ينبغي تجنب استخدام هذا المستخلص العشبي إذا كان المريض يعاني من مشاكل المرارة كحصوات المرارة أو انسداد القنوات الصفراوية، حيث قد يتسبب الكركم في تفاقم مشاكل المرارة.

الاضطرابات النزفية

يجب الحذر الشديد عند استعمال هذا المكمل العشبي فيمن يعانون من اضطرابات نزفية، حيث قد يزيد الكركم من خطر النزف والإصابة بالكدمات لدى هؤلاء الأشخاص.

السرطانات الحساسة للهرمونات

ينصح بتجنب استعمال هذا المستخلص العشبي في الأشخاص المصابين بسرطانات حساسة للهرمونات مثل سرطان الثدي، أو سرطان الرحم، أو سرطان المبيض، أو سرطان بطانة الرحم، أو الأورام الليفية الرحمية، إلا إذا أوصى الطبيب بذلك.

الحمل

يمنع استخدام هذا المستخلص العشبي أثناء فترة الحمل، حيث أن تناول الكركم بكميات طبية للحامل قد يعرض الحمل للخطر مسبباً الإجهاض، كما لم تثبت سلامة استخدام باقي المستخلصات العشبية في هذا المركب على الحامل والجنين.

الرضاعة

لم يثبت سلامة استخدام هذا المركب العشبي أثناء الرضاعة الطبيعية؛ لذا ينبغي على المرضع تجنب استعماله إلا إذا أوصى الطبيب.

الجراحة

يجب إيقاف تناول هذا المركب العشبي قبل أسبوعين على الأقل من الخضوع لأي عملية جراحية. فقد يؤثر هذا الدواء على نسبة السكر في الدم مما يصعب عملية التحكم في مستويات السكر أثناء الجراحة وبعدها، كما أنه قد يبطئ من تخثر الدم وربما يسبب نزيفاً أثناء الجراحة.

قد يتفاعل هذا المركب العشبي مع بعض الأدوية، والمكملات العشبية الأخرى، وكذلك الفيتامينات؛ مما يؤدي إلى زيادة احتمالية حدوث الآثار الجانبية، أو نقص في فعالية المكمل العشبي أو الأدوية الأخرى. لذا يجب إخبار الطبيب بأي دواء يتناوله المريض قبل البدء في أخذ هذا المستخلص العشبي.

وفيما يلي نذكر بعض الأدوية التي قد يتفاعل معها هذا المكمل العشبي:

• الكلوزابين.
• الهالوبيريدول.
• الأولانزابين.
• البروبرانولول.
• الأميتريبتيلين.
• السيتالوبرام.
• الأوميبرازول.
• الفينيتوين.
• الوارفارين.
• السيليكوكسيب.
• الديكلوفيناك.
• الإيبوبروفين.
• اللوسارتان.
• البيروكسيكام.
• التاموكسيفين.
• الكودايين.
• الأوندانسيترون.
• السيرترالين.
• الأسبرين.
• الكلوبيدوجريل.
• الهيبارين.
• الجليمبيريد.
• الإنسولين.
• البيوجليتازون.
• السيكلوسبورين.
• الداكليزوماب.
• الكورتيكوستيرويدات.

والجدير بالذكر أن هذه القائمة لا تتضمن جميع الأدوية التي قد يتفاعل معها هذا المكمل العشبي.

اقرأ أيضاً: تفاعل الأدوية مع المكملات الغذائية عند تناولها معاً

يستخدم هذا المستخلص العشبي تبعاً لإرشادات الطبيب، وغالباً ما تبلغ الجرعة المعتادة للكبار ما يلي:

• الجرعة البدئية: تؤخذ 2 إلى 3 كبسولات مرتين يومياً حتى تتحسن الأعراض.
• جرعة المداومة: كبسولة واحدة مرتين يومياً.

تختلف مدة العلاج تبعاً لدواعي الاستعمال ومدى الاستجابة السريرية.

يتوفر هذا المستخلص العشبي في صورة كبسولات تؤخذ عن طريق الفم.

يحفظ هذا المركب الدوائي في درجة حرارة الغرفة (25 درجة مئوية)، وفي مكان جاف بعيداً عن الرطوبة، وبعيداً عن متناول الأطفال والحيوانات الأليفة.