فالسارتان من الأدوية تسمى مثبطات مستقبلات الأنجيوتنسين 2 وتنتج تثبيط المباشر للمستقبلات أنجيوتنسين الثاني.
التأثير الخافض لضغط الدم ينتج بسبب حظر مستقبلات الأنجيوتينسين، إذ إن الأنجيوتينسين يسبب تضيق للأوعية الدموية، إطلاق الأدوستيرون الذي يسبب امتصاص الماء والصوديوم وارتفاع ضغط الدم، والإفراج عن الكاتيكولامينات، ارجينين فاسوبريسين، لذلك حظر مستقبلات الأنجيوتينسين 2 يعاكس كل مما سبق ويسبب انخفاض ضغط الدم، وله آثار جانبية أقل من مثبطات الإِنزيم المحول للأنجيوتنسين.
للمزيد عن سحب دواء فالسارتان: إدارة الغذاء والدواء تسحب أدوية تحتوي على فالسارتان من الأسواق
تصنيف الدواء: حاصرات مستقبلات الأنجيوتنسين 2
الفئة: ارتفاع ضغط الدم
يستخدم وحده أو مع غيره من الأدوية الأخرى الخافضة للضغط في علاج:
يستخدم فالسارتان لعلاج ارتفاع ضغط الدم، ويبدأ تأثير الدواء بالظهور بعد بدء العلاج بأسبوعين، ويصل إلى تأثيره الكامل في خفض ضغط الدم بعد مرور 4 أسابيع على بدء العلاج.
يستخدم فالسارتان لتقليل معدل الوفاة بعد إصابة المريض بنوبة قلبية، أو تخفيض معدل الوفيات في مرضى القلب والأوعية الدموية الذين يعانون من اختلال البطين الأيسر بعد احتشاء عضلة القلب.
قد يستخدم فالسارتان لتقليل احتياج المريض للعناية في المستشفى بسبب قصور القلب، ويمكن إعاء مريض قصور القلب الجرعة القصوى من فالسارتان والتي تعادل 320 مغ يومياً على جرعات مقسمة.
يستخدم فالسارتان بحذر في الحالات التالية:
إذا كنت تتناول أي من الأدوية التالية أخبر الطبيب أو الصيدلاني، فقد تحتاج إلى تعديل الجرعة أو إجراء فحوصات معينة:
يحدد الطبيب الجرعة المناسبة للمريض حسب حالته.
أقراص بجرعات: 40مغ ،80مغ، 160مغ.
يخزن في درجة حرارة بين 15- 30 درجة مئوية، بعيداً عن الحرارة والرطوبة.
تنبيه: هذه المعلومات الدوائية لا تغني عن زيارة الطبيب أو الصيدلاني. لا ننصح بتناول أي دواء دون استشارة طبية.