أسبرين، كاريزوبرودول، كودايين

يستخدم أسبرين، كاريزوبرودول، كودايين في الحالات التالية:

• تقليل الحمى والألم الخفيف والمتوسط.
• تقليل التورم في حالات التهاب المفاصل.
• تخفيف آلام العضلات الناتج عن الالتواء العضلي.
• استرخاء العضلات وعلاج التيبس.

يمنع استخدام أسبرين، كاريزوبرودول، كودايين في الحالات الآتية:

• فرط الحساسية لأي من المكونات.
• الهيموفيليا.
• رد فعل تشنج قصبي للأسبرين.
• قلة الصفيحات.
• نقص فيتامين ك.
• حالات التسمم.
• طفل أو مراهق مصاب بأعراض تشبه الانفلونزا أو جدري الماء.
• البورفيريا الحادة المتقطعة.

يستخدم أسبرين، كاريزوبرودول، كودايين بحذر في الحالات الآتية:

• المرضى الذين لديهم تاريخ من نزيف الجهاز الهضمي.
• قصور الغدة الدرقية.
• أورام المخ.
• إدمان الكحول.
• اضطرابات النزيف.
• التهاب الكبد.
• القصور الكلوي الشديد.
• التهاب المفاصل الروماتويدي.
• مرض السكري.
• تضخم البروستاتا.
• أثناء فترة الحمل والرضاعة الطبيعية.
• كبار السن.

يفضل إخبار الطبيب أو الصيدلاني عن جميع الأدوية، والأعشاب، والفيتامينات، والمكملات الغذائية قبل البدء بالعلاج.

يوصى بعدم تزامن أسبرين، كاريزوبرودول، كودايين مع الأدوية التالية:

• أبروسيتينيب.
• الفيموبان.
• ثنائي كلورو فيناميد.
• أبالوتاميد.
• بينازيبريل.
• بنزهيدروكودون.
• اسيتامينوفين.
• بريميلانوتايد.
• الكالسيوم/ المغنيسيوم/ البوتاسيوم/ أوكسيبات الصوديوم.
• البوبرينورفين.
• بوتورفانول.
• كابتوبريل.
• كلونيدين.
• داكوميتينيب.
• ديازيبام داخل الأنف.
• الكسادولين.
• إنالابريل.
• الفنتانيل.
• الفنتانيل داخل الأنف.
• الفنتانيل عبر الجلد.

الجرعة الموصى بها:

• ألم العضلات والعظام: قرص واحد أو اثنين في اليوم لمدة أسبوعين.

لا يجب التوقف فجأة عن العلاج لوجود أعراض انسحابية منها ما يلي:

• تقلصات المعدة.
• مشاكل النوم.
• الصداع.
• الغثيان.

يأتي على صورة:

• أقراص تركيز: 325 ملغ أسبرين/ 200 ملغ كاريزوبرودول/ 16 ملغ كودايين.

يحفظ بدرجة حرارة أقل من 25 مئوية، بعيداً عن الرطوبة وأشعة الشمس المباشرة.

• في حالة إيقاف العلاج تقلل الجرعة بنسبة 25% إلى 50% كل 4 ايام مع مراقبة أعراض الانسحاب.
• لا يتم إيقاف العلاج فجأة.
• بسبب مخاطر الإدمان وسوء الاستخدام مع المواد الأفيونية حتى عند الجرعات الموصى بها يجب مراقبة المرضى وطريقة الاستخدام والجرعات التي يتناولها المريض.
• يفضل بدء نظام الجرعات لكل مريض على حدة مع الأخذ في الاعتبار شدة الألم لدى كل المريض واستجابة المريض، وتجربة العلاجات المسكنة السابقة، وعوامل الخطر للإدمان.