كلوريد الصوديوم كلوريد الكالسيوم لاكتات الصوديوم كلوريد البوتاسيوم

• تعويض السوائل والأيونات لدى المرضى الذين لديهم جفاف وخلل في مستوى الأيونات في الدم الناتج عن حالة مرضية معينة، كالقيء المستمر وغيرها من الحالات.
• عامل قلوي.
• نقص حجم الدم.
• انخفاض ضغط الدم.

يمنع استخدام الدواء دون استشارة الطبيب المختص في الحالات الآتية:

• فرط الحساسية لأي من المكونات.
• ارتفاع مستوى حمض اللاكتيت في الدم (حماض لاكتيتي).
• فشل حاد في وظائف الكلى.
• فشل القلب الإحتقاني.
• لا يعطى بالتزامن مع العلاج بالسيفترياكسون لدى حديثي الولادة (> 28 يوم).
• لا يعطى من خلال الحقن في خط واحد مع السيفترياكسون لدى المرضى ≥ 28 يوماً.

يستخدم بحذر تحت إشراف الطبيب في الحالات الآتية:

• فترة الحمل والرضاعة الطبيعية.
• ارتفاع في بوتاسيوم الدم.
• فشل كلوي حاد.
• أمراض الكبد.
• أمراض القلب والأوعية الدموية.
• قلاء تنفسي.
• قلاء أيضي.
• لا يجب تلقي المريضوحدات دم في حال احتياجه لها بالإضافة إلى المحلول، ولكن كل على حدة.
• يجب تجنب إعطاء كميات كبيرة من هذا المحلول، والتي قد تسبب وذمة محيطية، وذمة رئوية.

يفضل إخبار الطبيب أو الصيدلاني عن جميع الأدوية، والأعشاب، والفيتامينات، والمكملات الغذائية قبل البدء بالعلاج.

يوصى بعدم التزامن مع الأدوية التالية:

• السيفترياكسون: قد يؤدي إعطاؤه مع المحاليل التي تحتوي على الكالسيوم إلى ترسب السيفترياكسون في الوريد.
• الباربيتورات، والساليسيلات، والليثيوم: يزيد استخدام هذا المحلول من طرح الجسم لهذه الأدوية عن طريق البول.
• الإفيدرين، والسيدوإفدرين، وديكسامفيتامين: يقلل استخدام هذا المحلول من طرح الجسم لهذه الأدوية عن طريق البول.
• المكملات الغذائية التي تحتوي على الصوديوم، والبوتاسيوم، والكالسيوم.
• أدوية التي تقوم بحبس السوائل أو إرتفاع التركيز في الدم لأحد الأيونات المتواجدة في المحلول مثلا: مدرات البول التي تحفظ البوتاسيوم (تريامتيرين، سبيرونولاكتون، أميلوريد).
• مثبطات الإنزيم محول الأنجيوتينسين (إنالبريل).
• مضادات مستقبلات أنجيوتنسين الثاني (كانديسارتان).
• أدوية المناعة (تاكروليميس)، التي تقوم بزيادة مستوى البوتاسيوم في الجسم.
• مدرات البول مثل: ثيازيد.
• فيتامين د التي تقوم بزيادة مستوى الكالسيوم.

محلول للحقن الوريدي.

تعتمد الجرعة بناءً على عمر المريض، وزنه، وحالته الصحية.

يعطى هذا المحلول في المستشفى تحت الإشراف الطبي، بعد تعقيم منطقة الوخز قبل وبعد استخدام العلاج.