ديكلوفيناك، بريدنيزولون، هيدروكسوكوبالامين

يستخدم دواء ديكلوفيناك، بريدنيزولون، هيدروكسوكوبالامين في العلاج الأحادي للعمليات الالتهابية الحادة التي تصاحبها تقلصات عصبية وعضلية هيكلية مثل آلام عرق النسا.

يمكن استخدام الدواء في الحد من الألم والالتهابات المصاحبة للحالات المرضية التالية:

• هشاشة العظام.
• التهاب المفاصل الروماتويدي.
• عسر الطمث.
• التهابات الأوتار.
• الالتهاب الكيسي.
• الصداع النصفي.
• التهاب الفقرات التصلبي.

يوصى بعدم استخدام دواء ديكلوفيناك، بريدنيزولون، هيدروكسوكوبالامين في الحالات الآتية، إلا بعد نصيحة الطبيب المباشرة:

1. التحسس لأحد مركبات الدواء.
2. جراحة تحويل مسار أو مجازة الشريان التاجي (بالإنجليزية: CABG).
3. الإصابة بالقرح الهضمية.
4. التورم والوذمة.
5. الحمل: لا يوصف الدواء للمرأ الحامل، حيث يشكل خطورة واضحة على الجنين، لذا نادرًا ما يصفه الأطباء للسيدات الحوامل، إلا إن فاقت الفوائد المخاطر المحتملة.

يستخدم بحذر تحت إشراف الطبيب في الحالات الآتية:

1. الرضاعة الطبيعية: يعد آمنًا بعد وصفه من قبل الطبيب.
2. وجود مشاكل في الكلى: قد يحتاج المريض إلى تعديل الجرعات في حال حدوث اضطرابات في وظائف الكلى، لذا يجب استخدامه بحرص وتحت الإشراف الطبي.
3. اضطرابات الكبد: يوصى استخدام الدواء بحذر مع مرضى الكبد، ويوصى بالمراقبة المنتظمة لاختبارات وظائف الكبد مع المرضى الذين يعانون من أمراض الكبد.
4. قرحة أو نزيف المعدة.
5. تاريخ من أمراض القلب أو السكتة الدماغية.

يفضل إخبار الطبيب أو الصيدلاني عن جميع الأدوية، والأعشاب، والفيتامينات، والمكملات الغذائية قبل البدء بالعلاج.

يوصى بعدم تزامن دواء ديكلوفيناك، بريدنيزولون، هيدروكسوكوبالامين مع الأدوية التالية:

• مضادات الالتهاب غير الستيرويدية الأخرى مثل الأسبرين.
• مضادات التخثر مثل الوارفارين، لتجنب تغير وظيفة الصفائح الدموية.
• المثوتريكسات، والسيكلوسبورين، والديجوكسين، حيث يرفع الدواء من سمية هذه الأدوية.
• الليثيوم.
• مدرات البول مثل: كلوروثيازيد.
• المضادات الحيوية الكينولات، يمكن أن يصاب المريض بالنوبات نتيجة التزامن مع الكينولات.
• أدوية ارتفاع ضغط الدم مثل مثبطات الانزيم المحول للانجيوتنسين: ليسينوبريل، إنالابريل.
• مضادات الحموضة مثل هيدروكلوريد الألمونيوم، كونها تقلل من امتصاص الدواء، مما يتطلب تغيير الجرعات.
• الباربيتورات، والكاربامازيبين، والفينيتوين، وريفامبين، لوجود بريدنيزون وهو من الكورتيكوستيرويدات، حيث ترفع العلاجات السابقة من عملية التمثيل الغذائي للكورتيكوستيرويدات مما يقلل من تأثيرها العلاجي.
• جليكوسيدات القلب: كونها ترفع من احتمالية عدم انتظام ضربات القلب.

يصف الطبيب الجرعة تبعًا لحالة المريض على حدة، لكن عادة ما تكون الجرعات كالتالي:

1. حقن: أمبول واحد في العضل مرة أو مرتين يوميًا.
2. أقراص: قرص واحد مرتين يوميَا، ويمكن أن تزاد الجرعة إلى 3 مرات يوميًا تبعًا للحالة.

1. محلول للحقن العضلي: عبوة سعة 5 أمبولات حجم 3 مل. تركيز: ديكلوفيناك صوديوم 75 ملغ، بريدنيزولون 10.08 ملغ، هيدروكسوكوبالامين 10.44 ملغ.
2. أقراص فموية تركيز: ديكلوفيناك بوتاسيوم 50 ملغ، بيتاميثازون 0.3، وسيانوكوبلامين 5 ملغ.

يحفظ بدرجة حرارة أقل من 30 مئوية، بعيدًا عن الرطوبة وأشعة الشمس المباشرة.

ينصح باتباع الإرشادات التالية عند استخدام دواء ديكلوفيناك، بريدنيزولون، هيدروكسوكوبالامين:

• عدم تجاوز الجرعة والمدة المحددة من قبل الطبيب، حيث قد يؤدي الاستخدام طويل المدى إلى مضاعفات خطرة مثل الإصابة بنزيف المعدة، وقصور الكلى.
• توخي الحذر عند القيادة أو تشغيل الآلات الثقيلة التي تتطلب التركيز، فقد يسبب الدواء الدوار، أو الخمول، أو مشاكل في الرؤية.
• الابتعاد عن الكحوليات وغيرها من مسببات الدوار تحت تأثير الدواء، لتفادي النعاس المفرط، وحماية المعدة من المضاعفات.

قد يطلب الطبيب عددًا من الاختبارات الدورية لوظائف الكلى، والكبد، ومستويات مكونات الدم، بهدف مراقبة وظائف تلك الأعضاء، في حال استخدام الدواء لفترة طويلة.

يوصى باتباع الإرشادات التالية عند الحقن، لمنع حدوث تفاعل موضعي نتيجة حقن المحاليل المركزة:

• استخدام محقن جديد معقم.
• استلقاء المريض.
• الضغط على مكبس المحقن ببطء.
• طول سن المحقن لا يقل عن 8 ملم.
• الحقن في الربع العلوي الخارجي للأرداف، بصورة عمودية على العمود الفقري.
• تدليك موضع الحقن بعد الانتهاء بحركة دائرية خفيفة.
• التوقف عن الحقن وتغيير الموضع حال شعور المريض بألم داخلي في الساق.