ديسوجيستريل

يستخدم الديسوجيستريل في الحالات التالية:

• منع الحمل.

يمنع استخدام الدواء في الحالات التالية:

1. فرط الحساسية لأي من مكوناته.
2. التهاب الوريد الخثاري أو اضطرابات انصمامية خثارية.
3. الإصابة المسبقة بمتلازمة انصمامية خثارية.
4. جلطة الأوردة العميقة.
5. اختلال وظيفة الكبد أو أورام في الكبد.
6. سرطان الثدي المشخص أو المتوقع الإصابة به.
7. النزيف المهبلي غير مشخص.
8. الحمل.

يستخدم الدواء بحذر وتحت الإشراف الطبي في الحالات التالية:

• الربو.
• مرض السكري، حيث أن من الأعراض الجانبية المحتملة للدواء الإصابة بعدم تحمل الجلوكوز.
• أمراض القلب.
• اضطرابات في الكلى.
• ارتفاع ضغط الدم.
• ارتفاع الدهنيات في الدم، حيث يؤثر الدواء على طريقة استقلاب الدهون في الجسم.
• الإصابة المسبقة أو الحالية بالاكتئاب.
• الصرع.
• الصداع النصفي.
• البورفيريا.
• الذئبة الحمامية الجهازية.
• الأورام الوعائية الكبدية.
• هشاشة العظام.
• الرضاعة الطبيعية.
• الأطفال، فلم يثبت سلامة وفعالية استخدامه.

ومن المحاذير الواجب الانتباه عليها أثناء استخدام الدواء ما يلي:

• قد تحدث تفاعلات فرط الحساسية نتيجة استخدام الدواء.
• يزيد الديسوجيستريل من مخاطر حدوث الخرف لدى النساء بعد سن الأمل، خصوصًا بعد بلوغ عمر 65 سنة من العمر فما فوق.
• قد يسبب العلاج الحمل خارج الرحم، لذا ينبغي النظر في احتمال الحمل خارج الرحم لدى النساء اللواتي يعانين من آلام في البطن.
• قد يحدث نزيف مهبلي قبل أو بعد الدورات الحيضية، ولمزيد من التقييم يمكن أخذ عينات من بطانة الرحم ،لاستبعاد الأورام خبيثة.
• قد تسبب وسائل منع الحمل التي تحتوي الديسوجيستريل زيادة في الوزن، بمتوسط ​​2.5 كغ بعد عام واحد من العلاج، و3.7 كيلوغرام بعد 2 سنوات من العلاج.
• ارتبط استخدام البروجستين مع الإصابة باضطرابات في الأوعية الدموية في شبكية العين، لذا يوصى بالتوقف عن تناول الدواء في حالة فقدان الرؤية المفاجئ، وفقدان كامل للرؤية، وجحوظ العين بشكل مفاجئ، أو الصداع النصفي.

كما ينبغي التوقف عن استخدام البروجستين في تركيبة مع هرمون الأستروجين لمدة لا تقل عن 4 أسابيع قبل، وأسبوعين بعد الجراحات المرتبطة بزيادة خطر الجلطات الدموية أو خلال فترات طويلة من عدم الحركة.

يوصى بإخبار الطبيب أو الصيدلاني عن جميع الأدوية، والمكملات الغذائية، والفيتامينات، والأعشاب التي تتناولها المريضة قبل استخدام العلاج.

يوصى بعدم التزامن مع الأدوية التالية:

• بعض الأدوية المضادة للصرع، مثل الكاربامازيبين، والأوكسكاربازيبين، والبيرامبانيل، والفينوباربيتال، والبريميدون، والفينيتوين أو التوبيرامات.
• بعض أدوية فيروس نقص المناعة البشرية، مثل إيفافيرينز، أو نيفيرابين، أو ريتونافير.
• بعض مضادات الفطريات، مثل الجريسيوفولفين.
• المضادات الحيوية الريفابوتين أو الريفامبيسين للسل.

الجرعة الموصى بها من الدواء هي قرص واحد يوميًا، يؤخذ في نفس الوقت بشكل يومي. عند الانتهاء من العلبة، يجب البدء بالعبوة التالية على الفور دون الحصول على راحة.

• يوصى باستخدام الدواء ف المرة الاولى في اليوم الأول إلى الخامس من الدورة الشهرية، لضمان بدء مفعوله المانع للحمل.
• في حالات الرضاعة الطبيعية، يوصى بالبدء بتناول العلاج في اليوم 21 بعد الولادة، وفي حال البدء بعد أكثر من 21 يومًا من الولادة، يوصى باستخدام وسائل منع الحمل الإضافية في أول يومين من تناول حبوب منع الحمل.

يتوفر الدواء على شكل أقراص فموية، بتركيز 75 ملغ.

يحفظ الدواء على درجة حرارة الغرفة، بعيدًا عن الحرارة والرطوبة، وبعيدًا عن متناول الأطفال.

من الأمور الواجب إخبار المريضة بها ما يلي:

• هذا الدواء، وغيره من موانع الحمل الهرمونية لا تمنع انتقال فيروس نقص المناعة المكتسبة (الإيدز)، أو غيره من الأمراض المنقولة جنسيًا.
• يوصى بالتحدث مع الطبيب حول المخاطر والفوائد المترتبة على استخدام هذا الدواء، وخاصة المدخنات، أو اللواتي يعانين من زيادة الوزن.
• ينبغي المراجعة وإجراء الفحوصات بشكل منتظم (كل 3 إلى 6 أشهر) لتحديد ما إذا كان يجب الاستمرار في هذا العلاج.
• تؤخذ الحبوب مع أو بدون الأكل، في نفس الوقت كل يوم، بما في ذلك في أوقات الدورة الشهرية ويجب عدم الانقطاع عن استخدامها.
• في حال نسيان الجرعة، ومضى أكثر من 3 ساعات على موعدها، فيجب اتخاذ مانع آخر مثل الواقي الذكري أو مبيدات الحيوانات المنوية خلال 48 ساعة القادمة.
• يمكن استخدام الدواء في أي يوم من الدورة الشهرية، ولكن يفضل استخدام وسيلة منع حمل أخرى غير هرمونية في أول يومين من تناول حبوب منع الحمل في حال البدء باستخدام العلاج للمرة الأولى في اليوم الخامس من الدورة الشهرية.