يتكون هذا الدواء من 3 مواد فعالة، ألا وهم الكلورفينيرامين (بالإنجليزية: Chlorpheniramine)، والجوافينيسين (بالإنجليزية: Guaifenesin)، والفينيليفرين (بالإنجليزية: Phenylephrine). يستخدم هذا الدواء لعلاج نزلات البرد، والأنفلونزا، والاحتقان، وأعراض التحسس، مثل إدماع العينين، والحكة، والعطاس، وسيلان الأنف واحتقانه.
تعمل كل مادة بطريقة مختلفة عن الأخرى كما يلي:
تصنيف الدواء: أدوية السعال و الزكام المركبة
الفئة: أمراض الجهاز التنفسي
يستخدم دواء الكلورفينيرامين، والجوافينيسين، والفينيليفرين لعلاج ما يلي:
يمنع استخدام دواء الكلورفينيرامين، والجوافينيسين، والفينيليفرين في الحالات التالية:
قبل تناول الدواء، يجب توخي الحذر في حال وجود الأمراض التالية:
قبل استخدام دواء الكلورفينيرامين، والجوافينيسين، والفينيليفرين، يجب الأخذ بعين الاعتبار كل مما يلي:
يجب التنويه إلى ضرورة التوقف عن استخدام الدواء مباشرة عند تكون رد فعل تحسسي ناتج عن الاستخدام، وتشمل أعراض التحسس المفرط، والذي يكون نادرًا، كل مما يلي:
قد يتسبب دواء الكلورفينيرامين، والجوافينيسين، والفينيليفرين ببعض الآثار الجانبية الخطيرة، لذلك يجب التوقف عن تناول الدواء وإبلاغ الطبيب فور ظهور أي من الأعراض التالية:
إن الآثار الجانبية المذكورة هنا قد لا تشمل جميع الآثار والأعراض المحتملة للدواء، لذلك يجب استشارة الطبيب أو الصيدلاني المختص حول الآثار الجانبية الأكثر ارتباطًا بالحالة الصحية للمريض، وإبلاغه بأي آثار أخرى تظهر عليه.
كذلك تعتبر بعض هذه الآثار الجانبية نادرة الحدوث وأخرى شائعة الحدوث، وقد لا يتعرض المريض لأي منها على الإطلاق، لذلك يجب استشارة الطبيب أو الصيدلاني المختص في حال ظهور أي من الأعراض المذكورة، خاصة إذا كانت خطيرة أو لم تختفي بعد مضي الوقت.
لا ينصح باستخدام دواء الكلورفينيرامين، والجوافينيسين، والفينيليفرين للحامل إلا عند الضرورة وبعد استشارة الطبيب أو الصيدلاني المختص، لذلك يجب إبلاغ الطبيب بوجود حمل، أو التخطيط لذلك في الفترة القادمة.
لا ينصح باستخدام دواء الكلورفينيرامين، والجوافينيسين، والفينيليفرين للمرضع إلا عند الضرورة وبعد استشارة الطبيب أو الصيدلاني المختص، حيث أن هذا الدواء قد يتسرب من جسم الأم إلى حليب الثدي، لذلك قد ينصح الطبيب بالتوقف عن إرضاع الطفل طبيعيًا في فترة تناول الدواء.
اقرأ أيضًا: مشروبات أعشاب لعلاج التهاب الحلق
يتفاعل دواء الكلورفينيرامين، والجوافينيسين، والفينيليفرين مع العديد من الأدوية لذا يفضل عدم التزامن، نذكر منها ما يلي:
يتفاعل دواء الكلورفينيرامين، والجوافينيسين، والفينيليفرين أيضًا مع المشروبات الكحولية، لذلك يمنع تناول الكحوليات أثناء فترة استخدام الدواء.
قد لا تشمل هذه القائمة جميع التفاعلات الدوائية المحتملة، لذلك يجب إبلاغ الطبيب بجميع الأدوية والمكملات الغذائية والعشبية التي يتناولها المريض، أو ينوي تناولها لاحقًا، والتحقق منه من عدم وجود أي تفاعلات دوائية خطيرة بين هذا الدواء والأدوية الأخرى.
يؤخذ دواء الكلورفينيرامين، والجوافينيسين، والفينيليفرين عن طريق الفم قبل أو بعد الأكل، ولكن في حال تسبب الدواء بألم أو مغص في المعدة، يمكن تناوله مع الطعام.
تعتمد جرعة الدواء على عمر المريض وحالته الصحية، لكن غالبًا ما يتناول المريض 10مل 3 مرات يوميًا.
يجب استشارة الطبيب المختص قبل إعطاء الطفل دواء الكلورفينيرامين، والجوافينيسين، والفينيليفرين، حيث تختلف جرعة الدواء باختلاف عمر الطفل، والتي غالبًا ما تكون 5 مل 3 مرات يوميًا.
اقرأ أيضاً: علاج الكحة للحامل وأثرها على الجنين
يتوفر دواء الكلورفينيرامين، والجوافينيسين، والفينيليفرين على شكل شراب فموي بعدة تركيزات منها التالي:
الكلورفينيرامين 1 ملغ، والجوافينيسين 50 ملغ، والفينيليفرين 2.5 ملغ.
يحفظ دواء الكلورفينيرامين، والجوافينيسين، والفينيليفرين على درجة حرارة الغرفة، بعيدًا عن الحرارة والرطوبة، وبعيدًا عن متناول أيدي الأطفال.
عند استخدام دواء الكلورفينيرامين، والجوافينيسين، والفينيليفرين يجب الأخذ بعين الاعتبار كل مما يلي:
اقرأ أيضًا: علاج الزكام طبيعيًا دون أدوية
تنبيه: هذه المعلومات الدوائية لا تغني عن زيارة الطبيب أو الصيدلاني. لا ننصح بتناول أي دواء دون استشارة طبية.